الموسوعة الحديثية


- خَطَبَنَا عَلِيُّ بنُ أَبِي طَالِبٍ، فَقالَ: مَن زَعَمَ أنَّ عِنْدَنَا شيئًا نَقْرَؤُهُ إلَّا كِتَابَ اللهِ وَهذِه الصَّحِيفَةَ، قالَ: وَصَحِيفَةٌ مُعَلَّقَةٌ في قِرَابِ سَيْفِهِ، فقَدْ كَذَبَ، فِيهَا أَسْنَانُ الإبِلِ، وَأَشْيَاءُ مِنَ الجِرَاحَاتِ، وَفِيهَا قالَ النبيُّ صَلَّى اللَّهُ تَعَالَى عليه وسلَّمَ: المَدِينَةُ حَرَمٌ ما بيْنَ عَيْرٍ إلى ثَوْرٍ ، فمَن أَحْدَثَ فِيهَا حَدَثًا، أَوْ آوَى مُحْدِثًا، فَعليه لَعْنَةُ اللهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ، لا يَقْبَلُ اللَّهُ منه يَومَ القِيَامَةِ صَرْفًا، وَلَا عَدْلًا، وَذِمَّةُ المُسْلِمِينَ وَاحِدَةٌ، يَسْعَى بهَا أَدْنَاهُمْ، وَمَنِ ادَّعَى إلى غيرِ أَبِيهِ، أَوِ انْتَمَى إلى غيرِ مَوَالِيهِ، فَعليه لَعْنَةُ اللهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ، لا يَقْبَلُ اللَّهُ منه يَومَ القِيَامَةِ صَرْفًا، وَلَا عَدْلًا. وَانْتَهَى حَديثُ أَبِي بَكْرٍ، وَزُهَيْرٍ عِنْدَ قَوْلِهِ يَسْعَى بهَا أَدْنَاهُمْ، وَلَمْ يَذْكُرَا ما بَعْدَهُ. وَليسَ في حَديثِهِمَا: مُعَلَّقَةٌ في قِرَابِ سَيْفِهِ.

أحاديث مشابهة:


- لعنَ اللهُ من أحدثَ حدثًا [يعني حديث: خَطَبَنَا عَلِيُّ بنُ أَبِي طَالِبٍ، فَقالَ: مَن زَعَمَ أنَّ عِنْدَنَا شيئًا نَقْرَؤُهُ إلَّا كِتَابَ اللهِ وَهذِه الصَّحِيفَةَ، قالَ: وَصَحِيفَةٌ مُعَلَّقَةٌ في قِرَابِ سَيْفِهِ، فقَدْ كَذَبَ، فِيهَا أَسْنَانُ الإبِلِ، وَأَشْيَاءُ مِنَ الجِرَاحَاتِ، وَفِيهَا قالَ النبيُّ صَلَّى اللَّهُ تَعَالَى عليه وسلَّمَ: المَدِينَةُ حَرَمٌ ما بيْنَ عَيْرٍ إلى ثَوْرٍ ، فمَن أَحْدَثَ فِيهَا حَدَثًا، أَوْ آوَى مُحْدِثًا، فَعليه لَعْنَةُ اللهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ، لا يَقْبَلُ اللَّهُ منه يَومَ القِيَامَةِ صَرْفًا، وَلَا عَدْلًا، وَذِمَّةُ المُسْلِمِينَ وَاحِدَةٌ، يَسْعَى بهَا أَدْنَاهُمْ، وَمَنِ ادَّعَى إلى غيرِ أَبِيهِ، أَوِ انْتَمَى إلى غيرِ مَوَالِيهِ، فَعليه لَعْنَةُ اللهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ، لا يَقْبَلُ اللَّهُ منه يَومَ القِيَامَةِ صَرْفًا، وَلَا عَدْلًا. وَانْتَهَى حَديثُ أَبِي بَكْرٍ، وَزُهَيْرٍ عِنْدَ قَوْلِهِ يَسْعَى بهَا أَدْنَاهُمْ، وَلَمْ يَذْكُرَا ما بَعْدَهُ. وَليسَ في حَديثِهِمَا: مُعَلَّقَةٌ في قِرَابِ سَيْفِهِ.]

