الموسوعة الحديثية


- أَتَتْكُمُ المَوْتةُ راتبةً لازمةً، جاء الموتُ بما جاء به، جاء بالرَّوْحِ و الراحةِ و الكَرَّةِ المبارَكةِ لأولياءِ الرحمنِ، من أهلِ دارِ الخلودِ، الذين كان سعيُهم ورغبتُهم فيها لها، أَلَا إنَّ لكلِّ ساعٍ غايةً، وغايةُ كلِّ ساعٍ الموتُ، سابقٌ ومَسْبُوقٌ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : الوضين بن عطاء | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 86
التخريج : أخرجه البيهقي في ((شعب الإيمان)) (10569)
التصنيف الموضوعي: جنة - دوام نعيم أهل الجنة وخلودهم رقائق وزهد - ما ينبغي لكل مسلم أن يستعمله من قصر الأمل والاستعداد للموت رقائق وزهد - الزهد في الدنيا رقائق وزهد - ذكر الموت إيمان - الكرامات والأولياء
| أحاديث مشابهة

أصول الحديث:


شعب الإيمان (7/ 356 ت زغلول)
: 10569 - أخبرنا محمد بن عبد الله الحافظ ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا الخضر بن أبان ثنا سيار ثنا ابراهيم بن عمر الصغاني ثنا الوضين بن عطاء قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أحس من الناس بغفلة من الموت جاء فأخذ بعضادتي الباب ثم هتف ثلاثا يا أيها الناس يا أهل الإسلام اتتكم الموتة راتبة لازمة جاء الموت بما جاء به، جاء بالروح والراحة والكره والمباركة لأولياء الرحمن من أهل دار الخلود الذين كان سعيهم ورغبتهم فيها لها ألا أن لكل ساع غاية وغاية كل ساع الموت سابق ومسبوق.