الموسوعة الحديثية


- تَفَرَّغُوا من همومِ الدنيا ما استطعتم، فإنه مَن كانَتِ الدنيا أَكْبَرَ هَمِّهِ، أَفْشَى اللهُ ضَيْعَتَه، وجعل فقرَه بين عينيهِ، ومَن كانَتِ الآخِرةُ أَكْبَرَ هَمِّهِ جَمَع اللهُ تعالى له أمرَه، وجَعَل غناه في قلبِه، وما أَقْبَلَ عبدٌ بقلبِه إلى اللهِ تعالى إلا جَعَل اللهُ قلوبَ المؤمنينَ تَفِدُ إليه بالوُدِّ والرحمةِ، وكان اللهُ تعالى بكلِّ خيرٍ إليه أَسْرَعَ

أحاديث مشابهة:


- تَفَرَّغُوا من هُمومِ الدنيا ما اسْتطعتُمْ ، فإنَّهُ مَنْ كانَتْ الدنيا أكْبَرَ همِّهِ ، أفْشَى اللهُ ضَيْعَتَهُ ، وجَعَلَ فَقْرَهُ بين عيْنَيْهِ ، ومَنْ كانَتْ الآخِرَةُ أكبرَ هَمِّهِ ، جَمعَ اللهُ عزَّ وجلَّ لهُ أمْرَهُ ، وجَعلَ غِناهُ في قلْبِهِ ، وما أقْبلَ عبدٌ بِقلْبِهِ إلى اللهِ عزَّ وجلَّ ، إلَّا جعلَ اللهُ قُلوبَ المؤمِنينَ تَفِدُ إليه بِالوُدِّ والرَّحمةِ ، وكانَ اللهُ عزَّ وجلَّ إليه بِكلِّ خَيرٍ أسْرَعَ

- تفرَّغوا من همومِ الدُّنيا ما استطعتُم، فإنَّهُ من كانتِ الدُّنيا أَكبرَ همِّهِ أفشى اللَّهُ عليه ضَيعتَهُ، وجعلَ فقرَهُ بينَ عينيْهِ، ومن كانتِ الآخرةُ أَكبرَ همِّهِ جمعَ اللَّهُ لَهُ أمورَهُ، وجعلَ غناهُ في قلبِهِ، وما أقبلَ عبدٌ بقلبِهِ إلى اللَّهِ تعالى إلَّا جعلَ اللَّهُ عزَّ وجلَّ قلوبَ المؤمنينَ تفِدُ عليهِ بالودِّ والرَّحمةِ وَكانَ اللَّهُ إليْهِ بِكلِّ خيرٍ أسرعَ .

- إن العبدَ إذا كان همُّه الآخرةَ كفَّ اللهُ تعالى عليه ضَيْعَتَه، وجعَلَ غِناه في قلبِه، فلا يُصْبِحُ إلا غنيًّا، ولا يُمْسي إلا غنيًّا، وإذا كان همُّه الدنيا أَفْشَى اللهُ تعالى ضيعتَه، وجعَلَ فقرَه بينَ عينَيْه، فلا يُمْسي إلا فقيرًا، ولا يُصْبِحُ إلا فقيرًا.

- تفرَّغوا مِن همومِ الدُّنيا ما استطَعْتُم فإنَّه مَن كانتِ الدُّنيا أكبَرَ هَمِّه أفشى اللهُ ضَيعتَه وجعَل فقرَه بينَ عينَيه ومَن كانتِ الآخِرةُ أكبَرَ هَمِّه جمَع اللهُ له أمرَه وجعَل غِناه في قلبِه وما أقبَل عبدٌ بقلبِه إلى اللهِ إلَّا جعَل اللهُ قلوبَ المؤمنين تَفِدُ إليه بالوُدِّ والرَّحمةِ وكان اللهُ بكلِّ خيرٍ إليه أسرَعَ

- إنَّ العبدَ إذا كانَ همُّه الآخرة َكفَّ اللهُ تعالى عليه ضيعتَهُ وجعلَ غناهُ في قلبِهِ فلا يصبحُ إلا غنيًّا ولا يُمسي إلا غنيًّا وإذا كانَ همُّهُ الدنيا أَفشى اللهُ تعالى ضيعتَهُ وجعلَ فقرَهُ بينَ عينيهِ فلا يمسي إلا فقيرًا ولا يُصبحُ إلا فقيرًا