- خَطَبَنا عليٌّ فقال: مَن زَعَم أنَّ عِندَنا شَيئًا نَقرَؤُه إلَّا كِتابَ اللهِ، وهذه الصَّحيفةَ -صَحيفةٌ فيها أسنانُ الإبِلِ، وأشياءُ مِنَ الجِراحاتِ- فقد كَذَب، وقال فيها: قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: المدينةُ حَرَمٌ ما بيْن عَيرٍ إلى ثَورٍ، فمن أحدَثَ فيها حدَثًا أو آوى مُحْدِثًا فعليه لعنةُ اللهِ والملائكةِ والنَّاسِ أجمعينَ، لا يَقبَلُ اللهُ منه يومَ القيامةِ صَرْفًا ولا عَدْلًا، ومن ادَّعى إلى غيرِ أبيه أو توَلَّى غيرَ مَواليه فعليه لعنةُ اللهِ والملائكةِ والنَّاسِ أجمعينَ، لا يُقبَلُ منه صَرفٌ ولا عَدلٌ، وذِمَّةُ المسلمينَ واحِدةٌ يَسْعى بها أَدْناهم

- مَن والى قومًا بغيرِ إذنِ مواليه فعليه لعنةُ اللهِ والملائكةِ والناسِ أجمعين لا يقبلُ اللهُ منه عدلًا ولا صرفًا

- خطبَنا عليٌّ فقالَ من زعمَ أنَّ عندَنا شيئًا نقرؤُهُ إلَّا كتابَ اللَّهِ وَهَذِهِ الصَّحيفةَ - صحيفةٌ فيها أسنانُ الإبلِ وأشياءٌ منَ الجراحاتِ - فقد كذبَ وقالَ فيها قالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ المدينةُ حرَمٌ ما بينَ عَيرٍ إلى ثَورٍ فمن أحدثَ فيها حدثًا أو آوى محدِثًا فعليهِ لعنةُ اللَّهِ والملائِكَةِ والنَّاسِ أجمعينَ لا يقبلُ اللَّهُ منهُ يومَ القيامةِ صرفًا ولا عدلًا ومن ادَّعى إلى غيرِ أبيهِ أو تولَّى غيرَ مواليهِ فعليهِ لعنةُ اللَّهِ والملائِكَةِ والنَّاسِ أجمعينَ لا يُقبَلُ منهُ صرفٌ ولا عدلٌ وذمَّةُ المسلمينَ واحدةٌ يسعى بِها أدناهُم

- عن علِيٍّ رضي اللَّه عنه قالَ : ما كتَبنا عن رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّه عليه وسلم إلاَّ القرآنَ وما في هذِهِ الصَّحيفةِ. قالَ قالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّه عليه وسلم المدينةُ حرامٌ ما بينَ عائرٍ إلى ثورٍ فمن أحدثَ حدَثًا أو آوى مُحدِثًا فعليْهِ لعنةُ اللَّهِ والملائِكةِ والنَّاسِ أجمعينَ لاَ يُقبَلُ منْهُ عدلٌ ولاَ صرفٌ وذمَّةُ المسلمينَ واحدةٌ يسعى بِها أدناهم فمن أخفرَ مسلمًا فعليْهِ لعنةُ اللَّهِ والملائِكةِ والنَّاسِ أجمعينَ لاَ يُقبَلُ منْهُ عدلٌ ولاَ صرفٌ ومن والى قومًا بغيرِ إذنِ مواليهِ فعليْهِ لعنةُ اللَّهِ والملائِكةِ والنَّاسِ أجمعينَ لاَ يُقبَلُ منْهُ عدلٌ ولاَ صرفٌ

- لاَ يُختَلي خلاَها ولاَ يُنفَّرُ صيدُها ولاَ تُلتَقطُ لقطتُها إلاَّ لمن أشادَ بِها ولاَ يصلحُ لرجلٍ أن يحملَ فيها السِّلاحَ لقتالٍ ولاَ يصلحُ أن يقطعَ منْها شجرةٌ إلاَّ أن يعلِفَ رجلٌ بعيرَهُ

- مَن انتَسبَ إلى غيرِ أبيه أو تولَّى غيرَ مواليهِ فعلَيهِ لعنةُ اللهِ والملائكةِ والنَّاسِ أجمعينَ

- مَنْ ادَّعَى إلى غَيْرِ أَبيهِ ، أوْ تَوَلَّى غيرَ مَوَالِيهِ ؛ فَعليهِ لَعْنَةُ اللهِ والملائكةِ والناسِ أجمعينَ

