الموسوعة الحديثية


- خرجَ علينا رسولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ونحنُ نسمَّي السَّماسرةَ فقالَ: يا معشرَ التُّجَّارِ إنَّ الشَّيطانَ والإثمَ يحضرانِ البيعَ فشوبوا بيعَكم بالصَّدقةِ.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : قيس بن أبي غرزة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترمذي الصفحة أو الرقم : 1208
التخريج : أخرجه الترمذي (1208) بلفظه، والطبراني (18/ 357) (915) بلفظ مقارب، وأبو داود (3326)، والنسائي (3797) كلاهما بنحوه مطولا.
التصنيف الموضوعي: بيوع - التساهل والتسامح في البيع تجارة - ما يجب على التجار توقيه صدقة - فضل الصدقة والحث عليها إيمان - الجن والشياطين تجارة - أخلاقيات التجارة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (3/ 506)
: 1208 - حدثنا هناد قال: حدثنا أبو بكر بن عياش، عن عاصم، عن أبي وائل، عن قيس بن أبي غرزة، قال: خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن نسمى السماسرة، فقال: يا معشر التجار، ‌إن ‌الشيطان، ‌والإثم ‌يحضران ‌البيع، فشوبوا بيعكم بالصدقة، وفي الباب عن البراء بن عازب، ورفاعة.: حديث قيس بن أبي غرزة حديث حسن صحيح. رواه منصور، والأعمش، وحبيب بن أبي ثابت، وغير واحد، عن أبي وائل، عن قيس بن أبي غرزة، ولا نعرف لقيس عن النبي صلى الله عليه وسلم غير هذا. وهذا حديث حسن صحيح

[المعجم الكبير للطبراني] (18/ 357)
: 915 - حدثنا محمد بن عثمان بن أبي شيبة، ثنا عبادة بن زياد الأسدي، ثنا أبو مريم بن عبد الغفار بن القاسم، عن الحكم بن عتيبة، عن أبي وائل، عن قيس بن أبي غرزة، قال: خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكنا نسمى السماسرة فقال لنا: يا معشر التجار ‌إن ‌بيعكم ‌هذا ‌يحضره ‌الحلف ‌والشيطان فشوبوه بصدقة

سنن أبي داود (3/ 242 ت محيي الدين عبد الحميد)
: 3326 - حدثنا مسدد، حدثنا أبو معاوية، عن الأعمش، عن أبي وائل، عن قيس بن أبي غرزة، قال: كنا في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم نسمى السماسرة فمر بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فسمانا باسم هو أحسن منه، فقال: يا معشر التجار، ‌إن ‌البيع ‌يحضره ‌اللغو ‌والحلف، فشوبوه بالصدقة

[سنن النسائي] (7/ 14)
: 3797 - أخبرنا عبد الله بن محمد بن عبد الرحمن قال: حدثنا سفيان ، عن عبد الملك ، عن أبي وائل ، عن قيس بن أبي غرزة قال: كنا نسمى السماسرة، فأتانا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن نبيع، فسمانا باسم هو خير من اسمنا، فقال: يا معشر التجار، ‌إن ‌هذا ‌البيع ‌يحضره ‌الحلف ‌والكذب، فشوبوا بيعكم بالصدقة.