الموسوعة الحديثية


- الحلالُ بيِّنٌ والحرامُ بيِّنٌ وبينَهُما مشتَبِهاتٌ لا يعلمُها كثيرٌ منَ النَّاسِ فمنِ اتَّقى الشُّبُهاتِ استبرَأ لدينِهِ وعِرضِهِ ومن وقعَ في الشُّبُهاتِ وقعَ في الحرامِ كالرَّاعي حولَ الحِمى يوشِكُ أن يرتَعَ فيهِ ألا وإنَّ لِكُلِّ ملِكٍ حِمَى ألا وإنَّ حِمَى اللَّهِ محارمُهُ ألا وإنَّ في الجسَدِ مُضغةً إذا صلُحَتْ صلُحَ الجسَدُ كلُّهُ وإذا فسَدَت فسَدَ الجسَدُ كلُّهُ ألا وَهيَ القَلبُ

أحاديث مشابهة:


- سَمِعْتُ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ يقولُ: وأَهْوَى النُّعْمانُ بإصْبَعَيْهِ إلى أُذُنَيْهِ، إنَّ الحَلالَ بَيِّنٌ، وإنَّ الحَرامَ بَيِّنٌ، وبيْنَهُما مُشْتَبِهاتٌ لا يَعْلَمُهُنَّ كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ، فَمَنِ اتَّقَى الشُّبُهاتِ اسْتَبْرَأَ لِدِينِهِ، وعِرْضِهِ، ومَن وقَعَ في الشُّبُهاتِ وقَعَ في الحَرامِ، كالرَّاعِي يَرْعَى حَوْلَ الحِمَى، يُوشِكُ أنْ يَرْتَعَ فِيهِ، ألا وإنَّ لِكُلِّ مَلِكٍ حِمًى، ألا وإنَّ حِمَى اللهِ مَحارِمُهُ، ألا وإنَّ في الجَسَدِ مُضْغَةً، إذا صَلَحَتْ، صَلَحَ الجَسَدُ كُلُّهُ، وإذا فَسَدَتْ، فَسَدَ الجَسَدُ كُلُّهُ، ألا وهي القَلْبُ.

- الحَلالُ بَيِّنٌ، والحَرامُ بَيِّنٌ، وبيْنَهُما أُمُورٌ مُشْتَبِهَةٌ، فمَن تَرَكَ ما شُبِّهَ عليه مِنَ الإثْمِ، كانَ لِما اسْتَبانَ أتْرَكَ، ومَنِ اجْتَرَأَ علَى ما يَشُكُّ فيه مِنَ الإثْمِ، أوْشَكَ أنْ يُواقِعَ ما اسْتَبانَ، والمَعاصِي حِمَى اللَّهِ مَن يَرْتَعْ حَوْلَ الحِمَى يُوشِكُ أنْ يُواقِعَهُ.

- مَن اتقى الشبهاتِ فقد استَبْرَأَ لدينِه و عِرْضِه.

- الحلالُ بيِّنٌ والحرامُ بيِّنٌ وبينَ ذلِكَ أمورٌ مشتبِهاتٌ لاَ يدرى كثيرٌ منَ النَّاسِ أمنَ الحلالِ هيَ أم منَ الحرامِ فمن ترَكَها استبراءً لدينِهِ وعرضِهِ فقد سلمَ ومن واقعَ شيئًا منْها يوشِكُ أن يواقعَ الحرامَ كما أنَّهُ من يرعى حولَ الحمى يوشِكُ أن يواقعَهُ ألاَ وإنَّ لِكلِّ ملِكٍ حمًى ألاَ وإنَّ حمى اللَّهِ محارمُهُ

- إنَّ الحلالَ بيِّنٌ وإنَّ الحرامَ بيِّنٌ، وبينَهُما أمورٌ مشتَبِهاتٌ، وأحيانًا يقولُ: مشتبِهَةٌ وسأضرِبُ لَكُم في ذلِكَ مثلًا، إنَّ اللَّهَ حَمى حِمًى، وإنَّ حِمى اللَّهِ ما حرَّمَ، وإنَّهُ مَن يرعى حولَ الحِمى يوشِكُ أن يخالطَهُ، وإنَّهُ مَن يخالطُ الرِّيبةَ يوشِكُ أن يجسُرَ

