الموسوعة الحديثية


- خَرَجَ علينا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ونحن بالسوقِ، نَبيعُ بالأسواقِ، ونحن نُسمَّى السَّماسرةَ ، فسمَّانا باسمٍ أحسَنَ ممَّا سَمَّيْنا به أنفُسَنا، فقال: يا مَعشَرَ التُّجَّارِ، إنَّه يُخالِطُ بَيعَكم حَلِفٌ ولَغوٌ فشُوبُوه. قال الأعمشُ بصَدَقةٍ، وقال حَبيبٌ: بشَيءٍ من صَدَقةٍ.

أحاديث مشابهة:


- خرجَ علينا رسولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ونحنُ نسمَّي السَّماسرةَ فقالَ: يا معشرَ التجارِ ! إنَّ الشيطانَ والإثمَ يحضران البيعَ . فشُوبوا بيعَكم بالصدقةِ

- خرجَ علينا رسولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ونحنُ نسمَّي السَّماسرةَ فقالَ: يا معشرَ التُّجَّارِ إنَّ الشَّيطانَ والإثمَ يحضرانِ البيعَ فشوبوا بيعَكم بالصَّدقةِ.

- كنَّا نسمَّى في عَهدِ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّه عليْهِ وسلَّمَ السَّماسِرةَ فمرَّ بنا رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّه عليْهِ وسلَّمَ فسمَّانا باسمٍ هوَ أحسنُ منْهُ فقالَ يا معشرَ التُّجَّارِ إنَّ البيعَ يحضرُهُ الحلِفُ واللَّغوُ فشوبوهُ بالصَّدقةِ

- كنَّا في عَهْدِ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ نُسمَّى السَّماسِرَةَ فمرَّ بِنا رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ فسمَّانا باسمٍ هوَ أحسَنُ منهُ، فقالَ: يا معشرَ التُّجَّارِ، إنَّ البيعَ يحضرُهُ اللَّغوُ والحلفُ، فَشوبوهُ بالصَّدقةِ

- يحضُرُهُ الكذبُ، والحلِفُ. وفي لفظ: اللَّغوُ والكذبُ

- كنَّا نُسمِّى السَّماسرةَ ، فأتانا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ونحن نبيعُ، فسمَّانا باسمٍ هو خيرٌ من اسمِنا، فقال : يا معشرَ التُّجَّارِ ، إنَّ هذا البيعَ يحضُرُه الحلِفُ والكذِبُ، فشوبوا بيْعَكم بالصَّدقةِ

- كنَّا نبيعُ بالبقيعِ ، فأتانا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وكنَّا نُسمَّى السَّماسرةَ ، فقال : يا معشرَ التُّجَّارِ - فسمَّانا باسمٍ هو خيرٌ من اسمِنا - ثمَّ قال : إنَّ هذا البيعَ يحضُرُه الحلِفُ والكذِبُ ، فشُوبوه بالصَّدقةِ

- إنَّ هذه السُّوقَ يُخالِطُها اللَّغوُ والكذبُ ، فشُوبوها بالصَّدقةِ

- كنَّا بالمدينةِ نبيعُ الأوساقَ ونبتاعُها ، وكنَّا نُسمِّي أنفسَنا السَّماسرةَ ، ويُسمِّينا النَّاسَ، فخرج إلينا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ذاتَ يومٍ ، فسمَّانا باسمٍ هو خيرٌ من الَّذي سمَّيْنا أنفسَنا ، وسمَّانا النَّاسَ ، فقال : يا معشرَ التُّجَّارِ إنَّه يشهَدُ بيعَكم الحلِفُ والكذِبُ فشُوبوه بالصَّدقةِ

- يا مَعْشَرَ التُّجَّارِ ! إنَّ الشيطانَ والإثمَ يَحْضُرَانِ البيعَ ، فشُوبُوا بيعَكم بالصدقةِ

- يا مَعْشَرَ التُّجَّارِ ! إنَّ هذا البيعَ يَحْضُرُه اللَّغْوُ والحَلِفُ ، فشُوبُوه بالصدقةِ

- يا معشرَ التُّجَّارِ ! إنَّ البيعَ يحضرُهُ اللغوُ والحلفُ، فشُوبُوهُ بالصَّدقةِ

- كنا بالمدينة نبيعُ الأوساقَ ونبتاعها ونسمي أنفسَنا السماسرةَ ويسمينا الناسُ فخرج إلينا رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم فسمانا باسمٍ هو خيرٌ لنا من الذي سمينا به أنفسَنا فقال يا معشرَ التجارِ إنه يشهد بيعَكم الحلفُ واللغوُ فشوبوه بالصدقةِ

