الدرر السنية - الموسوعة الفقهية

601 - : ((أنَّ رجُلًا تصدَّقَ بصدقةٍ فوقعَتْ في يدِ سارقٍ، فأصْبح الناسُ يَتحدَّثون بأنَّه تُصُدِّقَ على سارقٍ.

كتابُ الزَّكاةِ - الفصل التاسع: توزيعُ الزَّكاةِ على الأصنافِ الثَّمانية

602 - مِن بعدِ صلاةِ الفجرِ إلى أن تَرتفِعَ الشمسُ قِيدَ رُمْحٍ؛ وعند قيام الشمسِ وسَطَ السَّماءِ.

كِتابُ الصَّلاةِ - الباب الثامن: أوقاتُ النَّهي

603 - فَلَا تَحِلُّ لَهُ الآيةَ البقرة: 230.وجهُ الدَّلالةِ: أنَّه لو كان الخُلعُ طلاقًا لكان قَولُه تعالى.

كِتابُ الخُلعِ - الفَصلُ الأوَّلُ: الفُرقةُ في الخُلعِ

604 - إلى أن تطْلُعَ الشَّمسُ مِن يومِ النَّحْرِ) ((المحلى)) (5/211). ، وابنِ تيميَّة قال ابنُ تيميَّة: (قال ابنُ عقيل.

كتابُ الحَجِّ - الفصل الثَّاني: ما لا فِدْيَةَ فيه (عَقْدُ النِّكاحِ)

605 - تحُلُّ في رمضانَ، ولكنه أخَّرَها إلى الشِّتاءِ؛ مِن أجْل مصلحةِ الفُقَراءِ، حتى يكون ورثتُه على عِلمٍ.

كتابُ الزَّكاةِ - المبحث الثاني: إخراج الزَّكاة بعدَ وجوبِها

606 - للتخليلِ، بخلاف ما إذا تخَلَّلت بنَفسِها، فإنَّها تَطهُرُ وتَحِلُّ). ((الشرح الممتع)) (1/432). ، وبه أفتَت.

كتاب الأشربة - المبحث الرَّابعُ: تخَلُّلُ [82] التخَلُّل: هو تحوُّلُ الأشربةِ إلى حامضٍ يُنظر: ((تهذيب اللغة)) للأزهري (6/303)، ((لسان العرب)) لابن منظور (11/211)، ((المغرب في ترتيب المعرب)) للمطرزي (ص: 153)، ((المصباح المنير)) للفيومي (1/181) الخَمرِ

607 - يَحمِلُه يَوْمَ القِيامةِ، فلَأَعْرِفَنَّ أحَدًا مِنكم لَقِيَ اللهَ يَحمِلُ بَعيرًا له رُغاءٌ، أو بَقَرةً.

كِتابُ القَرْضِ - المَبحَثُ الثَّاني: اشْتِراطُ الهَدِيَّةِ للمُقرِضِ مِن المُقتَرِضِ

608 - الله عنهما أخبَرَه: ((أنَّ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّم فَرَّق بين رجُلٍ وامرأةٍ قَذَفَها.

كِتابُ اللِّعانِ - المَبحثُ الأوَّلُ: الأحكامُ المُترَتِّبةُ على اللِّعانِ

609 - أوَّلًا: تعريفُ يومِ عَرَفة والفَرْقُ بين عَرَفةَ وعَرَفاتٍ 1- تعريفُ يومِ عَرَفةَيومُ عَرَفةَ.

كتابُ الحَجِّ - الباب العاشر: يومُ عَرَفةَ

610 - عنه، أنَّ رجلًا جاءَ إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، وقال: ((ما الإسلامُ؟ قال: خمسُ صلواتٍ.

كِتابُ الصَّلاةِ - المَطلَبُ الثَّالِث: صلاةُ الوترِ

611 - عامٍ، وأنَّ على امرَأةِ هذا الرَّجمَ. فقال رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: والذي نَفسي بيَدِه.

كِتابُ القَضاءِ وطُرقِ إثباتِ الدَّعاوَى - المَبحَثُ الثَّاني: حُكمُ الإقرارِ والحِكمةُ مِن مَشروعيَّتِه

612 - بأيِّ وَجهٍ أخرج القيءَ أفطَرَ، سواءٌ جذَبَ القَيءَ بإدخالِ يَدِه أو بِشَمِّ ما يُقِيئه أو وضَعَ يدَه.

كتابُ الصَّوم - الفصل الأول: ما يُفسِدُ الصَّومَ وما لا يُفسِدُه

613 - ). ، والحَنابِلةِ [334] يَشتَرِطُ الحَنابِلةُ لقِسمةِ التَّرِكةِ قَبلَ وضعِ الحَملِ كَونَه وارِثًا.

كِتابُ المَواريثِ - الفَصلُ الأوَّلُ: ميراثُ الحَملِ

614 - الصَّدَقَةُ عند القَبرِ بدعةٌ [8961] ذهَبَ بعضُ أهلِ العلمِ إلى جوازِ وضْعِ الماءِ الباردِ.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث الثاني: ما لا يُشرَعُ فِعلُه في القُبورِ وعِندَها

615 - ].وَجهُ الدَّلالةِ:دَلَّت هذه الآيةُ على أنَّ الحُدودَ مَبنيَّةٌ على التَّشهيرِ، والقيامُ أثناءَ الجَلدِ.

كِتابُ الحُدودِ والتَّعْزيراتِ - المَطلَبُ الأوَّلُ: كَيفيَّةُ إقامةِ حَدِّ الجَلدِ

الموسوعة الفقهية