الموسوعة الحديثية


- بمَعناه [أيْ بمَعنى حَديثِ: قال: كُنَّا في عَهدِ رَسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ نُسمَّى السَّماسِرةَ ، فمَرَّ بنا رَسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ فسَمَّانا باسمٍ هو أحسَنُ منه، فقال: يا مَعشَرَ التُّجَّارِ، إنَّ البَيعَ يَحضُرُه اللَّغوُ والحَلِفُ، فشُوبوه بالصَّدَقةِ]، قال: يَحضُرُه الحَلِفُ والكَذِبُ. وقال عَبدُ اللهِ الزُّهريُّ: اللَّغوُ والكَذِبُ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : قيس بن أبي غرزة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود الصفحة أو الرقم : 3327
التخريج : أخرجه أبو داود (3327)، والنسائي (3797) كلاهما بلفظه، والترمذي (1208) بنحوه مطولا.
التصنيف الموضوعي: آفات اللسان - الكذب وما جاء فيه تجارة - التجارة يخالطها الحلف واللغو تجارة - ما يجب على التجار توقيه صدقة - فضل الصدقة والحث عليها آداب عامة - الأخلاق المذمومة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


سنن أبي داود (3/ 242 ت محيي الدين عبد الحميد)
: 3327 - حدثنا الحسين بن عيسى البسطامي، وحامد بن يحيى، وعبد الله بن محمد الزهري، قالوا: حدثنا سفيان، عن جامع بن أبي راشد، وعبد الملك بن أعين، وعاصم، عن أبي وائل، عن قيس بن أبي غرزة، بمعناه[[أي بمعنى حديث: قال: كنا في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم نسمى السماسرة، فمر بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فسمانا باسم هو أحسن منه، فقال: يا معشر التجار، إن البيع يحضره اللغو والحلف، فشوبوه بالصدقة]]، قال: ‌يحضره ‌الكذب، ‌والحلف، وقال عبد الله الزهري: اللغو والكذب

[سنن النسائي] (7/ 14)
: 3797 - أخبرنا عبد الله بن محمد بن عبد الرحمن قال: حدثنا سفيان ، عن عبد الملك ، عن أبي وائل ، عن قيس بن أبي غرزة قال: كنا نسمى السماسرة، فأتانا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن نبيع، فسمانا باسم هو خير من اسمنا، فقال: يا معشر التجار، ‌إن ‌هذا ‌البيع ‌يحضره ‌الحلف ‌والكذب، فشوبوا بيعكم بالصدقة.

[سنن الترمذي] (3/ 506)
: 1208 - حدثنا هناد قال: حدثنا أبو بكر بن عياش، عن عاصم، عن أبي وائل، عن قيس بن أبي غرزة، قال: خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن نسمى السماسرة، فقال: يا معشر التجار، ‌إن ‌الشيطان، ‌والإثم ‌يحضران ‌البيع، فشوبوا بيعكم بالصدقة، وفي الباب عن البراء بن عازب، ورفاعة.: حديث قيس بن أبي غرزة حديث حسن صحيح. رواه منصور، والأعمش، وحبيب بن أبي ثابت، وغير واحد، عن أبي وائل، عن قيس بن أبي غرزة، ولا نعرف لقيس عن النبي صلى الله عليه وسلم غير هذا. وهذا حديث حسن صحيح