- المدينةُ حرامٌ ، ما بين عَيْرٍ إلى ثَوْرٍ لا يُختَلى خَلاها ، ولا يُنفَّرُ صيدُها ، و لا تُلتَقَطُ لُقَطُها إلا لمن أشاد بها ، ولا يصلحُ لرجلٍ أن يحملَ فيها سلاحًا لقتالٍ ، ولا يصلحُ أن يقطعَ منها شجرةً ، إلا أن يَعلِفَ رجلٌ بعيرَه

- المدينةُ حرامٌ من كذا إلى كذا ، لا يُقطَعُ شجرُها ، ولا يُحدَثُ فيها حدثٌ ، من أحدث فيها حدثًا ، أو آوى محدِثًا ، فعليه لعنةُ اللهِ ، والملائكةِ ، والناسِ أجمعين ، لا يَقبل اللهُ منه يومَ القيامةِ صرفًا ، ولا عدلًا

- منِ ادَّعى إلى غيرِ أبيه أو انتَمى إلى غيرِ مَواليه ، فعليه لعنةُ اللهِ المتَتابعَةِ إلى يومِ القيامةِ

- منِ ادَّعى إلى غيرِ أبيه أو تولَّى غيرَ مَواليه ، فعليه لعنةُ اللهِ والملائكةِ والناسِ أجمعِينَ

- مَنْ تَولَّى قومًا بِغيرِ إذنِ مَوالِيهِ ، فعلَيْهِ لعنةُ اللهِ ، و الملائِكَةِ ، و الناسِ أجمعينَ ، لا يَقبلُ اللهُ مِنهُ يومَ القيامةِ صَرْفًا ، و لا عَدْلًا

- منِ انتسبَ إلى غيرِ أبيهِ ، أوْ توَلَّى غيرَ موالِيهِ ، فعلَيْهِ لعنةُ اللهِ والملائِكَةِ والناسِ أجمعينَ

- مَنِ ادُّعِيَ إلى غيرِ أبيه ، أوِ انْتَمى إلى غيرِ موالِيهِ ، فعلَيْهِ لعنَةُ اللهِ الْمُتَتَابِعَةِ إلى يومِ القيامَةِ

- رَوَى ذلك مِن فوقِ المِنْبَرِ عَلِيٌّ من صَحِيفةٍ كانت عندَه عن رسولِ اللهِ وفيها يقولُ : مَنِ ادَّعَى إلى غيرِ أَبِيهِ أو انْتَمَى إلى غيرِ مَوَالِيهِ فعليه لعنةُ اللهِ والملائكةِ والناسِ أَجْمَعِينَ لا يَقْبَلُ اللهُ منه يومَ القيامةِ صَرْفًا ولا عَدْلًا أي لا تَوْبَةً ولا فِدْيَةً

- قُلتُ لأنَسٍ: أحَرَّمَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ المَدِينَةَ؟ قالَ: نَعَمْ، ما بيْنَ كَذا إلى كَذا، لا يُقْطَعُ شَجَرُها، مَن أحْدَثَ فيها حَدَثًا فَعليه لَعْنَةُ اللَّهِ والمَلائِكَةِ والنَّاسِ أجْمَعِينَ. قالَ عاصِمٌ: فأخْبَرَنِي مُوسَى بنُ أنَسٍ أنَّه قالَ: أوْ آوَى مُحْدِثًا.

- خَطَبَنا عَلِيٌّ رَضِيَ اللَّهُ عنْه، علَى مِنْبَرٍ مِن آجُرٍّ وعليه سَيْفٌ فيه صَحِيفَةٌ مُعَلَّقَةٌ، فقالَ: واللَّهِ ما عِنْدَنا مِن كِتابٍ يُقْرَأُ إلَّا كِتابُ اللَّهِ، وما في هذِه الصَّحِيفَةِ فَنَشَرَها، فإذا فيها أسْنانُ الإبِلِ، وإذا فيها: المَدِينَةُ حَرَمٌ مِن عَيْرٍ إلى كَذا، فمَن أحْدَثَ فيها حَدَثًا فَعليه لَعْنَةُ اللَّهِ والمَلائِكَةِ والنَّاسِ أجْمَعِينَ، لا يَقْبَلُ اللَّهُ منه صَرْفًا ولا عَدْلًا، وإذا فِيهِ: ذِمَّةُ المُسْلِمِينَ واحِدَةٌ، يَسْعَى بها أدْناهُمْ، فمَن أخْفَرَ مُسْلِمًا فَعليه لَعْنَةُ اللَّهِ والمَلائِكَةِ والنَّاسِ أجْمَعِينَ، لا يَقْبَلُ اللَّهُ منه صَرْفًا ولا عَدْلًا، وإذا فيها: مَن والَى قَوْمًا بغيرِ إذْنِ مَوالِيهِ فَعليه لَعْنَةُ اللَّهِ والمَلائِكَةِ والنَّاسِ أجْمَعِينَ، لا يَقْبَلُ اللَّهُ منه صَرْفًا ولا عَدْلًا.

