الموسوعة الحديثية


- تَفَرَّغُوا من هُمومِ الدنيا ما اسْتطعتُمْ، فإنَّهُ مَنْ كانَتْ الدنيا أكْبَرَ همِّهِ، أفْشَى اللهُ ضَيْعَتَهُ، وجَعَلَ فَقْرَهُ بين عيْنَيْهِ، ومَنْ كانَتْ الآخِرَةُ أكبرَ هَمِّهِ، جَمعَ اللهُ عزَّ وجلَّ لهُ أمْرَهُ، وجَعلَ غِناهُ في قلْبِهِ، وما أقْبلَ عبدٌ بِقلْبِهِ إلى اللهِ عزَّ وجلَّ، إلَّا جعلَ اللهُ قُلوبَ المؤمِنينَ تَفِدُ إليه بِالوُدِّ والرَّحمةِ، وكانَ اللهُ عزَّ وجلَّ إليه بِكلِّ خَيرٍ أسْرَعَ
خلاصة حكم المحدث : موضوع
الراوي : أبو الدرداء | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب الصفحة أو الرقم : 1842
التخريج : أخرجه ابن أبي عاصم في ((الزهد)) (167) مختصراً، وأبو يعلى كما في ((إتحاف الخيرة المهرة)) للبوصيري (7/432)، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (5025) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - ما ينبغي لكل مسلم أن يستعمله من قصر الأمل والاستعداد للموت رقائق وزهد - الزهد في الدنيا رقائق وزهد - الوصايا النافعة رقائق وزهد - تقديم عمل الآخرة على عمل الدنيا رقائق وزهد - من كانت نيته وهمته للدنيا والآخرة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث