الموسوعة الحديثية


- إِذَا هَمَّ أحدُكُمْ بِالأمرِ فَلْيَرْكَعْ ركعتيْنِ ثُمَّ يقولُ : اللهمَّ إنِّي أَسْتَخِيرُكَ بِعِلْمِكَ، وأَسْتَقْدِرُكَ بِقُدْرَتِكَ ، وأسألُكَ من فَضْلِكَ العَظِيمِ؛ فإنَّكَ تَقْدِرُ ولا أَقْدِرُ ، وتعلمُ ولا أعلمُ، وأنتَ عَلامُ الغُيُوبِ، اللهمَّ إنْ كُنْتَ تعلمُ أنَّ هذا الأمرَ خيرٌ في دينِي، ومَعاشِي، وعَاقِبَةِ أَمْرِي أوْ قال : في عاجلِ أمرِي وآجلِهُ، فَاقْدِرْهُ لي، وإن كُنْتَ تعلمُ أنَّ هذا الأمرَ شرٌ لي في دينِي ومَعاشِي ، وعاقبةِ أمرِي أوْ قال : عاجلِ أمرِي وآجِلِه فاصرفْهُ عنهُ واصْرِفْنِي عنهُ، واقْدُرْ لي الخَيْرَ كان، ثُمَّ رَضِّنِي بهِ ، ويُسَمِّي حاجَتَهُ

أحاديث مشابهة:


- كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يعلمنا الاستخارةَ في الأمورِ كلِّها, كما يعلمنا السورةَ من القرآنِ, يقولُ : إذا همَّ أحدُكم بالأمرِ فليركعْ ركعتين من غيرِ الفريضةِ, ثم ليقلْ : اللهمَّ إني أستخيرُكَ بعلمِكَ , وأستقدِرُكَ بقدرَتِكَ, وأسألُكَ من فضلِكَ العظيمِ, فإنك تقدرُ ولا أقدرُ, وتعلمُ ولا أعلمُ, وأنت علامُ الغيوبِ , اللهمَّ إنْ كنتَ تعلمُ أنَّ هذا الأمرَ خيرٌ لي في ديني ومعيشتي وعاقبةِ أمري, أو قال : في عاجلِ أمري وآجلِه - : فيسرْهُ لي, ثم باركْ لي فيه, وإنْ كنتَ تعلمُ أنَّ هذا الأمرَ شرٌّ لي في ديني ومعيشتي وعاقبةِ أمري, أو قال : في عاجلِ أمري وآجلِه - : فاصرفْهُ عني واصرفني عنه, واقدرُ ليَ الخيرَ حيث كان, ثم أَرضِني به . قال : ويسمِّي حاجتَه

- كانَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ يعلِّمُنا الاستِخارةَ في الأمورِ كُلِّها كما يعلِّمُنا السُّورةَ منَ القرآنِ ، يقولُ: إذا همَّ أحدُكُم بالأمرِ ، فليركَعْ رَكْعَتينِ مِن غيرِ الفَريضةِ ، ثمَّ يقولُ اللَّهُمَّ إنِّي أستَخيرُكَ بعِلمِكَ ، وأستَعينُكَ بقُدَرتِكَ ، وأسألُكَ من فضلِكَ العظيمِ ، فإنَّكَ تقدِرُ ولا أقدِرُ ، وتَعلمُ ولا أعلَمُ ، وأنتَ علَّامُ الغيوبِ ، اللَّهمَّ إن كُنتَ تعلمُ إنَّ هذا الأمرَ خيرٌ لي في ديني ومَعاشي وعاقِبةِ أَمري - أو قالَ: في عاجِلِ أَمري وآجلِهِ - فأقدرهُ لي ، ويسِّرهُ لي ، ثمَّ بارِكْ لي فيهِ ، وإن كنتَ تعلمُ إنَّ هذا الأمرَ شرٌّ لي في ديني ، ومَعاشي ، وعاقبةِ أَمري - أو قالَ: في عاجلِ أَمري وآجلِهِ - ، فاصرفهُ عنِّي ، واصرِفني عنهُ ، واقدُرْ لي الخيرَ حيثُ كانَ ، ثمَّ أرضِني بِهِ ، قالَ: ويسمِّي حاجتَهُ

- كانَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ يعلِّمُنا الاستِخارَةَ كَما يعلِّمُنا السُّورَةَ منَ القُرآنِ يَقولُ لنا إذا همَّ أحدُكم بالأمرِ فليَركَعْ رَكعَتينِ مِن غيرِ الفَريضَةِ وليَقُلِ اللَّهُمَّ إنِّي أستَخيرُك بعِلمِكَ وأستَقدِرُك بقُدرَتِك وأسألُكَ من فضلِكَ العَظيمِ فإنَّكَ تَقدرُ ولا أقدِرُ وتعلَمُ ولا أعلَمُ وأنتَ علَّامُ الغُيوبِ اللَّهمَّ إن كُنتَ تَعلمُ أنَّ هذا الأمرَ يُسمِّيهِ بعينِه الَّذي يُريدُ خيرٌ لي في ديني ومَعاشي ومَعادي وعاقِبةِ أمري فاقدُرهُ لي ويسِّرْهُ لي وبارِكْ لي فيهِ اللَّهُمَّ وإن كُنتَ تعلَمُه شرًّا لي مثلَ الأوَّلِ فاصرِفْني عنهُ واصرِفهُ عنِّي واقدُرْ لِيَ الخيرَ حَيثُ كانَ ثمَّ رضِّني بِه أو قالَ في عاجلِ أمري وآجلِه

- كانَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ يعلِّمنا الاستخارةَ كما يعلِّمنا السُّورةَ منَ القرآنِ يقولُ إذا همَّ أحدُكم بالأمرِ فليرْكع رَكعتينِ من غيرِ الفريضةِ ثمَّ ليقل اللَّهمَّ إنِّي أستخيرُكَ بعلمِكَ وأستقدرُكَ بقدرتِكَ وأسألُكَ من فضلِكَ العظيمِ فإنَّكَ تقدرُ ولا أقدرُ وتعلمُ ولا أعلمُ وأنتَ علَّامُ الغيوبِ اللَّهمَّ إن كنتَ تعلمُ هذا الأمرَ فيسمِّيهِ ما كانَ من شيءٍ خيرًا لي في ديني ومعاشي وعاقبةِ أمري أو خيرًا لي في عاجلِ أمري وآجلِهِ فاقدرْهُ لي ويسِّرْهُ لي وبارِك لي فيهِ وإن كنتَ تعلمُ يقولُ مثلَ ما قالَ في المرَّةِ الأولى وإن كانَ شَرًّا لي فاصرفْهُ عنِّي واصرِفني عنْهُ واقدُر ليَ الخيرَ حيثُما كانَ ثمَّ رضِّني بِهِ

- إذا همَّ أحدُكم بالأمرِ فلْيركعْ ركعتينِ من غيرِ الفريضةِ ، ثم ليقلْ : اللهمَّ إني أستخيرُك بعلمِك ، وأستَقْدرُك بقدرتِك ، وأسألُك من فضلِك العظيمِ ، فإنَّك تقْدرُ ولا أقدرُ ، وتعلمُ ولا أعلمُ ، وأنت علامُ الغيوبِ ، اللهمَّ فإن كنتَ تعلمُ هذا الأمرَ – وتُسمِّيه باسْمِه – خيرًا لي في ديني ومعاشي وعاقبةِ أمري ، فاقْدرْه لي ، ويسِّرْه لي ، ثم باركْ لي فيه ، اللهمَّ وإن كنتَ تعلمُه شرًّا لي ، في ديني ومعاشي ، وعاقبةِ أمري ، فاصرفْني عنه ، واصرفْه عني ، واقْدِرْ ليَ الخيرَ حيث كان ، ثم رضِّني به

- كان رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم يعلِّمُنا الاستخارةَ في الأمورِ كلِّها كما يعلِّمُنا السورةَ من القرآنِ يقول: إذا همَّ أحدُكم بالأمرِ فلْيركعْ ركعتيْن من غير الفريضةِ ثم ليقل: اللهمَّ أني أستخيرُك بعلمِك، وأستقدرُك بقدرتِك، وأسألُك من فضلِك العظيمِ، فإنك تقدرُ ولا أقدرُ، وتعلمُ ولا أعلمُ، وأنت علاَّمُ الغيوبِ, اللهمَّ إن كنتَ تعلمُ أن هذا الأمرَ خيرٌ لي في ديني ومعيشتِي وعاقبةِ أمرِي – أو قال في عاجلِ أمرِي –وآجلِه فيسِّرْه لي، ثم باركْ لي فيه . وإن كنت تعلمُ أن هذا الأمرَ شرٌّ لي في ديني ، ومعيشتِي ، وعاقبةِ أمرِي – أو قال في عاجلِ أمرِي – وآجلِه فاصرفْه عني، واصرفْني عنه، واقدُرْ لي الخيرَ حيث كان، ثم أرضِنِي به.

- كانَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يُعَلِّمُنَا الِاسْتِخَارَةَ في الأُمُورِ كُلِّهَا، كَالسُّورَةِ مِنَ القُرْآنِ: إذَا هَمَّ بالأمْرِ فَلْيَرْكَعْ رَكْعَتَيْنِ ثُمَّ يقولُ: اللَّهُمَّ إنِّي أسْتَخِيرُكَ بعِلْمِكَ، وأَسْتَقْدِرُكَ بقُدْرَتِكَ، وأَسْأَلُكَ مِن فَضْلِكَ العَظِيمِ، فإنَّكَ تَقْدِرُ ولَا أقْدِرُ، وتَعْلَمُ ولَا أعْلَمُ، وأَنْتَ عَلَّامُ الغُيُوبِ، اللَّهُمَّ إنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أنَّ هذا الأمْرَ خَيْرٌ لي في دِينِي ومعاشِي وعَاقِبَةِ أمْرِي - أوْ قالَ: في عَاجِلِ أمْرِي وآجِلِهِ - فَاقْدُرْهُ لِي، وإنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أنَّ هذا الأمْرَ شَرٌّ لي في دِينِي ومعاشِي وعَاقِبَةِ أمْرِي - أوْ قالَ: في عَاجِلِ أمْرِي وآجِلِهِ - فَاصْرِفْهُ عَنِّي واصْرِفْنِي عنْه، واقْدُرْ لي الخَيْرَ حَيْثُ كَانَ، ثُمَّ رَضِّنِي به، ويُسَمِّي حَاجَتَهُ.

- كانَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يُعَلِّمُ أصْحَابَهُ الِاسْتِخَارَةَ في الأُمُورِ كُلِّهَا، كما يُعَلِّمُهُمُ السُّورَةَ مِنَ القُرْآنِ يقولُ: إذَا هَمَّ أحَدُكُمْ بالأمْرِ فَلْيَرْكَعْ رَكْعَتَيْنِ مِن غيرِ الفَرِيضَةِ، ثُمَّ لِيَقُلْ: اللَّهُمَّ إنِّي أسْتَخِيرُكَ بعِلْمِكَ وأَسْتَقْدِرُكَ بقُدْرَتِكَ، وأَسْأَلُكَ مِن فَضْلِكَ فإنَّكَ تَقْدِرُ ولَا أقْدِرُ، وتَعْلَمُ ولَا أعْلَمُ، وأَنْتَ عَلَّامُ الغُيُوبِ، اللَّهُمَّ فإنْ كُنْتَ تَعْلَمُ هذا الأمْرَ - ثُمَّ تُسَمِّيهِ بعَيْنِهِ - خَيْرًا لي في عَاجِلِ أمْرِي وآجِلِهِ - قالَ: أوْ في دِينِي ومعاشِي وعَاقِبَةِ أمْرِي - فَاقْدُرْهُ لي ويَسِّرْهُ لِي، ثُمَّ بَارِكْ لي فِيهِ، اللَّهُمَّ وإنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أنَّه شَرٌّ لي في دِينِي ومعاشِي وعَاقِبَةِ أمْرِي - أوْ قالَ: في عَاجِلِ أمْرِي وآجِلِهِ - فَاصْرِفْنِي عنْه، واقْدُرْ لي الخَيْرَ حَيْثُ كانَ ثُمَّ رَضِّنِي بهِ.

-  كانَ رَسولُ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يُعَلِّمُنَا الِاسْتِخَارَةَ في الأُمُورِ كُلِّهَا كما يُعَلِّمُنَا السُّورَةَ مِنَ القُرْآنِ؛ يقولُ: إذَا هَمَّ أحَدُكُمْ بالأمْرِ، فَلْيَرْكَعْ رَكْعَتَيْنِ مِن غيرِ الفَرِيضَةِ، ثُمَّ لْيَقُل: اللَّهُمَّ إنِّي أسْتَخِيرُكَ بعِلْمِكَ، وأَسْتَقْدِرُكَ بقُدْرَتِكَ، وأَسْأَلُكَ مِن فَضْلِكَ العَظِيمِ؛ فإنَّكَ تَقْدِرُ ولَا أقْدِرُ، وتَعْلَمُ ولَا أعْلَمُ، وأَنْتَ عَلَّامُ الغُيُوبِ، اللَّهُمَّ إنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أنَّ هذا الأمْرَ خَيْرٌ لي في دِينِي ومعاشِي وعَاقِبَةِ أمْرِي - أوْ قالَ: عَاجِلِ أمْرِي وآجِلِهِ - فَاقْدُرْهُ لي ويَسِّرْهُ لِي، ثُمَّ بَارِكْ لي فِيهِ، وإنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أنَّ هذا الأمْرَ شَرٌّ لي في دِينِي ومعاشِي وعَاقِبَةِ أمْرِي - أوْ قالَ: في عَاجِلِ أمْرِي وآجِلِهِ - فَاصْرِفْهُ عَنِّي واصْرِفْنِي عنْه، واقْدُرْ لي الخَيْرَ حَيْثُ كَانَ، ثُمَّ أرْضِنِي قالَ: «وَيُسَمِّي حَاجَتَهُ».

- عنِ النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ أنَّهُ كانَ إذا استخارَ في الأمرِ يريدُ أن يصنعَهُ يقولُ اللَّهمَّ إنِّي أستخيرُكَ بعلمِكَ وأستقدرُكَ بقدرتِكَ وأسألُكَ من فضلِكَ فإنَّكَ تقدرُ ولا أقدرُ وتعلمُ ولا أعلمُ وأنتَ علَّامُ الغيوبِ اللَّهمَّ إن كانَ هذا خيرًا لي في ديني وخيرًا لي في معيشَتي وخيرًا لي فيما أبتغي بهِ الخيرَ فخر لي في عافيةٍ ويسِّرْهُ لي ثمَّ بارك لي فيهِ وإن كانَ غيرُ ذلكَ خيرًا لي فاقدر ليَ الخيرَ حيثُ كانَ يقولُ ثمَّ يعزم
خلاصة حكم المحدث : في إسناده صالح بن موسى الطلحي وهو ضعيف
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 2/283
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - ما يقول عند الاستخارة آداب الدعاء - الثناء على الله في الدعاء صلاة - صلاة الاستخارة عقيدة - إثبات صفات الله تعالى إيمان - توحيد الأسماء والصفات
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

- كانَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ يعلِّمُنا الاستخارةَ في الأمرِ كما يعلِّمُنا السُّورةَ منَ القرآنِ يقولُ لنا إذا همَّ أحدُكم بالأمرِ فليركعْ ركعتَينِ من غيرِ الفريضةِ ثمَّ ليقلِ اللَّهمَّ إنِّي أستخيرُكَ بعلمِكَ وأستقدرُكَ بقدرتِكَ وأسألُكَ من فضلِكَ العظيمِ فإنَّكَ تعلمُ ولا أعلمُ وتقدرُ ولا أقدرُ وأنتَ علَّامُ الغيوبِ اللَّهمَّ فإن كنتَ تعلمُ هذا الأمرَ - تسمِّيهِ بعينِهِ الَّذي تريدُ - خيرًا لي في ديني ومعاشي ومعادي وعاقبةِ أمري فاقدرْهُ لي ويسِّرْهُ لي وبارك لي فيهِ اللَّهمَّ وإن كنتَ تعلمُهُ شرًّا لي في ديني ومعاشي ومعادي وعاقبةِ أمري - مثلَ الأوَّلِ - فاصرفهُ عنِّي واصرفني عنهُ واقدرْ ليَ الخيرَ حيثُ كانَ ثمَّ رضِّني بهِ - أو قالَ - في عاجلِ أمري وآجلِهِ

- حديثُ صلاةِ الاستخارةِ [يعني حديث: كانَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يُعَلِّمُ أصْحَابَهُ الِاسْتِخَارَةَ في الأُمُورِ كُلِّهَا، كما يُعَلِّمُهُمُ السُّورَةَ مِنَ القُرْآنِ يقولُ: إذَا هَمَّ أحَدُكُمْ بالأمْرِ فَلْيَرْكَعْ رَكْعَتَيْنِ مِن غيرِ الفَرِيضَةِ، ثُمَّ لِيَقُلْ: اللَّهُمَّ إنِّي أسْتَخِيرُكَ بعِلْمِكَ وأَسْتَقْدِرُكَ بقُدْرَتِكَ ، وأَسْأَلُكَ مِن فَضْلِكَ فإنَّكَ تَقْدِرُ ولَا أقْدِرُ ، وتَعْلَمُ ولَا أعْلَمُ، وأَنْتَ عَلَّامُ الغُيُوبِ، اللَّهُمَّ فإنْ كُنْتَ تَعْلَمُ هذا الأمْرَ - ثُمَّ تُسَمِّيهِ بعَيْنِهِ - خَيْرًا لي في عَاجِلِ أمْرِي وآجِلِهِ - قالَ: أوْ في دِينِي ومعاشِي وعَاقِبَةِ أمْرِي - فَاقْدُرْهُ لي ويَسِّرْهُ لِي، ثُمَّ بَارِكْ لي فِيهِ، اللَّهُمَّ وإنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أنَّه شَرٌّ لي في دِينِي ومعاشِي وعَاقِبَةِ أمْرِي - أوْ قالَ: في عَاجِلِ أمْرِي وآجِلِهِ - فَاصْرِفْنِي عنْه، واقْدُرْ لي الخَيْرَ حَيْثُ كانَ ثُمَّ رَضِّنِي بهِ .]
خلاصة حكم المحدث : صحيح مشهور
الراوي : [جابر بن عبدالله] | المحدث : الدمياطي | المصدر : المتجر الرابح الصفحة أو الرقم : 81
التصنيف الموضوعي: صلاة - صلاة الاستخارة
| أحاديث مشابهة | شرح حديث مشابه