الدرر السنية - الموسوعة الفقهية

871 - بعْدَ ذلك فهو بخَيرِ النَّظرينِ بعْدَ أنْ يَحلُبَها؛ فإنْ رَضِيَها أمْسَكَها، وإنْ سَخِطَها ردَّها.

كِتابُ البَيعِ - المَبحَثُ الثَّامنُ: خِيارُ العَيبِ (والفرْقُ بيْن خِيارِ العيبِ وخيارِ التَّدليسِ: أنَّ العيْبَ فَواتُ كَمالٍ، أمَّا التَّدليسُ فهو إظهارُ مَحاسنَ، والمبيعُ خالٍ منها) ((الشرح الممتع)) لابن عثيمين (8/310)

872 - المَطلَبُ العاشِرُ: هل يَسقُطُ حَدُّ الزِّنا بالتَّوبةِ قَبلَ أن يُرفَعَ إلى الإمامِ؟ .

كِتابُ الحُدودِ والتَّعْزيراتِ - المَبحَثُ الثَّالثُ: مَوانِعُ ومُسقِطاتُ حَدِّ الزِّنا

873 - المَبحَثُ السَّادِسُ: سُقوطُ الحَدِّ عن قُطَّاعِ الطُّرُقِ إذا تابوا قَبلَ القُدرةِ عليهم.

كِتابُ الحُدودِ والتَّعْزيراتِ - الفَصلُ الخامِسُ: حَدُّ الحِرابةِ (قُطَّاعِ الطُّرُقِ)

874 - المَطلَبُ الأوَّلُ: انْتِهاءُ الإجارةِ بهَلاكِ العَيْنِ المُسْتأجَرةِ المُعَيَّنةِ قَبْلَ القَبْضِ.

كِتابُ الإجارةِ - المَبحَثُ الثَّاني: انْتِهاءُ عَقْدِ الإجارةِ بهَلاكِ العَيْنِ المُسْتأجَرةِ

875 - المَبحثُ الثَّالثُ: ما يجبُ للمُفَوِّضةِ إذا مات زوجُها قَبلَ الدُّخولِ وفَرضِ الصَّداقِ.

كتابُ النِّكاحِ - الفَصلُ الثَّالثُ: صَداقُ المُفَوِّضةِ

876 - المَطلَبُ الأوَّلُ: حكم الوَطءِ قبلَ أداءِ الكفَّارةِ إذا كان التَّكفيرُ بالعِتقِ أو الصِّيامِ.

كِتابُ الظِّهارِ - المَبحثُ الأوَّلُ: حُرمةُ الوَطءِ قبلَ أداءِ الكفَّارةِ

877 - تَعالى أباح للمُوصِي أنْ يَتبرَّعَ بثُلثِ مالِه بعْدَ مَوتِه بتَمليكِه لِمَن أوصَى له؛ فيكونُ جائزًا.

كِتابُ الوَصَايا - الفصلُ الرابعُ: المُوصَى به وأحكامُه

878 - )، والقسطلاني في ((إرشاد الساري)) (10/38). .وَجهُ الدَّلالةِ: أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لَم.

كِتابُ القَضاءِ وطُرقِ إثباتِ الدَّعاوَى - المَبحَثُ الثَّاني: حُكمُ القَضاءِ بالقَرائِنِ

879 - بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ * وَالْخَامِسَةُ أَنَّ لَعْنَةَ اللَّهِ عَلَيْهِ إِنْ كَانَ مِنَ.

كِتابُ اللِّعانِ - الفَصلُ الأوَّلُ: تَعريفُ اللِّعانِ، وصِيغتُه، وحُكمُه

880 - البناءُ بعدُ، وحالةٌ أخرى تعرَّضت لنفس الحادثِ، والآن يتقدَّمُ لها إخوة ملتزمون للخطبةِ والزواج، وهما.

كتابُ النِّكاحِ - المَطلبُ الأوَّلُ: ضَوابِطُ اختيارِ الزَّوجةِ

881 - يُكْمِلُ الأذان بلا إله إلا الله، ثم يُغْلِقُ المكَبِّر، ثم يصلِّي على النبيِّ بينه وبين نفسِه الصَّلاةَ.

كِتابُ الصَّلاةِ - الفَصْلُ الأَوَّلُ: الأذانُ

882 - عَبدِ اللهِ القُرطُبيُّ: (اتَّفقَ العُلَماءُ على أنَّه إن لَم يَكُنْ بَينَهما مُحَلِّلٌ، واشتَرَطَ كُلُّ.

كِتابُ السِّباقِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: السِّباقُ بعِوَضٍ في الخُفِّ والحافِرِ والنَّصلِ

883 - )) (33/72). الأدِلَّةُ: أوَّلًا: مِنَ الكِتابِ قال تعالى: يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا.

كتابُ الطَّلاقِ - المَبحَثُ الثَّاني: طلاقُ الحائِضِ والطَّلاقُ في طُهرٍ جامَعَها فيه [1842] ويُسَمِّيه الفُقَهاءُ: الطَّلاقَ البِدْعيَّ

884 - سِلعةٍ إلى أجَلٍ (بقَدْرِ أجَلِ الورقةِ التِّجاريَّةِ)، وبعْدَ أنْ يَثبُتَ الدَّينُ في ذِمَّتِه، يُحيلُ.

كِتابُ البَيعِ - المَبْحَثُ الثَّالثُ: حسْمُ درَج النَّاسُ على تَسميتِه خصْمًا، وهو لُغةً غيْرُ صَحيحٍ الأوراقِ التِّجاريَّةِ

885 - ، وينتفي عنه، محتجِّينَ بحديث هلالٍ، وأنَّه نفى حَمْلَها، فنفاه عنه النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم... وهذا.

كِتابُ اللِّعانِ - المَبحثُ الأوَّلُ: الأحكامُ المُترَتِّبةُ على اللِّعانِ

الموسوعة الفقهية