الموسوعة الحديثية


- قال: كُنَّا في عَهدِ رَسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ نُسمَّى السَّماسِرةَ ، فمَرَّ بنا رَسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ فسَمَّانا باسمٍ هو أحسَنُ منه، فقال: يا مَعشَرَ التُّجَّارِ، إنَّ البَيعَ يَحضُرُه اللَّغوُ والحَلِفُ، فشُوبوه بالصَّدَقةِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : قيس بن أبي غرزة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود الصفحة أو الرقم : 3326
التخريج : أخرجه أبو داود (3326)، واللفظ له، والترمذي (1208)، وأحمد (16134)، باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أيمان - اللغو في اليمين صدقة - فضل الصدقة والحث عليها بيوع - آداب البيع رقائق وزهد - الوصايا النافعة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


سنن أبي داود (3/ 242)
: 3326 - حدثنا مسدد، حدثنا أبو معاوية، عن الأعمش، عن أبي وائل، عن قيس بن أبي غرزة، قال: كنا في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌نسمى ‌السماسرة فمر بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فسمانا باسم هو أحسن منه، فقال: يا معشر التجار، إن البيع يحضره اللغو والحلف، فشوبوه بالصدقة

سنن الترمذي (3/ 506)
: 1208 - حدثنا هناد قال: حدثنا أبو بكر بن عياش، عن عاصم، عن أبي وائل، عن قيس بن أبي غرزة، قال: خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن ‌نسمى ‌السماسرة، فقال: يا معشر التجار، إن الشيطان، والإثم يحضران البيع، فشوبوا بيعكم بالصدقة، وفي الباب عن البراء بن عازب، ورفاعة.: حديث قيس بن أبي غرزة حديث حسن صحيح. رواه منصور، والأعمش، وحبيب بن أبي ثابت، وغير واحد، عن أبي وائل، عن قيس بن أبي غرزة، ولا نعرف لقيس عن النبي صلى الله عليه وسلم غير هذا. حدثنا هناد قال: حدثنا أبو معاوية، عن الأعمش، عن شقيق بن سلمة، عن قيس بن أبي غرزة، عن النبي صلى الله عليه وسلم نحوه بمعناه.: وهذا حديث حسن صحيح

[مسند أحمد] (26/ 56 ط الرسالة)
: 16134 - حدثنا سفيان بن عيينة، عن جامع بن أبي راشد وعاصم، عن أبي وائل، عن قيس بن أبي غرزة قال: كنا ‌نسمى ‌السماسرة على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأتانا بالبقيع فقال: " يا معشر التجار - فسمانا باسم أحسن من اسمنا - إن البيع يحضره الحلف والكذب، فشوبوه بالصدقة