] [إنَّما هو عَائِر] [إنَّ فَرساً له عارَ] [إذا أرادَ اللّه بِعَبْد شرّاً أمْسَك عليه بِذُنُوبِه
https://dorar.net/ghreeb/2614] [إنَّما هو عَائِر] [إنَّ فَرساً له عارَ] [إذا أرادَ اللّه بِعَبْد شرّاً أمْسَك عليه بِذُنُوبِه
https://dorar.net/ghreeb/2614من ربه حتى يَضع عليه كَنَفه] [نَشَر اللّهُ كَنَفَه على المُسْلم يومَ القيامة هكذا وتَعَطَّف بيده
https://dorar.net/ghreeb/3264العلْم فليُثَوّر القرآن] أي ليُنَقِّر عنه ويُفكّر في معانيه وتفسيره وقراءته ومنه حديث عبد اللّه [أثِيرُوا
https://dorar.net/ghreeb/558. والمعروف في الرواية [إنكم قادمُون على أصحابِكم فأَصْلِحوا رِحالكم] والظاهر واللّه أعلم أنَّهُ سَهْوٌ ومنه
https://dorar.net/ghreeb/51النَّقلَ الصَّحيحَ السَّالِمَ مِنَ العِلَلِ والقوادِحِ في سَنَدِه ومَتْنِه؛ لأنَّ كُلًّا منهما من اللهِ
https://dorar.net/aqeeda/916من الرقيق والخيل والبغال والمراكب والمسك والطيب والحلي ما لا يعلم قدره إلا الله عز وجل، وخلف من البقر
https://dorar.net/history/event/1866في القَسَمِ دونَ عِوَضٍ. تَقولُ: اللهِ لأضرِبَنَّك؛ فاسمُ الجَلالةِ مَجرورٌ بالباِء المحذوفةِ.2- المعطوفُ
https://dorar.net/arabia/671: (عالِمٌ) ولم نَقُل: (عاقِل)؛ ليَدخُلَ في ذلك صِفاتُ الله تعالى؛ قال تعالى: وَكُنَّا نَحْنُ الْوَارِثِينَ
https://dorar.net/arabia/53صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: «مَنْ تَعَزَّى بِعَزَاءِ الْجَاهِلِيَّةِ فَأَعْضُوهُ بِهَنِ أَبِيهِ وَلَا
https://dorar.net/arabia/181البعضِ فجازَ أخْذُ الباقي، كما لو أَتلَفَه آدَميٌّ. وقالَ ابنُ حامِدٍ: إن تَلِفَ بفِعْلِ اللهِ تَعالى
https://dorar.net/feqhia/8781مِن أربعِ زوجاتٍ لا يحِلُّ لأحدٍ بعد رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم). ((مراتب الإجماع)) (ص: 63
https://dorar.net/feqhia/3963على هذا الوجهِ، وأما الوجهُ الآخَرُ مِن أنه إنما ينعَقِدُ بلفظ الإنكاح والتزويجِ، فهو قولُ أبي عبدِ الله بن حامدٍ
https://dorar.net/feqhia/4055له بالعَقدِ؛ لِقَولِ الله تعالى: وَكَيْفَ تَأْخُذُونَهُ وَقَدْ أَفْضَى بَعْضُكُمْ إِلَى بَعْضٍ [النساء: 21
https://dorar.net/feqhia/4605;تَحرُمُ؛ لأنَّ الله تعالى قال: مِنْ قَبْلِ أَنْ يَتَمَاسَّا، وعلى هذا فيَجوزُ له أن يُقَبِّلَها
https://dorar.net/feqhia/4886الدَّلالةِ: في الآيةِ دَليلٌ على وُجوبِ السُّكنى لها ما دامَت في العِدَّةِ؛ لأنَّ بُيوتَهنَّ التي نهى اللهُ
https://dorar.net/feqhia/5016). ((الشرح الكبير على متن المقنع)) (4/510). .الأدِلَّةُ:أوَّلًا: مِنَ السُّنَّةِعن عائِشةَ رَضِيَ اللهُ عنها
https://dorar.net/feqhia/11289). .الأدِلَّةُ:أوَّلًا: مِنَ الآثارِعن ابنِ عبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عنه، قال: (لا يَرِثُ القاتِل) [128] أخرجه
https://dorar.net/feqhia/12114عليٌّ: ليسَ عن أحَدٍ مِنَ الصَّحابةِ رَضِيَ اللهُ عنهم شَيءٌ في السَّمعِ غَيرُ هذا، وهو لا يَصِحُّ
https://dorar.net/feqhia/12442أوَّلًا: صفةُ القُدرةِاستدلَّت الماتُريديَّةُ على إثباتِ اتِّصافِ اللهِ تعالى بصفةِ القُدرةِ
https://dorar.net/frq/407السَّاعةَ، وهو لَفظُ (اللهِ) [98] يُنظر: ((تفسير أبي حيان)) (8/519). .- قولُه: عَالِمِ
https://dorar.net/tafseer/34/2يُنعِمها اللهُ على من يشاء من عباده، وإتحافٌ وتَفضيل! وإن من الشهرة عند العامة ما يكون مَنزَعًا
https://dorar.net/article/1519التتار قائمًا في جيشه، فلما أراده الله من هزيمته نزل عن فرسه ونظر من تحت أرجل الخيل، فرأى الأثقالَ
https://dorar.net/history/event/2754في صفاتِ اللهِ تعالى، والقَدَرِ، ومسألةِ الجِهاتِ، والإرادةِ، والعَدلِ وإثباتِه، والإيمانِ والوعدِ والوعيدِ
https://dorar.net/frq/1335مُعاوِيةَ يُسمَّى حَكيمَ آلِ مَرْوانَ، وكانَ فاضِلًا في نفْسِه، وله هِمَّةٌ ومَحبَّةٌ للعُلومِ، خَطَرَ
https://dorar.net/arabia/5036حَسَنةٌ؛ حيث أضاف اللهُ عَزَّ وجَلَّ الرُّسلَ إليه في قولِه: ثُمَّ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا؛ وأضافَها
https://dorar.net/tafseer/23/6إضرابَ انتقالٍ مِن ذِكْرِ ضَلالِهم في صِفَةِ الرَّسولِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إلى ذِكْرِ ضَلالِهم
https://dorar.net/tafseer/25/4ظهر في زمانه حتى انتهى الملك إلى كشتاسب بن لهراسب، وظهر في زمانه زردشت الحكيم. وزعموا أن الله عزَّ
https://dorar.net/adyan/1085