- المَدِينَةُ حَرَمٌ مِن كَذَا إلى كَذَا، لا يُقْطَعُ شَجَرُهَا، ولَا يُحْدَثُ فِيهَا حَدَثٌ، مَن أحْدَثَ حَدَثًا فَعليه لَعْنَةُ اللَّهِ والمَلَائِكَةِ والنَّاسِ أجْمَعِينَ.

- عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عنْه، قالَ: ما عِنْدَنَا شَيءٌ إلَّا كِتَابُ اللَّهِ، وهذِه الصَّحِيفَةُ عَنِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: المَدِينَةُ حَرَمٌ، ما بيْنَ عَائِرٍ إلى كَذَا، مَن أحْدَثَ فِيهَا حَدَثًا، أوْ آوَى مُحْدِثًا، فَعليه لَعْنَةُ اللَّهِ والمَلَائِكَةِ والنَّاسِ أجْمَعِينَ، لا يُقْبَلُ منه صَرْفٌ ولَا عَدْلٌ. وقالَ: ذِمَّةُ المُسْلِمِينَ واحِدَةٌ، فمَن أخْفَرَ مُسْلِمًا فَعليه لَعْنَةُ اللَّهِ والمَلَائِكَةِ والنَّاسِ أجْمَعِينَ، لا يُقْبَلُ منه صَرْفٌ ولَا عَدْلٌ، ومَن تَوَلَّى قَوْمًا بغيرِ إذْنِ مَوَالِيهِ، فَعليه لَعْنَةُ اللَّهِ والمَلَائِكَةِ والنَّاسِ أجْمَعِينَ، لا يُقْبَلُ منه صَرْفٌ ولَا عَدْلٌ.

- مَن تولَّى قومًا بغيرِ إذن مواليه فعليه لعنةُ اللهِ، والملائكةِ، والناسِ أجمعين ، لا يُقْبَلُ منه يومَ القيامةِ عَدْلٌ ولا صَرْفٌ.

- مَن ادَّعى إلى غيرِ أبيه ، أو انتمى إلى غيرِ مَواليه ، فعليه لعنةُ اللهِ المتَتَابِعَةُ إلى يومِ القيامةِ.

- خَطَبَنَا عَلِيٌّ فَقَالَ: ما عِنْدَنَا كِتَابٌ نَقْرَؤُهُ إلَّا كِتَابَ اللَّهِ تَعَالَى، وما في هذِه الصَّحِيفَةِ، فَقَالَ: فِيهَا الجِرَاحَاتُ وأَسْنَانُ الإبِلِ: والمَدِينَةُ حَرَمٌ ما بيْنَ عَيْرٍ إلى كَذَا، فمَن أحْدَثَ فِيهَا حَدَثًا أوْ آوَى فِيهَا مُحْدِثًا، فَعليه لَعْنَةُ اللَّهِ والمَلَائِكَةِ والنَّاسِ أجْمَعِينَ، لا يُقْبَلُ منه صَرْفٌ ولَا عَدْلٌ، ومَن تَوَلَّى غيرَ مَوَالِيهِ فَعليه مِثْلُ ذلكَ، وذِمَّةُ المُسْلِمِينَ واحِدَةٌ، فمَن أخْفَرَ مُسْلِمًا فَعليه مِثْلُ ذلكَ.