- سَمِعْتُ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ يقولُ: بِهَذا الحديثِ قالَ: وبينَهُما مُشبَّهاتٌ لا يعلمُها كثيرٌ منَ النَّاسِ، فمَنِ اتَّقى الشُّبُهاتِ استبرأَ عرضَهُ ودينَهُ، ومَن وقعَ في الشُّبُهاتِ وقعَ في الحرامِ

- إنَّ الحلالَ بيِّنٌ وإنَّ الحرامَ بيِّنٌ، وإنَّ بينَ ذلِكَ أمورًا مشتبِهاتٍ وربَّما قالَ: وإنَّ بينَ ذلِكَ أمورًا مشتبِهَةً وسأضربُ في ذلِكَ مثلًا: إنَّ اللَّهَ عزَّ وجلَّ حَمى حِمًى، وإنَّ حِمى اللَّهِ ما حرَّمَ ، وإنَّهُ مَن يَرعَ حولَ الحِمى يوشِكْ أن يخالِطَ الحمى وربَّما قالَ : يوشِكْ أن يرتعَ وان من خالطَ الرِّيبةَ يوشِكُ أن يجسُرَ

- إنَّ في ابنِ آدمَ مُضغةً إذا صلُحتْ صلُح سائرُ جسدِه ، وإذا فسَدت فسد سائرُ جسدِه ، ألا وهي القلبُ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : النعمان بن بشير | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة الصفحة أو الرقم : 2708
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - ما جاء في اللسان والقلب إحسان - صلاح القلوب
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

- إنَّ الحلالَ بَيِّنٌ، والحرامَ بَيِّنٌ، وبينَهما أُمورٌ مُشْتَبِهاتٌ، وسأَضرِبُ لكم في ذلكَ مَثَلًا؛ إنَّ اللهَ حَمَى حِمًى، وإنَّ حِمَى اللهِ ما حَرَّمَ، وإنَّهُ مَن يَرْتَعْ حَوْلَ الحِمَى يُوشِكْ أنْ يُخالِطَهُ، وإنَّ مَن يُخالِطِ الرِّيبةَ يُوشِكْ أنْ يَجْسُرَ.

- الحلالُ بيِّنٌ ، والحرامُ بيِّنٌ ، وبين ذلك أمورٌ مشتَبِهاتٌ ، لايدري كثيرٌ من الناس أَمِنَ الحلالِ هي أم من الحرامِ ؟ فمن تركها استبرأ لدِينِه وعِرْضِه ، وقد سَلِمَ ، ومن واقع شيئًا منها يوشك أن يُواقِعَ الحرامَ ، كما أنه من يرعى حولَ الحِمى يوشك أن يواقعَه ، ألا وإنَّ لكلِّ ملِكٍ حِمى ، ألا وإنَّ حِمَى اللهِ محارمُه

- الحلالُ بيِّنٌ ، والحرامُ بيِّنٌ ، وبينهما مُشتَبِهاتٌ ، لا يعلمهنَّ كثيرٌ من النّاسِ ، فمن اتّقى الشُّبُهاتِ استبرأَ لدِينه وعِرضِه ، ومن وقع في الشُّبُهاتِ وقع في الحرامِ ، كالرَّاعي يرعى حول الحِمَى ؛ يوشك أن يرتَعَ فيه ، ألا وإنَّ لكلِّ ملِكٍ حِمًى ، ألا وإنَّ حِمَى اللهِ محارمُه ، ألا وإنَّ في الجسدِ مُضغةً إذا صلحَتْ صلُحَ الجسدُ كلُّه ، وإذا فسدَت فسد الجسدُ كلُّه ، ألا وهي القلبُ .

- الحلالُ بيِّنٌ ، والحرامُ بيِّنٌ ، وبين ذلك شبُهاتٌ ، فمن ؛ أوقع بهنَّ ؛ فهو قَمِنٌ أن يأثَمَ ، ومن اجتنبهنَّ ؛ فهو أوْفَرُ لدِينِه ، كمَرتعٍ إلى جنبِ حِمًى ، وحِمَى اللهِ الحرامُ .

