الموسوعة الحديثية


- دَخَلَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ مَكَّةَ، وحَوْلَ الكَعْبَةِ ثَلَاثُ مِئَةٍ وسِتُّونَ نُصُبًا، فَجَعَلَ يَطْعُنُهَا بعُودٍ في يَدِهِ، وجَعَلَ يقولُ: {جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ} [الإسراء: 81] الآيَةَ.

أحاديث مشابهة:


- لمَّا دخل مَكَّةَ وجدَ بِها ثلاثمائةٍ وستِّينَ صنمًا فأشارَ بعصاهُ إلى كلِّ صنمٍ منْها وقالَ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا . فيسقطُ الصَّنمُ ولا يمسَّهُ
خلاصة حكم المحدث : منكر بهذا التمام
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة
الصفحة أو الرقم : 6397
التصنيف الموضوعي: حج - دخول مكة حج - دخول مكة بدون إحرام تفسير آيات - سورة الإسراء فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - معجزات النبي مغازي - فتح مكة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

- دخلَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ مَكَّةَ عامَ الفتحِ وحولَ الكعبةِ ثلاثمائةٍ وستُّونَ نُصُبًا فجعلَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ يطعنُها بمخصرةٍ في يدِهِ وربَّما قالَ بعودٍ ويقولُ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا جَاءَ الْحَقُّ وَمَا يُبْدِئُ الْبَاطِلُ وَمَا يُعِيدُ

- دخلْتُ مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ مكةَ وفي البيتِ – أوْ حولَ البيتِ – ثلاثُمِائَةٍ وسِتونَ صَنَمًا تُعْبَدُ من دُونِ اللهِ – تعالى – فأمرَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فَأَكَبَّتْ لِوَجْهِها ، ثُمَّ قال جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا ثُمَّ دخلَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ البيتَ فَصلَّى فيهِ ركعتيْنِ فَرأى فيهِ تِمْثَالَ إبراهيمَ وإسماعيلَ وإِسْحاقَ ، وقد جَعَلوا في يَدِ إبراهيمَ الأَزْلامَ يَسْتَقْسِمُ بِها ، فقال رسولُ اللهِ : قاتَلهُمُ اللهُ ما كان إبراهيمُ يَسْتَقْسِمُ بِالأَزْلامِ ، ثُمَّ دعا رسولُ اللهِ بِزَعْفَرَانَ فَلَطَّخَهُ بِتِلْكَ التَّماثِيلِ

- دَخَلَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ مَكَّةَ يَومَ الفَتْحِ، وحَوْلَ البَيْتِ سِتُّونَ وثَلاثُ مِئَةِ نُصُبٍ فَجَعَلَ يَطْعُنُها بعُودٍ في يَدِهِ، ويقولُ: جاءَ الحَقُّ وزَهَقَ الباطِلُ، جاءَ الحَقُّ وما يُبْدِئُ الباطِلُ وما يُعِيدُ.

- دَخَلَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ مَكَّةَ، وحَوْلَ البَيْتِ سِتُّونَ وثَلَاثُ مِئَةِ نُصُبٍ، فَجَعَلَ يَطْعُنُهَا بعُودٍ في يَدِهِ، ويقولُ: {جَاءَ الحَقُّ وزَهَقَ البَاطِلُ، إنَّ البَاطِلَ كانَ زَهُوقًا}، {جَاءَ الحَقُّ وما يُبْدِئُ البَاطِلُ وما يُعِيدُ}

- دَخَلَ النبيُّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ مَكَّةَ، وَحَوْلَ الكَعْبَةِ ثَلَاثُ مِئَةٍ وَسِتُّونَ نُصُبًا، فَجَعَلَ يَطْعُنُهَا بعُودٍ كانَ بيَدِهِ، ويقولُ: {جَاءَ الحَقُّ وَزَهَقَ البَاطِلُ إنَّ البَاطِلَ كانَ زَهُوقًا} [الإسراء: 81] {جَاءَ الحَقُّ وَما يُبْدِئُ البَاطِلُ وَما يُعِيدُ} [سبأ: 49] زَادَ ابنُ أَبِي عُمَرَ: يَومَ الفَتْحِ. وفي روايةٍ: بهذا الإسْنَادِ إلى قَوْلِهِ: زَهُوقًا، وَلَمْ يَذْكُرِ الآيَةَ الأُخْرَى، وَقالَ: بَدَلَ نُصُبًا صَنَمًا.

- دخَلْنا مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم مكةَ وفي البيتِ وحولَ الكعبةِ ثلاثُمئةٍ وستونَ صنمًا تُعبَدُ مِن دونِ اللهِ ، فأمَر بها رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فأكبَّتْ على وجهِها ، ثم قال : جاءَ الحقُّ وزَهَق الباطِلُ إنَّ الباطِلَ كانَ زَهوقًا ، ثم دخَل رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم البيتَ فصلَّى فيه ركعتينِ ، فرأى فيه تمثالَ إبراهيمَ ، وإسماعيلَ ، وإسحاقَ ، وقد جعَلوا في يدِ إبراهيمَ الأزلامَ يستقسِمُ بها ، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : قاتَلَهُمُ اللهُ ، ما كان إبراهيمُ يستقسِمُ بالأزلامِ ، ثم دعا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بزعفرانَ فلطَّخه بتلك التماثيلِ

- دخلَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ يومَ الفتحِ وعلى الْكعبةِ ثلاثمائةِ صنمٍ فأخذَ قضيبَهُ فجعلَ يَهوي بِهِ إلى صنمٍَ صنمٍَ وَهوَ يَهوي حتَّى مرَّ عليْها كلِّها.
خلاصة حكم المحدث : حسن
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الذهبي | المصدر : تاريخ الإسلام
الصفحة أو الرقم : 2/549
التصنيف الموضوعي: مغازي - فتح مكة مساجد ومواضع الصلاة - ما كان عند البيت من الأصنام في الجاهلية
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

- أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لمَّا دخَل مكَّةَ وجَد بها ثلاثَمئةٍ وسِتِّينَ صنَمًا فأشار بعصًا إلى كلِّ صنمٍ وقال صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : ( جاء الحقُّ وزهَق الباطلُ إنَّ الباطلَ كان زهوقًا ) فسقَط الصَّنمُ ولم يمَسَّه
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج صحيح ابن حبان
الصفحة أو الرقم : 6522
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث