الموسوعة الحديثية


- تَفَرَّغُوا من همومِ الدنيا ما استطعتم، فإنه مَن كانَتِ الدنيا أَكْبَرَ هَمِّهِ، أَفْشَى اللهُ ضَيْعَتَه، وجعل فقرَه بين عينيهِ، ومَن كانَتِ الآخِرةُ أَكْبَرَ هَمِّهِ جَمَع اللهُ تعالى له أمرَه، وجَعَل غناه في قلبِه، وما أَقْبَلَ عبدٌ بقلبِه إلى اللهِ تعالى إلا جَعَل اللهُ قلوبَ المؤمنينَ تَفِدُ إليه بالوُدِّ والرحمةِ، وكان اللهُ تعالى بكلِّ خيرٍ إليه أَسْرَعَ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : أبو الدرداء | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 2467
التخريج : أخرجه ابن أبي عاصم في ((الزهد)) (167) مختصراً، وأبو يعلى كما في ((إتحاف الخيرة المهرة)) للبوصيري (7/432)، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (5025) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - ما ينبغي لكل مسلم أن يستعمله من قصر الأمل والاستعداد للموت رقائق وزهد - الزهد في الدنيا رقائق وزهد - الوصايا النافعة رقائق وزهد - تقديم عمل الآخرة على عمل الدنيا رقائق وزهد - من كانت نيته وهمته للدنيا والآخرة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث