الموسوعة الحديثية


- ستصالحُكمُ الرُّومُ صلحًا آمنًا، ثمَّ تغزونَ أنتم وَهم عدوًّا، فتنتَصرون، وتغنَمونَ، وتَسلَمون، ثمَّ تنصَرِفونَ حتَّى تنزلوا بمرجٍ ذي تلولٍ ، فيرفعُ رجلٌ من أَهلِ الصَّليبِ الصَّليب، فيقول: غلبَ الصَّليبُ ، فيغضَبُ رجلٌ منَ المسلمينَ، فيقومُ إليْهِ فيدقُّهُ، فعندَ ذلِكَ تغدِرُ الرُّومُ، ويجتمعونَ للملحمةِ

أحاديث مشابهة:


- قالَ جُبَيْرٌ : انطلقْ بنا إلى ذي مِخبَرٍ رجلٍ مِن أصحابِ النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ فأتَيناهُ ، فسألَهُ جُبَيْرٌ عنِ الهُدنةِ ، فقالَ : سمِعتُ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ يقولُ : ستصالِحونَ الرُّومَ صُلحًا آمنًا ، وتغزونَ أنتُمْ وَهُم عدوًّا مِن ورائِكُم

- ويثورُ المسلمونَ إلى أسلحتِهم ، فيقتتلونَ ، فيُكرِمُ اللهُ تلكَ العِصابةَ بالشهادةِ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : ذي مخبر -رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم- | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود الصفحة أو الرقم : 4293
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - أمارات الساعة وأشراطها أشراط الساعة - قتال الروم جهاد - السلاح فتن - ظهور الفتن جنائز وموت - فضل موت الشهادة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح الحديث

- ستُصالِحونَ الرُّومَ صلحًا آمِنًا؛ فتَغْزونَ أنتم وهُمْ عدُوًّا مِن ورائِكم؛ فتُنصَرون وتَغْنَمونَ وتَسْلمونَ، ثم ترجِعونَ حتَّى تَنزِلوا بمَرْجٍ ذي تُلولٍ، فيرفَعُ رجلٌ من أهلِ النصرانيَّةِ الصليبَ، فيقولُ: غلَبَ الصليبُ؛ فيغضبُ رجلٌ مِنَ المسلِمينَ فيدُقُّه؛ فعِندَ ذلك تَغْدِرُ الرُّومُ وتجمَعُ للملحمةِ.

- سَتُصالِحُونَ الرُّومَ صُلْحًا آمِنًا ، فَتَغْزُونَ أنْتُمْ وهُمْ عَدُوًّا من ورائِهِمْ ، فَتَسْلَمُونَ وتَغْنَمُونَ ، ثُمَّ تَنْزِلونَ بِمَرْجٍ ذِي تُلولٍ فَيَقُومُ رجلٌ مِنَ الرومِ فَيَرْفَعُ الصَّلِيبَ ، ويقولُ : غَلَبَ الصَّلِيبُ ! فَيَقُومُ إليهِ رجلٌ مِنَ المسلمينَ فَيَقْتُلُهُ ، فيغدرُ القومُ ، وتَكُونُ المَلاحِمُ ، فَيَجْتَمِعُونَ لَكُمْ فيأتونَكُمْ في ثَمانِينَ غَايَةً مع كلِّ غَايَةٍ عشرَةُ آلافٍ

- ستصالحون الرومَ صلحًا آمنًا، فتغزون أنتم وهم عدوًّا من ورائكم، فتنصرون وتغنمون وتسلمون، ثم ترجعون حتى تنزلوا بمرجٍ ذي تلولٍ، فيرفع رجلٌ من أهل النصرانيةِ الصليبَ، فيقول : غلب الصليبُ، فيغضب رجلٌ من المسلمين، فيدقُّه فعند ذلك ؛ تغدر الرومُ وتجمع للملحمةِ .

- ستصالحُكم الرومُ صلحًا آمنًا ، ثمَّ تغزونَّ أنتم وهم عدوًّا فتُنصَرونَ وتغنمونَ وتقتسِمونَ وتَسلمونَ ، ثمَّ تنصرِفونَ حتَّى تنزلوا بمرجِ ذي تلولٍ فيرفعُ رجلٌ من أهلِ الصليبِ صليبَه ، فيقولُ غلبَ الصليبُ فيغضبُ رجلٌ من المسلمينَ فيقومُ إليه فيدفعهُ ، فعند ذلك تغدِرُ الرومُ ويجمعونَ الملحمةَ ، فيأتونَ تحت ثمانينَ رايةً اثنا عشرَ ألفًا ويثورُ المسلمونَ إلى أسلحتِهم فيقتتِلون فيكرمِ اللهُ تلك العصابةَ بالشهادةِ

- إنَّكم تُصالِحون الرُّومَ صُلحًا آمِنًا، وتَغزُون أنتم وهم عَدُوًّا مِن ورائِكم، فتُنصَرون وتَغنَمون.

- إنَّكم تُصالحونَ الرومَ صلحًا آمنًا ثم تُقاتلون أنتم وهم عدُوًّا من ورائِكم

- إنَّكم تُصالحونَ الرومَ صلحًا آمنًا وتغزون أنتم وهم عدوًّا من ورائِكم فتُنصَرون وتَغنَمون

- تُصالِحونَ الرُّومَ صُلحًا آمِنًا حتَّى تَغزوا أنتم وهم عدوًّا مِن ورائِهم فتُنصَرونَ وتغنَمونَ وتنصرِفونَ حتَّى تنزِلوا بمَرْجٍ ذي تلولٍ فيقولُ قائلٌ مِن الرُّومِ : غلَب الصَّليبُ ويقولُ قائلٌ مِن المُسلِمينَ : بلِ اللهُ غلَب فيثورُ المُسلِمُ إلى صليبِهم وهو منه غيرُ بعيدٍ فيدُقُّه وتثُورُ الرُّومُ إلى كاسرِ صليبِهم فيضرِبونَ عُنقَه ويثُورُ المُسلِمونَ إلى أسلحتِهم فيقتَتِلونَ فيُكرِمُ اللهُ تلك العِصابةَ مِن المُسلِمينَ بالشَّهادةِ فتقولُ الرُّومُ لصاحبِ الرُّومِ : كفَيْناك العرَبَ فيجتَمِعونَ لِلملحمةِ فيأتونَكم تحتَ ثمانينَ غايةً تحتَ كلِّ غايةٍ اثنا عشَرَ ألفًا

- ستُصالِحونَ الرُّومَ صُلحًا آمِنًا حتَّى تَغزوا أنتم وهم عدوًّا مِن ورائِهم فتُنصَرونَ وتسلَمونَ وتغنَمونَ حتَّى تنزِلوا بمَرْجٍ فيقولُ قائلٌ مِن الرُّومِ : غلَب الصَّليبُ ويقولُ قائلٌ مِن المُسلِمينَ : بلِ اللهُ غلَب ويتداوَلونَها وصليبُهم مِن المُسلِمينَ غيرُ بعيدٍ فيثُورُ إليه رجُلٌ مِن المُسلِمينَ فيدُقُّه ويثُورونَ إلى كاسرِ صليبِهم فيضرِبونَ عُنقَه ويثُورُ المُسلِمونَ إلى أسلحتِهم فيقتَتِلونَ فيُكرِمُ اللهُ تلك العِصابةَ بالشَّهادةِ فيأتونَ مَلِكَهم فيقولونَ : كفَيْناك جزيرةَ العرَبِ فيجتَمِعونَ لِلملحمةِ فيأتونَ تحتَ ثمانينَ غايةً تحتَ كلِّ غايةٍ اثنا عشَرَ ألفًا

- عن ذي مِخمَرٍ رَجُلٍ مِن أصْحابِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال: سَمِعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يقولُ: ستُصالِحُكم الرُّومُ صُلحًا آمِنًا، ثم تَغْزُونَ وهم عَدُوًّا فتُنْصرونَ، وتَسلَمونَ وتَغنَمونَ، ثم تَنصَرِفونَ حتى تَنزِلوا بمَرْجٍ ذي تُلولٍ، فيَرفَعُ رَجُلٌ مِن النَّصْرانيَّةِ صَليبًا، فيقولُ: غَلَبَ الصَّليبُ، فيَغضَبُ رَجُلٌ مِن المُسلِمينَ، فيقومُ إليه فيَدُقُّه، فعندَ ذلك تَغدِرُ الرُّومُ، ويَجمَعونَ للمَلحَمةِ.

- انطلِقْ بنا إلى ذي مِخْبَرٍ -رجلٍ مِن أصحابِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ- فأتَيْناه، فسأَله جُبَيْرٌ عن الهُدنةِ، فقال: سَمِعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يقولُ: ستُصالِحونَ الرُّومَ صلحًا آمِنًا، وتَغْزونَ أنتم وهم عدوًّا مِن ورائِكم.

- بهذا الحديثِ. [أي: حديثَ: ستُصالِحونَ الرومَ صُلحًا آمنًا، فتَغْزونَ أنتم وهم عدُوًّا مِن ورائِكم، فتُنصَرونَ، وتَغْنَمونَ، وتسلَمونَ، ثم ترجِعونَ؛ حتى تَنْزِلوا بمَرْجِ ذي تُلُولٍ، فيرفَعُ رجُلٌ من أهلِ النَّصْرانيةِ الصليبَ، فيقولُ: غلَبَ الصليبُ، فيغضَبُ رجُلٌ من المسلمينَ فيدُقُّه، فعندَ ذلك تغدِرُ الرومُ، وتجمَعُ للمَلْحَمةِ]. وزاد فيه: ويثورُ المسلمونَ إلى أسلِحَتِهم، فيَقتَتِلونَ، فيُكرِمُ اللهُ تلك العِصابةَ بالشهادةِ؛ إلَّا أنَّ الوليدَ جعَلَ الحديثَ عن جُبَيرٍ، عن ذي مِخْبَرٍ، عن النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ.

- ستُصالِحونَ الرومَ صُلحًا آمنًا، فتَغْزونَ أنتم وهم عدُوًّا مِن ورائِكم، فتُنصَرونَ، وتَغْنَمونَ، وتسلَمونَ، ثم ترجِعونَ؛ حتى تَنْزِلوا بمَرْجِ ذي تُلُولٍ، فيرفَعُ رجُلٌ من أهلِ النَّصْرانيةِ الصليبَ، فيقولُ: غلَبَ الصليبُ، فيغضَبُ رجُلٌ من المسلمينَ فيدُقُّه، فعندَ ذلك تغدِرُ الرومُ، وتجمَعُ للمَلْحَمةِ.