- ما كَتَبْنَا عَنِ النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إلَّا القُرْآنَ وما في هذِه الصَّحِيفَةِ، قَالَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: المَدِينَةُ حَرَامٌ ما بيْنَ عَائِرٍ إلى كَذَا، فمَن أحْدَثَ حَدَثًا أوْ آوَى مُحْدِثًا فَعليه لَعْنَةُ اللَّهِ والمَلَائِكَةِ والنَّاسِ أجْمَعِينَ، لا يُقْبَلُ منه عَدْلٌ ولَا صَرْفٌ، وذِمَّةُ المُسْلِمِينَ واحِدَةٌ، يَسْعَى بهَا أدْنَاهُمْ، فمَن أخْفَرَ مُسْلِمًا، فَعليه لَعْنَةُ اللَّهِ والمَلَائِكَةِ والنَّاسِ أجْمَعِينَ، لا يُقْبَلُ منه صَرْفٌ ولَا عَدْلٌ، ومَن والَى قَوْمًا بغيرِ إذْنِ مَوَالِيهِ، فَعليه لَعْنَةُ اللَّهِ والمَلَائِكَةِ والنَّاسِ أجْمَعِينَ، لا يُقْبَلُ منه صَرْفٌ ولَا عَدْلٌ،

- قالَ عَلِيٌّ رَضِيَ اللَّهُ عنْه: ما عِنْدَنَا كِتَابٌ نَقْرَؤُهُ إلَّا كِتَابُ اللَّهِ غيرَ هذِه الصَّحِيفَةِ، قالَ: فأخْرَجَهَا، فَإِذَا فِيهَا أشْيَاءُ مِنَ الجِرَاحَاتِ وأَسْنَانِ الإبِلِ، قالَ: وفيهَا: المَدِينَةُ حَرَمٌ ما بيْنَ عَيْرٍ إلى ثَوْرٍ، فمَن أحْدَثَ فِيهَا حَدَثًا، أوْ آوَى مُحْدِثًا، فَعليه لَعْنَةُ اللَّهِ والمَلَائِكَةِ والنَّاسِ أجْمَعِينَ، لا يُقْبَلُ منه يَومَ القِيَامَةِ صَرْفٌ ولَا عَدْلٌ. ومَن والَى قَوْمًا بغيرِ إذْنِ مَوَالِيهِ، فَعليه لَعْنَةُ اللَّهِ والمَلَائِكَةِ والنَّاسِ أجْمَعِينَ، لا يُقْبَلُ منه يَومَ القِيَامَةِ صَرْفٌ ولَا عَدْلٌ. وذِمَّةُ المُسْلِمِينَ واحِدَةٌ، يَسْعَى بهَا أدْنَاهُمْ، فمَن أخْفَرَ مُسْلِمًا فَعليه لَعْنَةُ اللَّهِ والمَلَائِكَةِ والنَّاسِ أجْمَعِينَ، لا يُقْبَلُ منه يَومَ القِيَامَةِ صَرْفٌ ولَا عَدْلٌ.

- مَنِ ادَّعى إلى غيرِ أبيهِ أو تولَّى غيرَ مواليه فعليه لعنةُ اللهِ والملائكةِ والناسِ أجمعين

- أيُّما رجلٍ ادَّعَى إلى غيرِ والدِه أو تولَّى غيرَ مواليهِ الذين أعتقوهُ فإنَّ عليهِ لعنةَ اللهِ والملائكةِ والناسِ أجمعين إلى يومِ القيامةِ لا يُقبلُ منه صَرْفٌ ولا عدلٌ
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : تخريج المسند لشاكر
الصفحة أو الرقم : 4/331 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح | أحاديث مشابهة | شرح حديث مشابه
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الموبقات عتق وولاء - من تولى غير مواليه لعان و تلاعن - من ادعى إلى غير أبيه

- أَحَرَّمَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ المَدِينَةَ؟ قالَ: نَعَمْ ما بيْنَ كَذَا إلى كَذَا، فمَن أَحْدَثَ فِيهَا حَدَثًا، قالَ: ثُمَّ قالَ لِي: هذِه شَدِيدَةٌ مَن أَحْدَثَ فِيهَا حَدَثًا فَعليه لَعْنَةُ اللهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ، لا يَقْبَلُ اللَّهُ منه يَومَ القِيَامَةِ صَرْفًا، وَلَا عَدْلًا.

- سَأَلْتُ أَنَسًا، أَحَرَّمَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ المَدِينَةَ؟ قالَ: نَعَمْ، هي حَرَامٌ لا يُخْتَلَى خَلَاهَا، فمَن فَعَلَ ذلكَ فَعليه لَعْنَةُ اللهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ.

