الموسوعة الحديثية


- عنِ النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ أنَّهُ كانَ إذا استخارَ في الأمرِ يريدُ أن يصنعَهُ يقولُ اللَّهمَّ إنِّي أستخيرُكَ بعلمِكَ وأستقدرُكَ بقدرتِكَ وأسألُكَ من فضلِكَ فإنَّكَ تقدرُ ولا أقدرُ وتعلمُ ولا أعلمُ وأنتَ علَّامُ الغيوبِ اللَّهمَّ إن كانَ هذا خيرًا لي في ديني وخيرًا لي في معيشَتي وخيرًا لي فيما أبتغي بهِ الخيرَ فخر لي في عافيةٍ ويسِّرْهُ لي ثمَّ بارك لي فيهِ وإن كانَ غيرُ ذلكَ خيرًا لي فاقدر ليَ الخيرَ حيثُ كانَ يقولُ ثمَّ يعزم
خلاصة حكم المحدث : في إسناده صالح بن موسى الطلحي وهو ضعيف
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 2/283
التخريج : أخرجه البزار (1583)، والطبراني (10/112) (10052) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - ما يقول عند الاستخارة آداب الدعاء - الثناء على الله في الدعاء صلاة - صلاة الاستخارة عقيدة - إثبات صفات الله تعالى إيمان - توحيد الأسماء والصفات
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند البزار = البحر الزخار] (5/ 26)
: 1583 - حدثنا عبد الله بن أحمد بن شبويه، قال: نا محمد بن عمران بن أبي ليلى، قال: نا أبي، عن ابن أبي ليلى وهو محمد بن عبد الرحمن، عن فضيل بن عمرو، عن إبراهيم، عن علقمة، عن عبد الله قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلمنا الاستخارة، اللهم إني أستخيرك بعلمك، وأستقدرك بقدرتك، وأسألك من فضلك ورحمتك، فإنها بيدك لا يملكها أحد سواك، فإنك تعلم ولا أعلم، وتقدر ولا أقدر، وأنت علام الغيوب، اللهم إن كان هذا الشيء الذي يريده خيرا لي فوفقه ويسره، وإن كان غير ذلك فاقض لي بالخير حيث كان، فإنك تعلم ولا أعلم، وتقدر ولا أقدر، وأنت علام الغيوب ، وهذا الحديث لا نعلمه يروى من حديث علقمة، عن عبد الله إلا من هذا الوجه مسندا

المعجم الكبير (10/ 112)
10052- حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي ، حدثنا محمد بن عمران بن أبي ليلى ، حدثني أبي ، عن ابن أبي ليلى ، عن فضيل بن عمرو ، عن إبراهيم ، عن علقمة ، عن عبد الله ، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان إذا استخار في الأمر يريد أن يصنعه يقول : اللهم إني أستخيرك بعلمك ، وأستقدرك بقدرتك ، وأسألك من فضلك ؛ فإنك تقدر ولا أقدر ، وتعلم ولا أعلم ، وأنت علام الغيوب ، اللهم إن كان هذا خيرا لي في ديني ، وخيرا لي في معيشتي ، وخيرا لي فيما أبتغي به الخير ، فخر لي في عافية ويسره ، ثم بارك لي فيه ، وإن كان غير ذلك خيرا لي فاقدر لي الخير حيث كان.