- الحلالُ بَيِّنٌ ، والحرامُ بَيِّنٌ ، وبينهما أمورٌ مُشتَبِهاتٌ ، لا يعلمُها كثيرٌ من النَّاسِ ، فمن اتَّقى الشُّبُهاتِ فقد استبرأَ لعِرضِه ودِينِه ، ومن وقع في الشُّبُهاتِ وقع في الحرامِ ، كراعٍ يرعى حول الحِمى ، يوشِكُ أن يُواقِعَه ، ألا وإنَّ لكل ملِكٍ حِمًى ، ألا وإنَّ حِمَى اللهِ تعالى في أرضِه محارمُه ، ألا وإنَّ في الجسدَ مُضغةً ، إذا صلُحَتْ صلُحَ الجسدُ كلُّه ، وإذا فسدت فسد الجسدُ كلُّه ، ألا وهي القلبُ

- الحلالُ بيِّنٌ والحرامُ بيِّنٌ، وبينَ ذلِكَ أمورٌ مشتبِهاتٌ، لا يدري كثيرٌ منَ النَّاسِ أمنَ الحلالِ هيَ أم منَ الحرامِ، فمن ترَكَها استبراءً لدينِهِ وعرضِهِ فقد سلمَ ، ومن واقعَ شيئًا منها، يوشِكُ أن يواقعَ الحرامَ، كما أنَّ من يرعى حولَ الحِمى أوشكَ أن يواقعَهُ، ألا وإنَّ لِكُلِّ ملِكٍ حمًى، إلَّا وإنَّ حمى اللَّهِ محارمُهُ

- إنَّ الحَلالَ بَيِّنٌ والحَرامَ بَيِّنٌ، وإنَّ بَينَ ذلكَ أُمورًا مُشتَبِهاتٍ، وربَّما قال: وإنَّ بَينَ ذَلك أُمورًا مُشتَبِهَةً، قال: وسَأَضرِبُ لَكم في ذلكَ مَثلًا؛ إنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ حَمى حِمًى، وإنَّ حِمى اللهِ عزَ وجلَّ ما حَرَّم، وإنَّه مَن يَرْتَعُ حولَ الحِمى يوشِكُ أنْ يُخالِطَ الحِمى، ورُبَّما قال: إنَّه مَن يَرعى حَولَ الحِمى يوشِكُ أنْ يَرتَعَ فيهِ، وإنَّ مَن يُخالِطُ الرِّيبةَ يوشِكُ أنْ يَجسُرَ.

- ألا وإنَّ حِمَى اللهِ مَعاصِيْه، فمَن حام حولَ الحِمَى يوشِكُ أن يُواقِعَه

- الحَلَالُ بَيِّنٌ، والحَرَامُ بَيِّنٌ، وبيْنَهُما مُشَبَّهَاتٌ لا يَعْلَمُهَا كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ، فَمَنِ اتَّقَى المُشَبَّهَاتِ اسْتَبْرَأَ لِدِينِهِ وعِرْضِهِ، ومَن وقَعَ في الشُّبُهَاتِ: كَرَاعٍ يَرْعَى حَوْلَ الحِمَى، يُوشِكُ أنْ يُوَاقِعَهُ، ألَا وإنَّ لِكُلِّ مَلِكٍ حِمًى، ألَا إنَّ حِمَى اللَّهِ في أرْضِهِ مَحَارِمُهُ، ألَا وإنَّ في الجَسَدِ مُضْغَةً: إذَا صَلَحَتْ صَلَحَ الجَسَدُ كُلُّهُ، وإذَا فَسَدَتْ فَسَدَ الجَسَدُ كُلُّهُ، ألَا وهي القَلْبُ.

