الدرر السنية - الموسوعة الفقهية

781 - التَّزويجَ، ولَودِدْتُ أنَّه تيسَّرَ لي امرأةٌ صالِحةٌ) [139] أخرجه البخاري (5124). .

كتابُ النِّكاحِ - المطلبُ الثاني: التَّعريضُ [134] التعريضُ: هو كلُّ كلامٍ احتمَلَ النِّكاحَ وغَيرَه يُنظر: ((الحاوي الكبير)) للماوردي (9/249)، ((العزيز شرح الوجيز)) للرافعي (7/484) بخِطبةِ المعتَدَّةِ

782 - يُصيبُها، أو إلى امرأةٍ يَنكِحُها، فهِجرتُه إلى ما هاجَرَ إليه)) [661] تقدَّم تخريجُه (ص: 56). .

كتابُ الأيمان - المَبحثُ الثَّاني: حُكمُ كفَّارة اليَمينِ

783 - بالنِّيَّاتِ، وإنَّما لكلِّ امرِئٍ ما نوى، فمَن كانت هِجرتُه إلى دُنيا يُصيبُها، أو إلى امرأةٍ يَنكِحُها.

كِتابُ الوَصَايا - الفصلُ الثاني: المُوصِي وأحكامُه

784 - عفَّانَ رَضِيَ اللهُ عنه بالعَرْجِ في يومٍ صائفٍ، وهو مُحرِمٌ وقد غطَّى وجهَه بقطيفةِ أُرجوانٍ، ثم أُتيَ.

كتابُ الحَجِّ - الفصل الثاني: أحكامُ الفِدْيةِ والكَفَّارةِ في الصَّيدِ

785 - الدَّائِمةِ [390] جاء في فتاوى اللَّجنةِ الدَّائِمةِ: (لا بُدَّ أن تكونَ التَّسميةُ مِنَ الذَّابِحِ لا مِنَ.

كتاب التَّذْكيةِ - المبحث الثَّالِثُ: التَّسمِيةُ على الذَّبيحةِ

786 - الإسلاميِّ التابعِ لرابطةِ العالمِ الإسلاميِّ [2083] جاء في قراراتِ المجمَعِ الفِقهيِّ الإسلاميِّ التَّابعِ.

كتابُ الطَّلاقِ - الفَصلُ الثَّامِنُ: الفُرقةُ بين الزَّوجينِ وأثَرُها في الصَّداقِ

787 - بالسُّعوديَّةِ [497] جاء في فتوى اللَّجنةِ الدَّائِمةِ: (الاقتِراضُ من البَنكِ بفائِدةٍ لا يجوزُ، وكَفالةُ.

كتابُ الكَفالةِ والضَّمانِ - الفَصلُ الحادِيَ عَشَرَ: مَسائِلُ مُعاصِرةٌ في الكَفالةِ والضَّمانِ

788 - رَضِيَ اللهُ عنه: ((أنَّ عبدَ الرَّحمنِ بنَ عَوفٍ جاء إلى رَسولِ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وبه أثَرُ.

كتابُ النِّكاحِ - المَبحثُ الأوَّلُ: تعريفُ الوليمةِ، وحُكمُها، وما يُصنَعُ فيها، ووقتُها، ومُدَّتُها

789 - اللهُ عنهما، عن النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم قال: ((إنَّ اللهَ وضَعَ عن أمَّتي الخطَأَ والنِّسيانَ.

كتابُ النِّكاحِ - المَطلبُ الثَّالثُ: ما يُشتَرَطُ وما لا يُشتَرَطُ في الوَليِّ

790 - اللهُ عنه، عن النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((إنَّ اللهَ وَضَع عن أمَّتي الخَطَأَ، والنِّسيانَ.

كتابُ الطَّلاقِ - المطْلبُ الرابع: القَصدُ

791 - يُستحَبُّ للمؤذِّنِ القيامُ حالَ أذانه، وهذا باتِّفاقِ المذاهبِ الفقهيَّة الأربعة: الحنفيَّة.

كِتابُ الصَّلاةِ - المَبحَثُ الخامس: ما يُستحَبُّ في الأذانِ

792 - ابنُ رجب: (مَن أدرك الركوعَ مع الإمام، فقد أدرك الركعة، وإنْ فاته معه القيامُ وقراءة الفاتحة، وهذا قولُ.

كِتابُ الصَّلاةِ - المَبحَث الخامس: أحكامُ الإمامةِ والائتمامِ

793 - كان دَفعُها إليه لتَحصيلِ المَصلحةِ، فإذا لم يَحصُلِ المَقصودُ فلا فائِدةَ في تَركِها في يَدِه؛ فتُدفَعُ.

كِتابُ إحياءِ المَواتِ - المَبحَثُ الخامِسُ: إحياءُ المَواتِ بالتَّحجيرِ

794 - في عَدَمِ اليَدِ، فيَصيرانِ كَمَن لا بَيِّنةَ لَهما [929] يُنظر: ((كشاف القناع)) للبهوتي.

كِتابُ القَضاءِ وطُرقِ إثباتِ الدَّعاوَى - الفَرعُ الثَّاني: تَعارُضُ الدَّعوَيَينِ في دَعوى المِلكِ بسَبَبِ الشِّراءِ

795 - /156). ، والحَنابِلةِ [372] ويقولُها عند حَرَكةِ يده، وقال جماعةٌ من الحنابلة: يكون عند الذَّبحِ.