الموسوعة الحديثية


- كانَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم إذا أَحسَّ مِنَ النَّاسِ بِغفلةٍ مِنَ المَوتِ جاء فأَخَذَ بِعِضَادَتَيِ البابِ ، ثُمَّ هتَفَ ثَلاثًا: يا أيُّها النَّاسُ، يا أَهلَ الإسلامِ، أَتَتْكُم الْمَوتةُ راتبَةً لازمَةً، جاء المَوتُ بِما جاء بِه، جاءَ بالرَّوحِ والرَّاحةِ، والكَرَّةِ المُباركَةِ لِأَولياءِ الرَّحمنِ، مِن أَهلِ دارِ الخُلودِ الَّذين كانَ سَعيُهم ورَغبَتُهم فيها لَها، ألا إنَّ لِكلِّ ساعٍ غايةً، وَغايةُ كلِّ ساعٍ المَوتُ، سابقٌ ومَسبوقٌ.
خلاصة حكم المحدث : منكر
الراوي : الوضين بن عطاء | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 2730
التخريج : أخرجه البيهقي في ((شعب الإيمان)) (10085)
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - ذكر الموت عقيدة - إثبات أسماء الله إيمان - الكرامات والأولياء جنائز وموت - الإكثار من ذكر الموت جنة - الصفات التي يعرف بها في الدنيا أهل الجنة وأهل النار
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


شعب الإيمان (13/ 145 ط الرشد)
: [[10085]] أخبرنا محمد بن عبد الله الحافظ، حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، حدثنا الخضر بن أبان، حدثنا سيار، حدثنا إبراهيم بن عمر الصنعاني، حدثنا الوضين بن عطاء قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أحس من الناس بغفلة من الموت جاء فأخذ بعضادتي البيت، ثم هتف ثلاثا: "يا أيها الناس، يا أهل الإسلام، أتتكم الموتة راتبة لازمة جاء الموت بما جاء به، جاء بالروح والراحة والكرة المباركة لأولياء الرحمن من أهل دار الخلود، الذين كان سعيهم ورغبتهم فيها لها، ألا إن لكل ساع غاية، وغاية كل ساع الموت سابق ومسبوق".