- خَطَبَنَا عَلِيُّ بنُ أَبِي طَالِبٍ، فَقالَ: مَن زَعَمَ أنَّ عِنْدَنَا شيئًا نَقْرَؤُهُ إلَّا كِتَابَ اللهِ وَهذِه الصَّحِيفَةَ، قالَ: وَصَحِيفَةٌ مُعَلَّقَةٌ في قِرَابِ سَيْفِهِ، فقَدْ كَذَبَ، فِيهَا أَسْنَانُ الإبِلِ، وَأَشْيَاءُ مِنَ الجِرَاحَاتِ، وَفِيهَا قالَ النبيُّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ: المَدِينَةُ حَرَمٌ ما بيْنَ عَيْرٍ إلى ثَوْرٍ، فمَن أَحْدَثَ فِيهَا حَدَثًا، أَوْ آوَى مُحْدِثًا، فَعليه لَعْنَةُ اللهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ، لا يَقْبَلُ اللَّهُ منه يَومَ القِيَامَةِ صَرْفًا، وَلَا عَدْلًا، وَذِمَّةُ المُسْلِمِينَ وَاحِدَةٌ يَسْعَى بهَا أَدْنَاهُمْ، وَمَنِ ادَّعَى إلى غيرِ أَبِيهِ، أَوِ انْتَمَى إلى غيرِ مَوَالِيهِ، فَعليه لَعْنَةُ اللهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ، لا يَقْبَلُ اللَّهُ منه يَومَ القِيَامَةِ صَرْفًا، وَلَا عَدْلًا.

- مَن تَوَلَّى قَوْمًا بغيرِ إذْنِ مَوَالِيهِ، فَعليه لَعْنَةُ اللهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ، لا يُقْبَلُ منه يَومَ القِيَامَةِ عَدْلٌ، وَلَا صَرْفٌ. [وفي رواية]: وَمَن وَالَى غيرَ مَوَالِيهِ بغيرِ إذْنِهِمْ.

- مَن تَوَلَّى قَوْمًا بغيرِ إذْنِ مَوَالِيهِ، فَعليه لَعْنَةُ اللهِ وَالْمَلَائِكَةِ، لا يُقْبَلُ منه عَدْلٌ، وَلَا صَرْفٌ.

- من ادَّعى إلى غيرِ أبيه ، أو تولَّى غيرَ مواليهِ فعليه لعنةُ اللهِ والملائكةِ والنَّاسِ أجمعينَ

- من ادُّعِى إلى غيرِ أبيه أو تولَّى غيرَ مواليه فعليه لعنةُ اللهِ والملائكةِ والناسِ أجمعين لا يَقبلُ منه صرفًا ولا عدلًا

-  الْمَدِينَةُ حَرَمٌ، فمَن أَحْدَثَ فِيهَا حَدَثًا، أَوْ آوَى مُحْدِثًا، فَعليه لَعْنَةُ اللهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ، لا يُقْبَلُ منه يَومَ القِيَامَةِ عَدْلٌ، وَلَا صَرْفٌ. [وفي رواية]: مِثْلَهُ، وَلَمْ يَقُلْ: يَومَ القِيَامَةِ. وَزَادَ: وَذِمَّةُ المُسْلِمِينَ وَاحِدَةٌ، يَسْعَى بهَا أَدْنَاهُمْ، فمَن أَخْفَرَ مُسْلِمًا، فَعليه لَعْنَةُ اللهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ، لا يُقْبَلُ منه يَومَ القِيَامَةِ عَدْلٌ، وَلَا صَرْفٌ.

- ذمةُ المسلمين واحدةٌ يسعى بها أدناهم فمن أخفر مسلمًا فعليه لعنةُ اللهِ والملائكةِ والناسِ أجمعين لا يقبلُ اللهُ منه يوم القيامةِ صرفًا ولا عدلًا

- قِيل لعليِّ بنِ أبي طالبٍ رضِي اللهُ تعالَى عنه : إنَّ رسولَكم كان يخُصُّكم بشيءٍ دون النَّاسِ عامَّةً ، فقال : ما خصَّنا رسولُ اللهِ بشيءٍ لم يخُصَّ به النَّاسَ ، ليس في شيءٍ في قرابِ سيفي هذا ، قال : فأخرج صحيفةً فيها شيءٌ من أسنانِ الإبلِ ، وفيها أنَّ المدينةَ حرَمٌ ما بين ثوْرٍ إلى عايِرٍ، فمن أحدث فيها حدَثًا أو آوَى مُحدِثًا فإنَّ عليه لعنةَ اللهِ والملائكةِ والنَّاسِ أجمعين ، لا يُقبَلُ منه يومَ القيامةِ صرْفٌ ولا عدْلٌ

