الدرر السنية - الموسوعة الفقهية

كِتابُ البَيعِ - المَبحَثُ السَّادسُ: وضْعُ الجَوائحِ الجائحةُ هي: كلُّ آفةٍ لا صُنعَ للآدميِّ فيها، كالرِّيحِ، والبَردِ، والجَرادِ، والعطَشِ يُنظر: ((المغني)) لابن قدامة (4/81) ومعنى وضْعِ الجوائحِ: أنَّ الثَّمرةَ إذا تَلِفت أو بعضُها قبْلَ الجُذاذِ، كان ذلك مِن ضَمانِ البائعِ يُنظر: ((شرح الزركشي)) (3/525)

الموسوعة الفقهية

46 - الشَّوكانيُّ: (وأمَّا إثباتُ الولايةِ لوصيِّ مَن إليه الولايةُ فلا أراه صحيحًا؛ لأنَّ الولايةَ إنَّما.

47 - يصِحُّ أنْ يَشترِطَ الواقفُ الوِلايةَ لنفْسِه، وهو مَذهَبُ الجُمهورِ: الحنَفيَّةِ [814] ((تبيين.

48 - المَطلَبُ الثَّاني: أن يكونَ الاشتِراكُ في الثَّمرِ على وَجهِ الشُّيوعِ .

49 - : وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ لَا تَعْبُدُونَ إِلَّا اللَّهَ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا.

50 - المَطلَبُ الأوَّلُ: أن يكونَ الثَّمرُ مُشترَكًا بَينَ المالِكِ والعامِلِ.

51 - المبحث السادس: إذا تلِفَ الزَّرعُ والثَّمرُ بجَائحةٍ قبلَ القَطعِ .

52 - المَطْلَبُ الثَّاني: بَيعُ الشَّجرِ المثمِرِ إذا كان الثَّمرُ غيرَ ظاهرٍ.

53 - مَن باع شجَرًا مُثمِرًا، وكان الثَّمرُ غيرَ ظاهرٍ، فالثَّمرُ للمُشتري، وهو مَذهَبُ الجُمهورِ قال.

54 - : أوَّلًا: مِنَ الكتابِ 1- قولُه تعالى: وَلَا تَجْعَلُوا اللَّهَ عُرْضَةً لِأَيْمَانِكُمْ أَنْ تَبَرُّوا.

55 - المَبحَثُ الثاني: بَيعُ ثَمرِ الشَّجرةِ الواحدةِ إذا بَدا صَلاحُ بعضِها .

56 - المَطْلَبُ الأوَّلُ: ضَمانُ هَلاكِ الثَّمرِ المَبيعِ دونَ الأصلِ بجائحةٍ.

57 - تعالى: وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ [البقرة: 195]، وقَولِه تعالى: وَلَا تَقْتُلُوا.

58 - بَعضٍ [482] ((الكافي)) لابن عبد البر (2/522). ، والكافِرُ لا وِلايةَ له على المُسلِمةِ [483.

59 - الذي يجِبُ على العامِل فِعلُه في المُساقاةِ: ما فيه صلاحُ الثَّمَرةِ والزَّرعِ، وزِيادتُهما مِن.

60 - إذا اختلَف المالِكُ والعامِلُ في دَفعِ الثَّمرةِ؛ كأن يقولَ العامِلُ: دفعْتُ الثَّمرَ للمالِكِ.

الموسوعات (30958)

الصفحات المتجددة (392)