الموسوعة الحديثية


- إنَّ لِكُلِّ ساعٍ غايةً، وغايةُ ابنِ آدمَ الموتُ، فعَلَيْكُم بذِكْرِ اللهِ، فإنه يُسَهِّلُكُم ويُرَغِّبُكُم في الآخِرَةِ

أحاديث مشابهة:


- أَتَتْكُمُ المَنِيَّةُ راتبةً لازمةً ، إما بشَقاوةٍ ، وإما بسعادةٍ

- أَتَتْكُمُ المَوْتةُ راتبةً لازمةً ، جاء الموتُ بما جاء به ، جاء بالرَّوْحِ و الراحةِ و الكَرَّةِ المبارَكةِ لأولياءِ الرحمنِ ، من أهلِ دارِ الخلودِ ، الذين كان سعيُهم ورغبتُهم فيها لها ، أَلَا إنَّ لكلِّ ساعٍ غايةً ، وغايةُ كلِّ ساعٍ الموتُ ، سابقٌ ومَسْبُوقٌ
 
- كانَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم إذا أَحسَّ مِنَ النَّاسِ بِغفلةٍ مِنَ المَوتِ جاء فأَخَذَ بِعِضَادَتَيِ البابِ، ثُمَّ هتَفَ ثَلاثًا: يا أيُّها النَّاسُ، يا أَهلَ الإسلامِ، أَتَتْكُم الْمَوتةُ راتبَةً لازمَةً، جاء المَوتُ بِما جاء بِه، جاءَ بالرَّوحِ والرَّاحةِ، والكَرَّةِ المُباركَةِ لِأَولياءِ الرَّحمنِ، مِن أَهلِ دارِ الخُلودِ الَّذين كانَ سَعيُهم ورَغبَتُهم فيها لَها، ألا إنَّ لِكلِّ ساعٍ غايةً، وَغايةُ كلِّ ساعٍ المَوتُ، سابقٌ ومَسبوقٌ.

- عن جلّاسِ بن عَمْرو قال : وفدتُ في نفرٍ من قوْمِي من كندةَ على رسولِ اللهِ صلى الله عليه وآله وسلم فلما أردنَا الرُجوعَ قُلنا أوْصِنا يا نبي اللهِ ، قال : إن لكلِ ساعٍ غايةٌ وغايةُ ابنُ آدمَ الموتُ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] علي بن قرين ضعيف جداً ومن فوقه لا يعرفون
الراوي : جلاس بن عمرو الكندي | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : الإصابة في تمييز الصحابة الصفحة أو الرقم : 1/242
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الزهد في الدنيا رقائق وزهد - ذكر الموت أنبياء - محمد جنائز وموت - انقطاع العمل بالموت رقائق وزهد - الوصايا النافعة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

- إنَّ لكلِّ ساعٍ غايةٌ وغايةُ كلِّ ساعٍ الموتُ فعليكم بذِكرِ اللهِ فإنه يسهِّلُكم ويرغِّبُكم في الآخرةِ

- أتتكمْ المنيةُ راتبةً لازمةً، إما بشقاوةٍ، وإما بسعادةٍ