الموسوعة الحديثية


- عن جلّاسِ بن عَمْرو قال : وفدتُ في نفرٍ من قوْمِي من كندةَ على رسولِ اللهِ صلى الله عليه وآله وسلم فلما أردنَا الرُجوعَ قُلنا أوْصِنا يا نبي اللهِ، قال : إن لكلِ ساعٍ غايةٌ وغايةُ ابنُ آدمَ الموتُ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] علي بن قرين ضعيف جداً ومن فوقه لا يعرفون
الراوي : جلاس بن عمرو الكندي | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : الإصابة في تمييز الصحابة الصفحة أو الرقم : 1/242
التخريج : أخرجه الخطيب في ((تلخيص المتشابه)) (1/ 447)، وأبو موسى المديني كما في ((أسد الغابة)) (1/ 549) واللفظ لهما.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الزهد في الدنيا رقائق وزهد - ذكر الموت أنبياء - محمد جنائز وموت - انقطاع العمل بالموت رقائق وزهد - الوصايا النافعة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الإصابة في تمييز الصحابة (2/ 221)
روى البغوي من طريق علي بن قرين، عن يزيد بن هلال، عن أبيه هلال بن قطبة سمعت جلاس بن عمرو قال وفدت في نفر من وقومي من كندة على رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما أردنا الرجوع قلنا أوصنا يا نبي الله قال إن لكل ساع غاية وغاية بن آدم الموت الحديث. وعلي بن قرين ضعيف جدا ومن فوقه لا يعرفون.

تلخيص المتشابه في الرسم (1/ 447)
أخبرني عبد العزيز بن علي، نا محمد بن عبد الله بن عبد المطلب الكوفي، ثنا علي بن قرين، نا يحيى بن سعيد العبدي، عن زيد بن هلال الكندي، عن أبيه هلال بن قطبة، قال: سمعت جلاس بن عمرو، قال: وفدت في نفر من قومي من كندة على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلما أردنا الرجوع إلى بلاد قومنا قلنا: يا نبي الله أوصنا، فقال: إن لكل ساع غاية، وغاية ابن آدم الموت، فعليكم بذكر الله، فإن بذكر الله، فإنه يزهدكم في الدنيا، ويرغبكم في الآخرة

أسد الغابة ط العلمية (1/ 549)
الجلاس بن عمرو الكندي روى حديثه زيد بن هلال بن قطبة الكندي، عن أبيه، عن جلاس بن عمرو الكندي، قال: وفدت في نفر من قومي بني كندة على النبي صلى الله عليه وسلم فلما أردنا الرجوع إلى بلاد قومنا، قلنا: يا نبي الله، أوصنا، قال: إن لكل ساع غاية، وغاية ابن آدم الموت، فعليكم بذكر الله، فإنه يسهلكم ويرغبكم في الآخرة. أخرجه أبو موسى بإسناده، وقال: علي بن قرين، وهو راوي الحديث، ضعيف.