المُقَلِّدُ آلهةً خَشَبًا؛ فهذا رَفَع قَدرَه جَهلًا، والأوَّلُ وَضَع قَدْرَه جَهلًا؛ فهَلَكَا، وما هَلكَ
https://dorar.net/osolfeqh/702المُقَلِّدُ آلهةً خَشَبًا؛ فهذا رَفَع قَدرَه جَهلًا، والأوَّلُ وَضَع قَدْرَه جَهلًا؛ فهَلَكَا، وما هَلكَ
https://dorar.net/osolfeqh/702الذُّكورِ يَشمَلُ الذُّكورَ والإناثَ بالوَضعِ. وهو رِوايةٌ عن أحمَدَ [1582] يُنظر: ((العدة
https://dorar.net/osolfeqh/1130، فأنبتتْ من كلِّ زوج كريم)! ثمَّة قراءةٌ تعمِد إلى تحسُّس زوايا الفن، ووضْع الكفِّ على صدر العلم
https://dorar.net/article/1778: (بيِّنةُ الوَضعِ)، وقال الذَّهبيُّ في (سير أعلام النُّبلاء) (1/358): (مُنكَرٌ). وغيرها مِن الآثارِ
https://dorar.net/article/311أجوِبةٌ:أحَدُها: أنَّه لا يَلزَمُ مَن كونِ الشَّيءِ أفضَلَ أن يَكونَ مَشروعًا في كُلِّ عِبادةٍ، بَل وَضعُ الفاضِلِ
https://dorar.net/qfiqhia/1206أمرًا كان فيه نجاتُه، وسار بهم فلم يفجأ القوم إلا وقد طلع عليهم من ثنية هناك، وقد عبأ الأمير شيخ أصحابه
https://dorar.net/history/event/3271في التَّخَلُّفِ، فقال: انْفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالًا [التوبة: 41]، أي: أنَّ اللهَ أمَر بقَتلِ المُشرِكين أمرًا
https://dorar.net/frq/1279. يُنظَر: ((لسان العرب)) لابن منظور (15/ 305). من الشَّرِّ لو أنَّ امرأً كان ناجيَافلم أرَ مخذولًا
https://dorar.net/alakhlaq/3969أمرًا إذا هَمَّ بشيءٍ مِثلَ التَّثبُّتِ؛ فإنَّه متى عَمِل بواقعةٍ من غيرِ تأمُّلٍ للعواقِبِ
https://dorar.net/alakhlaq/2980: (كان الكِنديُّ لا يزالُ يقولُ للسَّاكنِ، وربَّما قال للجارِ: إنَّ في الدَّارِ امرأةً بها حَملٌ، والوَحْمى ربَّما
https://dorar.net/alakhlaq/4359، فيه السَّكينةُ، ويستسقون به يستَنصِرون، ويقدِّمونه أمامَهم إذا أرادوا أمرًا! فقال الشَّاعِرُ:أبلِغْ شَبامًا وأبا
https://dorar.net/frq/1549: (أنَّه خَطَب امرأةً، فقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: انظُرْ إليها؛ فإنَّه أحرى أن يُؤدَمَ
https://dorar.net/alakhlaq/265كانت امرأةُ فِرعَونَ [701] يُنظر: ((مجموع الفتاوى)) لابن تيمية (19/217). .2- قومُ فِرعَونَ
https://dorar.net/tafseer/40/12امرأةٌ: أيُبصِرُ أو يَرى بَعْضُنا عَورةَ بَعْضٍ؟! قال: يا فُلانةُ لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ يَوْمَئِذٍ
https://dorar.net/tafseer/80/3مع قَومِ فِرعَونَ، وكما كانت امرأةُ فِرعَونَ، بل وكما كان يوسُفُ الصِّدِّيقُ عليه السَّلامُ مع أهلِ مِصرَ
https://dorar.net/tafseer/64/5اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ [يوسف: 39] الآيةَ. وإنْ كان لم يُرسَلْ إليهم؛ فالأنبياءُ مأْمُورون أمْرًا
https://dorar.net/tafseer/27/5تَتَّخِذَ فِيهِمْ حُسْنًا [الكهف: 86]، فيه إيجازٌ بحذفِ المُضافِ، أي: أمرًا ذا حُسْنٍ؛ على حَذْفِ المضافِ
https://dorar.net/tafseer/18/23، لا بالعكسِ؛ لأنَّ مَحطَّ الفائدةِ بَيانُ كَونِ يومِ الفصلِ أمْرًا بَديعًا هائلًا، لا يُقادَرُ قَدْرُه
https://dorar.net/tafseer/77/2اكتَشَفوا أمرًا وظنُّوا أنَّه نِهايةُ المُكتشَفاتِ؛ فإذا بالأمرِ ينقلِبُ باكتشافِ معلومةٍ جديدةٍ، أو مُعطًى
https://dorar.net/article/802] قال الماوردي: (إذا ماتت امرأةٌ وفي جَوفِها ولدٌ حَيٌّ؛ فليس للشافعيِّ فيه نصٌّ، لكن قال أبو العباس بن
https://dorar.net/feqhia/1920في مَعرِضِ رَدِّه على أصحابِ الحِيَلِ: (وقُلتُم... لَو حَبِلَتِ امرَأةٌ لا زَوجَ لَها ولا سَيِّدَ
https://dorar.net/feqhia/12739اللهِ صلى الله عليه وسلم قابضا على يدي أبي بكر وهو يقول : يا أبًا بكر أية أخلاق في الجاهلية ما أشرفها
https://dorar.net/h/qTm4pwpcعلى يدي أبي بكر وهو يقول : يا أبًا بكر أية أخلاق في الجاهلية ما أشرفها ! بها يدفع الله عز وجل بأس بعضهم
https://dorar.net/h/dE0txXau. قالت: فضرَبَ النَّجاشيُّ يَدَهُ إلى الأرضِ، فأخَذَ منها عُودًا، ثم قال: ما عدا عيسى ابنُ مَريمَ
https://dorar.net/h/LVR83p1bومجالسةٍ، كالقراءاتِ. أو ما كان قبل عصرِ الطباعةِ، حيث الكتابةُ باليدِ وكثرةُ التصحيفِ، وتصرُّفُ
https://dorar.net/article/1980في هذا واضِحٌ، وإن كانت الفِئةُ في غيرِ مَحلِّ المعركةِ كانهزامِ المسلمينَ بين يدي الكافرينَ، والتجائِهم
https://dorar.net/tafseer/8/5، منها قولُه: (قال بَعْضُهم: معنى يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ [المائدة: 64] نِعْمَتُه مَقبوضةٌ عنَّا، وهذا القَولُ
https://dorar.net/arabia/5359مِئَةَ عَامٍ ثُبُوتُ كَراماتِ الأولياء؛ وهي كلُّ أَمْرٍ خارِقٍ للعادة يُجريه الله عزَّ وجلَّ على يدِ
https://dorar.net/tafseer/2/44، كما كان يُخبِرُ عمَّا يفعَلُه النَّاسُ بَينَ يدَيِ السَّاعةِ مِن الأشراطِ والأمورِ المُحرَّماتِ، فيُعلَمُ أنَّ
https://dorar.net/frq/54المعبود، بَيَّن العبادةَ والدِّينَ الَّذي يتعيَّنُ أنْ يُعبَدَ به ويُدانَ له، وهو الإسلامُ
https://dorar.net/tafseer/3/7