- كنا في عهدِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ نُسمَّى السماسرةَ ، فمرَّ بنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فسمانا باسمٍ هوَ أحسنُ مِنهُ ، فقال : يا معشرَ التجارِ ، إنَّ البيعَ يَحضرُهُ اللغوُ والحلفُ فشوبوهُ بالصدقةِ

- كنا نُسمَّى السماسرةَ فأتانا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ونحنُ نبيعُ فسمَّانا باسمٍ هوَ خيرٌ مِنَ اسمِنا فقال يا معشرَ التجارِ إنَّ هذا البيعَ يحضرُهُ الحلفُ والكذبُ فَشوبوا بيعَكُمْ بالصدقةِ

- يا معشرَ التُّجَّارِ إنَّهُ يشهدُ بيعَكمُ اللَّغوُ والحلِفُ فشوبوهُ بالصَّدقة

- كنا نُسَمَّى السَّماسِرةَ على عَهدِ رسولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فأتانا بالبَقيعِ، فقال: يا مَعشَرَ التُّجَّارِ -فسمَّانا باسمٍ أحسَنَ مِن اسمِنا- إنَّ البَيعَ يَحضُرُهُ الحَلِفُ، والكَذِبُ، فشوبوهُ بالصَّدَقةِ.

- كنا نَبتاعُ الأوساقَ بالمدينةِ، وكنا نُسَمَّى السَّماسِرةَ، قال: فأتانا رسولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فسَمَّانا باسمٍ هو أحسَنُ ممَّا كنَّا نُسَمِّي به أنفُسَنا، فقال: يا مَعشَرَ التُّجَّارِ؛ إنَّ هذا البَيعَ يَحضُرُهُ اللَّغوُ، والحَلِفُ، فشوبوهُ بالصَّدَقةِ.

- أتانا رسولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ونحن في السُّوقِ، فقال: إنَّ هذه السُّوقَ يُخالِطُها اللَّغوُ، وحَلِفٌ، فشوبوها بصَدَقةٍ.
الراوي : قيس بن أبي غرزة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 16136 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح | أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

- خرَجَ إلينا رسولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ونحن نَبيعُ الرَّقيقَ، نُسَمَّى السَّماسِرةَ، فقال: يا مَعشَرَ التُّجَّارِ، إنَّ بَيعَكم هذا يُخالِطُهُ لَغوٌ، أو حَلِفٌ، فشوبوهُ بصَدَقةٍ، أو بشيءٍ مِن صَدَقةٍ.

- كنا نَبيعُ الرَّقيقَ في السُّوقِ، وكنا نُسَمَّى السَّماسِرةَ، فسَمَّانا رسولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بأحسَنَ ممَّا سَمَّينا به أنفُسَنا، فقال: يا مَعشَرَ التُّجَّارِ، إنَّ هذا البَيعَ يَحضُرُهُ اللَّغوُ، والأيمانُ، فشوبوهُ بالصَّدَقةِ.

- كنا نُسَمَّى على عَهدِ رسولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ السَّماسِرةَ، فمَرَّ بنا رسولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فسمَّانا باسمٍ هو أحسَنُ منه، فقال: يا مَعشَرَ التُّجَّارِ، إنَّ هذا البَيعَ يَحضُرُهُ اللَّغوُ، والحَلِفُ، فشوبوهُ بالصَّدَقةِ.

- قال: كُنَّا في عَهدِ رَسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ نُسمَّى السَّماسِرةَ، فمَرَّ بنا رَسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ فسَمَّانا باسمٍ هو أحسَنُ منه، فقال: يا مَعشَرَ التُّجَّارِ، إنَّ البَيعَ يَحضُرُه اللَّغوُ والحَلِفُ، فشُوبوه بالصَّدَقةِ.

- بمَعناه [أيْ بمَعنى حَديثِ: قال: كُنَّا في عَهدِ رَسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ نُسمَّى السَّماسِرةَ، فمَرَّ بنا رَسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ فسَمَّانا باسمٍ هو أحسَنُ منه، فقال: يا مَعشَرَ التُّجَّارِ، إنَّ البَيعَ يَحضُرُه اللَّغوُ والحَلِفُ، فشُوبوه بالصَّدَقةِ]، قال: يَحضُرُه الحَلِفُ والكَذِبُ. وقال عَبدُ اللهِ الزُّهريُّ: اللَّغوُ والكَذِبُ.

- خَرَجَ علينا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ونحن السَّماسرةُ فسمَّانا باسمٍ هو أحسَنُ اسمِنا فقال: يا مَعشَرَ التُّجَّارِ، إنَّ البَيعَ يَحضُرُه اللَّغوُ والحَلِفُ فشُوبُوه بالصَّدَقةِ.