- ألا إنَّ في الجسَدِ مضغةٌ إذا صلُحتْ صلُحَ لها سائرُ الجسدِ ، وإذا فسدت فسد لها سائرُ الجسدِ ، ألا وهي القلبُ
 
- ألا إن في الجسدِ مضغةً إذا صلَحتْ صلَحَ لها سائرُ الجسدِ وإذا فسدتْ فسد لها سائرُ الجسدِ ألا وهي القلبُ
 
- ألا إن في الجسدِ مضغةً إذا صلَحتْ صلحَ لها سائرُ الجسدِ ، وإذا فسدت فسد لها سائرُ الجسدِ ألا وهي القلبُ

- ألا وإن في الجسدِ مضغةً إذا صلَحت صلحَ لها سائرُ الجسدِ ، وإذا فسدت فسد لها سائرُ الجسدِ ألا وهي القلبُ

- الحلالُ بيِّنٌ والحرامُ بيِّنٌ وبينهما متشابهاتٌ ، فمن تركهن كان أشدَّ استبراءً لعِرضِه ودِينِه ، ومن ركِبهن يُوشِكُ أن يركبَ الحرامَ ، كالمَرتَعِ إلى جانبِ الحِمَى يوشِكُ أن يرتعَ فيه ، وإنَّ لكلِّ ملِكٍ حمًى ، وإنَّ حمَى اللهِ محارمُه

- ألا إنَّ الحلالَ بيِّنٌ والحرامُ بيَّنٌ وبينَهما أمورٌ مشتبِهاتٌ فمنِ اتَّقى الشُّبُهاتِ فقد استبرأَ لدينِه وعرضِه ومن وقعَ في الشُّبُهاتِ وقعَ في الحرامِ كالرَّاعي يرتعُ حولَ الحمى يوشِك أن يرتعَ في الحمى ألا وإنَّ لكلِّ ملِك حمى وإنَّ حمى اللَّهِ محارمُه ألا وإنَّ في الجسدِ مضغةً إذا صلُحت وطابت صلُحَ لَها الجسدُ وطابَ وإن سقِمت وفسَدت سقِمَ الجسدُ كلُّهُ وفسدَ وَهيَ القلبُ

- سَمِعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وأَومَأَ بإصبَعَيْه إلى أُذنَيْه: إنَّ الحَلالَ بَيِّنٌ، والحَرامَ بَيِّنٌ، وإنَّ بيْنَ الحَلالِ والحَرامِ مُشبَّهاتٍ، لا يدري كُثيرٌ مِن النَّاسِ أمِن الحَلالِ هي، أم مِن الحَرامِ، فمَن تَرَكَها؛ استبرَأَ لدِينِه وعِرضِه، ومَن واقَعَها؛ يُوشِكْ أنْ يُواقِعَ الحَرامَ؛ فمَن رَعى إلى جَنبِ حِمًى، يُوشِكْ أنْ يَرتَعَ فيه؛ ولكُلِّ ملِكٍ حِمًى، وإنَّ حِمى اللهِ مَحارمُه.

- حَلالٌ بَيِّنٌ، وحَرامٌ بَيِّنٌ، وشُبهاتٌ بين ذلك، مَن تَرَكَ الشُّبهاتِ؛ فهو للحَرامِ أترَكُ، ومَحارمُ اللهِ حِمًى، فمَن أرتَعَ حَولَ الحِمى؛ كان قَمِنًا أنْ يَرتَعَ فيه.

- إنَّ في الإنسانِ مُضغةً، إذا سَلِمَتْ وصَحَّتْ؛ سَلِمَ سائرُ الجَسدِ وصَحَّ، وإذا سَقِمَتْ؛ سَقِمَ سائرُ الجَسدِ وفَسَدَ، ألَا وهي القَلبُ.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : النعمان بن بشير | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 18412
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

- ومَن وَقَعَ في الشُّبُهاتِ وَقَعَ في الحَرامِ.
خلاصة حكم المحدث : [ثابت]
الراوي : - | المحدث : القسطلاني | المصدر : إرشاد الساري الصفحة أو الرقم : 1/143
التصنيف الموضوعي: بيوع - اجتناب الشبهات رقائق وزهد - اجتناب الشبهات
| أحاديث مشابهة | شرح حديث مشابه