حتَّى أستشهِدَ أو يفتَحَ اللهُ لك ولا أرى هؤلاءِ القومَ إلَّا قاتِلوك فإن يقتُلوك فذاك خيرٌ لك وشرٌّ لهم
https://dorar.net/h/Vu1gdwiqحتَّى أستشهِدَ أو يفتَحَ اللهُ لك ولا أرى هؤلاءِ القومَ إلَّا قاتِلوك فإن يقتُلوك فذاك خيرٌ لك وشرٌّ لهم
https://dorar.net/h/Vu1gdwiqعنهُ عمَلي ولم تبلغهُ مسألتي من خيرِ وعدتهُ أحدا من خلقكَ أو أنْتَ مُعْطيهِ أحدا من عبادِكَ الصالحينَ
https://dorar.net/h/fNBHmv7iعلى خيرة الله، فاستقرت سلطنتُه، وحلف له الأمراء على العادة، وعمره يومئذ إحدى عشرة سنة.
https://dorar.net/history/event/3042دراسة علمية متفحصة ومتأنية ننقي فيها تاريخهم من عبث المتقولين , وزيادات الغالين. فجزى الله المؤلف خير
https://dorar.net/article/238الإخراج, وحسن الصف, وجمال الديباجة, فكان إخراجه متميزاً. جزى الله الجامع والناشر خير الجزاء على الخدمة
https://dorar.net/article/901. 16. العاملون على الزكاة. 17. النساء العاملات في الجمعيات والهيئات الخيرية
https://dorar.net/article/1349الخير إلى النَّاس, مع الإبقاءِ على الأصلِ في الموقِع الإلكترونيِّ؛ لِيطَّلعَ عليه، ويَنهَلَ منه مَن
https://dorar.net/article/1810أحكامها وأحوالها. جزى الله المؤلف خير الجزاء وجعل ما كتب في ميزان حسناته ونفع به الإسلام والمسلمين.
https://dorar.net/article/417في تفسيرِ قَولِه تعالى: وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ [المائدة: 64]: ((أي: خيرُ اللهِ
https://dorar.net/arabia/5270وادَّعَوا أنَّه سيَرجِعُ قبلَ يومِ القيامةِ وأنَّه خيرُ الأوصياءِ، وأنَّه لم يَجمَعِ القرآنَ كما أُنزِلَ
https://dorar.net/frq/178). ؟!4- أنَّ طاعةَ الله تعالى سببٌ لكلِّ خيرٍ؛ لقوله: وَلَوْ أَنَّهُمْ فَعَلُوا مَا يُوعَظُونَ بِهِ
https://dorar.net/tafseer/4/20أَنفَقوا أموالهم في وجوه الخيرات، فيَخطُر ببالِ الإنسان أنهم يَنتفِعون بذلك، فأَزال اللهُ تعالى بهذه الآية
https://dorar.net/tafseer/3/37عَظِيمٌ [النور: 16]! فالشَّرُّ ليس إليك، والخَيرُ كُلُّه في يديك، ولقد ظنَّت هذه الطَّائفةُ باللهِ أسوأَ
https://dorar.net/frq/1097- إثبات تفاضُل الأعمال؛ لقوله: ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ عِنْدَ بَارِئِكُمْ [512] يُنظر: ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/2/9المشروعة، ووعَدهم سبحانه بأنَّ كلَّ ما يفعلونه من خير سيجدونه عند الله، فهو سبحانه لا يَخفَى عليه شيءٌ
https://dorar.net/tafseer/2/19: 121). .2- قولُ اللهِ تعالى: وَلِكُلٍّ دَرَجَاتٌ مِمَّا عَمِلُوا فيه أنَّ الخيرَ والشَّرَّ درجاتٌ
https://dorar.net/tafseer/6/34مكْرَ عبْدِه، كما قال في موضعٍ آخرَ: وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ
https://dorar.net/tafseer/7/21لها حَقَّ التَّمَلُّكِ وطَلبَ منها إخراجَ زَكاةِ مالِها، ورَغَّبَها في الصَّدَقةِ وفِعلِ الخَيرِ، وأوصى
https://dorar.net/frq/2275). وقال أيضًا: (لأن تُقتَلوا خَيرٌ مِن أن تَقتُلوا). وقال أيضًا: (لا يجوزُ رَفعُ السِّلاحِ ولو للدِّفاعِ
https://dorar.net/frq/2342، كما يُفعَلُ بالصَّبيِّ إذا امتنع مِن فِعلِ خيرٍ. وقد قال بعضُ الحُكَماءِ: المكرُ والخديعةُ يُحتاجُ إليهما
https://dorar.net/alakhlaq/3918المروءةِ والغَيرةِ؛ فقد قيل: (ما وجَدْنا شيئًا أبلَغَ في خَيرٍ أو شَرٍّ من صاحِبٍ) [3375
https://dorar.net/alakhlaq/4059الازديادَ من الخيرِ، ويجِدُ الشَّيطانَ إليه سبيلًا ويوهمُه في نفسِه، حتى يضَعَ التَّواضُعَ للهِ
https://dorar.net/alakhlaq/3149- عن عائِشةَ رَضِيَ اللهُ عنها أنَّها قالت: ((ما خُيِّر رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بَيْنَ
https://dorar.net/alakhlaq/3282مُؤنِسٌ للعُقولِ، ومن دواعي القَبولِ، والعُبوسُ ضِدُّه. لو كان في العُبوسِ خَيرٌ ما عَتَب عليه النَّبيُّ
https://dorar.net/alakhlaq/4415من غيرِ مُبالاةٍ، وترغيبٌ لمَن يُقبِلُ على فعلِ الخيرِ، ويقومُ على الطَّاعاتِ [6331
https://dorar.net/alakhlaq/4837خُلِق من طِينٍ، وهو مخلوقٌ من نارٍ، والنَّارُ -بزعمِه- أشرَفُ من الطِّينِ، فالمخلوقُ منه خيرٌ
https://dorar.net/alakhlaq/4961الخَيرِ والشَّرِّ، ويُبَيِّنُ ما يَنبَغي أن تَكونَ عليه مُعامَلةُ النَّاسِ بَعضِهم بَعضًا، ويَشرَحُ
https://dorar.net/alakhlaq/2ضَرَرًا، ثمَّ استُعمِلَ في النَّفعِ والخَيرِ خاصَّةً، فيُقالُ: أحسَنَ إلى فلانٍ: إذا نفعَه، ولا يُقالُ
https://dorar.net/alakhlaq/74كانت للرَّحمةِ جوانِبُ خيرٍ وجوانِبُ شَرٍّ) [4161] ((الأخلاق الإسلامية وأسسها)) (2/7). وينظر
https://dorar.net/alakhlaq/1343عنها، وينشُرُ الخيرَ عنهم، ويَذكُرُهم بخيرِ أعمالِهم وصفاتِهم.4- سلامةُ صُدورِ الوُلاةِ للرَّعيَّةِ
https://dorar.net/alakhlaq/1530