- ما عِندَنا إلَّا كِتابُ اللهِ وهذه الصَّحيفةُ، عنِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: إنَّ المَدينةَ حَرامٌ ما بَينَ عَيرٍ إلى ثَورٍ، مَن أحدَثَ فيها حَدَثًا أو آوى مُحدِثًا فعليه لَعنةُ اللهِ والمَلائِكةِ والناسِ أجمَعينَ، لا يَقبَلُ اللهُ منه صَرفًا ولا عَدلًا، ومَن والى قَومًا بغَيرِ إذْنِ مَواليه فعليه لَعنةُ اللهِ والمَلائِكةِ والناسِ أجمَعينَ، لا يَقبَلُ اللهُ منه صَرفًا ولا عَدلًا.

- المدينةُ حرمٌ ما بين عَيْرٍ إلى ثوْرٍ
الراوي : - | المحدث : العظيم آبادي | المصدر : عون المعبود
الصفحة أو الرقم : 6/14 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | أحاديث مشابهة | شرح حديث مشابه
التصنيف الموضوعي: فضائل المدينة - حرم المدينة

- مَن ادَّعى إلى غيرِ أبيه أو تولَّى غيرَ مواليه فعليه لعنةُ اللهِ والملائكةِ والنَّاسِ أجمعينَ
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج صحيح ابن حبان
الصفحة أو الرقم : 417 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط مسلم | أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الكبائر عتق وولاء - من تولى غير مواليه نكاح - الزجر عن الانتساب إلى غير الآباء

- المدينةُ مَن أحدَثَ فيها حَدَثًا، أو آوى مُحدِثًا، أو توَلَّى غَيرَ مَواليه؛ فعليه لَعنَةُ اللهِ والملائكةِ والنَّاسِ أجمعينَ، لا يَقبَلُ اللهُ منه صَرْفًا، ولا عَدْلًا.

-  المدينةُ حَرامٌ مِن كذا إلى كذا، مَن أَحْدَثَ فيها حَدَثًا، أو آوى مُحْدِثًا، فعليه لعنةُ اللهِ والملائكةِ والناسِ أجمعينَ، لا يَقْبَلُ اللهُ منه صَرْفًا ولا عَدلًا. قال حَمَّادٌ: وزاد فيه حُمَيدٌ: لا يُحمَلُ فيها سِلاحٌ لقِتالٍ.

- أيُّما رَجُلٍ ادَّعى إلى غَيرِ والِدِه، أو توَلَّى غَيرَ مَواليه الَّذين أَعتَقوه، فإنَّ عليه لَعنَةَ اللهِ والملائكةِ والنَّاسِ أَجمَعين إلى يَومِ القيامَةِ، لا يُقبَلُ منه صَرفٌ ولا عَدلٌ.

- إنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال: مَن ادَّعى إلى غَيرِ أَبيه، أو تَوَلَّى غَيرَ مَواليه، فعليه لَعنَةُ اللهِ، والملائكةِ، والنَّاسِ أَجمَعين.
 
-  مَن والى قومًا بغَيرِ إذنِ مَواليهِ فعليه لَعنةُ اللهِ والملائكةِ والنَّاسِ أجمَعِينَ، لا يَقبَلُ اللهُ منه عَدلًا ولا صَرفًا.

-  مَن والى قومًا بغَيرِ إذنِ مَواليهِ فعليه لَعنةُ اللهِ والملائكةِ والنَّاسِ أجمَعِينَ، لا يَقبَلُ اللهُ منه عَدلًا ولا صَرفًا.

-  مَن والى قومًا بغَيرِ إذنِ مَواليهِ فعليه لَعنةُ اللهِ والملائكةِ والنَّاسِ أجمَعِينَ، لا يَقبَلُ اللهُ منه عَدلًا ولا صَرفًا.

- المَدينةُ حَرَمٌ، ما بَينَ عَيْرٍ إلى ثَورٍ.
الراوي : - | المحدث : القسطلاني | المصدر : إرشاد الساري
الصفحة أو الرقم : 3/329 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح] | أحاديث مشابهة | شرح حديث مشابه
التصنيف الموضوعي: فضائل المدينة - حرم المدينة