الموسوعة الحديثية


- إنَّ لِكُلِّ ساعٍ غايةً، وغايةُ ابنِ آدمَ الموتُ، فعَلَيْكُم بذِكْرِ اللهِ، فإنه يُسَهِّلُكُم ويُرَغِّبُكُم في الآخِرَةِ
خلاصة حكم المحدث : موضوع
الراوي : جلاس بن عمرو الكندي | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 1926
التخريج : أخرجه الخطيب في ((تلخيص المتشابه)) (1/ 447)، والبغوي كما في ((الإصابة)) (2/ 221)، وأبو موسى المديني كما في ((أسد الغابة)) (1/ 549) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الذكر أدعية وأذكار - الحث على ذكر الله تعالى رقائق وزهد - ذكر الموت رقائق وزهد - الوصايا النافعة رقائق وزهد - تقديم عمل الآخرة على عمل الدنيا
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


تلخيص المتشابه في الرسم (1/ 447)
أخبرني عبد العزيز بن علي، نا محمد بن عبد الله بن عبد المطلب الكوفي، ثنا علي بن قرين، نا يحيى بن سعيد العبدي، عن زيد بن هلال الكندي، عن أبيه هلال بن قطبة، قال: سمعت جلاس بن عمرو، قال: وفدت في نفر من قومي من كندة على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلما أردنا الرجوع إلى بلاد قومنا قلنا: يا نبي الله أوصنا، فقال: إن لكل ساع غاية، وغاية ابن آدم الموت، فعليكم بذكر الله، فإن بذكر الله، فإنه يزهدكم في الدنيا، ويرغبكم في الآخرة

الإصابة في تمييز الصحابة (2/ 221)
روى البغوي من طريق علي بن قرين، عن يزيد بن هلال، عن أبيه هلال بن قطبة سمعت جلاس بن عمرو قال وفدت في نفر من وقومي من كندة على رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما أردنا الرجوع قلنا أوصنا يا نبي الله قال إن لكل ساع غاية وغاية بن آدم الموت الحديث. وعلي بن قرين ضعيف جدا ومن فوقه لا يعرفون.

أسد الغابة ط العلمية (1/ 549)
الجلاس بن عمرو الكندي روى حديثه زيد بن هلال بن قطبة الكندي، عن أبيه، عن جلاس بن عمرو الكندي، قال: وفدت في نفر من قومي بني كندة على النبي صلى الله عليه وسلم فلما أردنا الرجوع إلى بلاد قومنا، قلنا: يا نبي الله، أوصنا، قال: إن لكل ساع غاية، وغاية ابن آدم الموت، فعليكم بذكر الله، فإنه يسهلكم ويرغبكم في الآخرة. أخرجه أبو موسى بإسناده، وقال: علي بن قرين، وهو راوي الحديث، ضعيف.