الدرر السنية - الموسوعة الفقهية

1 - مِن الموصِي، وذلك مِثلُ أن يقولَ: أوصَيتُ لفُلانٍ بكذا، أو ملَّكتُه كذا، أو أعْطُوه كذا يُنظر.

كِتابُ الوَصَايا - الفصلُ الأولُ: الصِّيغةُ [53] الصِّيغةُ هي: ما دلَّ على تَعيينِ الوصيَّةِ؛ فيَدخُلُ فيها اللفظُ، والكتابةُ، والإشارةُ يُنظر: ((التاج والإكليل)) للمَوَّاق (6/366) وأحكامُها

2 - يُشتَرَطُ في المُقِرِّ أن يَكونَ مَعلومًا [1681] فلو قال ثَلاثةُ أشخاصٍ: لفُلانٍ.

كِتابُ القَضاءِ وطُرقِ إثباتِ الدَّعاوَى - المَبحَثُ الرَّابِعُ: شُروطُ صِحَّةِ الإقرارِ

3 - صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((الصَّلَواتُ الخَمسُ، والجُمُعةُ إلى الجُمُعةِ، ورمضانُ قال ابنُ فارس.

كتابُ الصَّوم - الباب الثاني: شهر رمضان: فضائلُه، وخصائصُه، وحُكم صومِه، وطُرُق إثباتِ دُخولِه وخُروجِه

4 - . الدَّليلُ مِنَ السُّنَّة: عن عبدِ اللهِ بنِ مسعودٍ قال: قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث الخامس: الدُّعاءُ قبْلَ السَّلامِ

5 - الممتع)) (8/271). الأدِلَّةُ:أوَّلًا: مِنَ الآثارِعن عَبدِ الرَّحمَنِ بن عَوفٍ رَضِيَ الله عنه أنَّه قال.

كِتابُ البَيعِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: انعِقادُ الإيجابِ والقَبولِ مِن شَخصٍ واحِدٍ

6 - ). .الأدِلَّةُ:أوَّلًا: من الآثارِعن عبدِ الرَّحمنِ بنِ عَوفٍ رَضِيَ اللَّهُ عنه أنَّه قال لأمِّ حَكيمٍ بنتِ قارِظٍ.

كِتابُ الوَكالةِ - الفَصلُ الأوَّلُ: بيعُ الوكيلِ وشِراؤُه

7 - - عن أبي هُرَيْرةَ رَضيَ اللهُ عنه، عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قالَ: قالَ اللهُ: ((ثَلاثةٌ أنا.

كِتابُ الإجارةِ - الفَصْلُ الأوَّلُ: الإجارةُ على العَمَلِ (الأجير)

8 - ). ، وقد نُفيَ العِلمُ بالخِلافِ في ذلك [645] قال ابنُ قُدامةَ: (إذا كان الزَّاني رَجُلًا.

كِتابُ الحُدودِ والتَّعْزيراتِ - الفَرعُ الثَّالِثُ: هَل يُرجَمُ المَرجومُ قائِمًا أم قاعِدًا؟

9 - تصِحُّ الوَصيَّةُ بجُزءٍ شائعٍ في مُعيَّنٍ [711] كأن يقولَ في وصيَّتِه: نِصفُ داري لفُلانٍ. ، وذلك.

كِتابُ الوَصَايا - الفَصلُ الثَّاني: مَصرِفُ الوَصايَا

10 - الخُدريِّ رَضِيَ اللهُ عنه: ((أنَّ رَجُلًا مِن أسلَمَ يُقالُ له ماعِزُ بنُ مالِكٍ، أتى رَسولَ اللهِ صلَّى.

كِتابُ الحُدودِ والتَّعْزيراتِ - الفَرعُ الثَّالِثُ: هَل يُرجَمُ المَرجومُ قائِمًا أم قاعِدًا؟

11 - له: قد أنزل اللهُ فيكم قُرآنًا، فدعا بهما فتقَدَّما فتلاعَنَا، ثمَّ قال عُوَيمِرٌ: كَذَبتُ عليها يا رَسولَ.

كِتابُ اللِّعانِ - الفَصلُ الأوَّلُ: تَعريفُ اللِّعانِ، وصِيغتُه، وحُكمُه

12 - عَنْه، عنِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه قال: ((المؤذِّنُ يُغفَرُ له مدى صَوتِه ويَشهَدُ.

كِتابُ الصَّلاةِ - المَبحَثُ الأوَّل: تَعريفُ الأذانِ، وفَضائلُه، وحِكَمُه، وحُكْمُه، وما يُشرَعُ له

13 - قال: ((بعَث رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم سَرِيةً، واستعمَلَ عليهم رجلًا مِنَ الأنصارِ، قال.

كتابُ الحُقوقِ المُتعَلِّقةِ بالأُسرةِ - المَبحَثُ السَّابِعُ: طاعةُ الوالِدَينِ

14 - مِنَ الكتابِ: عمومُ قَولِ اللهِ تعالى: وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولًا قال ابنُ.

كتابُ الزَّكاةِ - المبحث الثاني: حُكم الزَّكاة، وحُكم مانِعِها وعقوبتُه

15 - ((أنَّ رَجُلًا أصابَ مِنِ امرَأةٍ قُبلةً، فأتى النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فأخبَرَه، فأنزَلَ اللهُ.

كِتابُ الحُدودِ والتَّعْزيراتِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: التَّوبةُ

الموسوعة الفقهية