الموسوعة الحديثية


- شيَّعْنا جُندِبًّا إلى حصنِ المكاتبِ، فقُلْنا له : أوصِنا، فقال : عليكم بالقُرآنِ ؟ فإنه نورُ الليلِ المُظلِمِ، وهُدَى النهارِ، فاعمَلوا به على ما كان مِن جهدٍ وفاقَةٍ، فإن عرَض بلاءٌ فقدِّمْ مالَكَ دونَ نفسِكَ، فإنْ تَجاوَز البلاءُ فقدِّمْ مالَكَ ونفسَكَ دونَ دِينِكَ، فإنَّ المحروبَ، مَن حُرِبَ دينُه، وإنَّ المسلوبَ مَن سُلِب دينُه، وإنه لا غِنًى بغِنًى بعدَه النارُ، ولا فَقرَ بفَقرٍ بعدَه الجنةُ، إنَّ النارَ لا يُفَكُّ أسيرُها، ولا يَستَغني فقيرُها

أحاديث مشابهة:


- شَيَّعْنا جنديًّا إلى حصنِ المكاتَبِ ، فقلنا له : أَوْصِنا . فقال : عليكم بالقرآنِ ، فإنه نورُ الليلِ المظلِمِ ، وهُدى النهارِ ، فاعمَلوا به على ما كان من جهدٍ وفاقةٍ ، فإن عَرَض بلاءٌ فقدِّمْ مالَك دون نفسِك ، فإن تجاوزَ البلاءُ فقدِّمْ مالَك دون دِينِك ، فإنَّ المحرومَ من حُرِمَ دينَه ، وإنَّ المسلوبَ مَن سُلِبَ دِينَه ، وإنه لا غِنًى يُغني بعدَه النارُ ، ولا فقرَ يفقرُ بعدَه الجنَّةُ ، إنَّ النارَ لا يُفَكُّ أسيرُها ولا يَستَغْني فقيرُها

- شيَّعْنا جُندَبًا، حتَّى إذا بلغنا حِصنَ المكاتبِ قلنا : أوْصِنا ، قال : أوصيكم بتقوَى اللهِ ، وأوصيكم بالقرآنِ ، فإنَّه نورُ اللَّيلِ المظلمِ وضياءُ النَّهارِ ، فاعمَلوا به على ما كان من جهدٍ وفاقةٍ ، فإن عرض لك بلاءٌ فاجعل مالَك دون نفسِك ، فإن تجاوزك البلاءُ فاجعلْ مالَك ونفسَك دون دينِك ، فإنَّ المسلوبَ من سُلِب دينَه والمحروبَ من حرَب دينَه ؛ لأنَّه لا فاقةَ بعد الجنَّةِ ولا غنًى بعد النَّارِ ، وإنَّ النَّارَ لا يستغني فقيرُها ولا يُفَكُّ أسيرُها

- شَيَّعْنا جُندُبًا، فقُلتُ له: أوْصِنا. قال: أُوصيكم بتَقوى اللهِ، وأُوصيكم بالقُرآنِ؛ فإنَّه نورٌ باللَّيلِ المُظلِمِ، وهُدًى بالنَّهارِ؛ فاعمَلوا به على ما كان مِن جُهدٍ وفاقةٍ، فإنْ عَرَضَ بَلاءٌ، فقَدِّمْ مالَكَ دُونَ دِينِكَ، فإنْ تَجاوَزَ البَلاءُ، فقَدِّمْ مالَكَ ونَفْسَكَ دُونَ دِينِكَ؛ فإنَّ المَخروبَ مَن خَرِبَ دِينُه، والمَسلوبَ مَن سُلِبَ دِينُه، واعلَمْ أنَّه لا فاقةَ بعْدَ الجَنَّةِ، ولا غِنى بعْدَ النارِ.