الموسوعة الحديثية


- كنا نَبتاعُ الأوساقَ بالمدينةِ، وكنا نُسَمَّى السَّماسِرةَ ، قال: فأتانا رسولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فسَمَّانا باسمٍ هو أحسَنُ ممَّا كنَّا نُسَمِّي به أنفُسَنا، فقال: يا مَعشَرَ التُّجَّارِ؛ إنَّ هذا البَيعَ يَحضُرُهُ اللَّغوُ ، والحَلِفُ، فشوبوهُ بالصَّدَقةِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : قيس بن أبي غرزة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 16135
التخريج : أخرجه أبو داود (3326)، والنسائي (3797)، وابن ماجه (2145)، وأحمد (16135) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: تجارة - التجارة يخالطها الحلف واللغو تجارة - تسمية التجار تجارة - ما يجب على التجار توقيه صدقة - فضل الصدقة والحث عليها تجارة - الحلف والأيمان في التجارة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (3/ 246 ط مع عون المعبود)
‌3326- حدثنا مسدد، نا أبو معاوية، عن الأعمش، عن أبي وائل، عن قيس بن أبي غرزة قال: ((كنا في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم نسمى السماسرة، فمر بنا النبي صلى الله عليه وسلم، فسمانا باسم هو أحسن منه، فقال: يا معشر التجار، إن البيع يحضره اللغو والحلف، فشوبوه بالصدقة)).

[سنن النسائي] (7/ 28)
((‌3797- أخبرنا عبد الله بن محمد بن عبد الرحمن قال: حدثنا سفيان، عن عبد الملك، عن أبي وائل عن قيس بن أبي غرزة قال: كنا نسمى السماسرة، فأتانا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن نبيع، فسمانا باسم هو خير من اسمنا، فقال: ((يا معشر التجار، إن هذا البيع يحضره الحلف والكذب، فشوبوا بيعكم بالصدقة))

[سنن ابن ماجه] (2/ 726 )
‌2145- حدثنا محمد بن عبد الله بن نمير قال: حدثنا أبو معاوية، عن الأعمش، عن شقيق، عن قيس بن أبي غرزة، قال: كنا نسمى في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم السماسرة، فمر بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فسمانا باسم هو أحسن منه، فقال: ((يا معشر التجار إن البيع يحضره الحلف واللغو، فشوبوه بالصدقة))

[مسند أحمد] (26/ 58 ط الرسالة)
((‌16135- حدثنا وكيع، قال: حدثنا الأعمش، عن أبي وائل، عن قيس بن أبي غرزة، قال: كنا نبتاع الأوساق بالمدينة، وكنا نسمى السماسرة قال: فأتانا رسول الله صلى الله عليه وسلم فسمانا باسم هو أحسن مما كنا نسمي به أنفسنا، فقال: (( يا معشر التجار، إن هذا البيع يحضره اللغو والحلف، فشوبوه بالصدقة)) ))