الدرر السنية - الموسوعة الفقهية

526 - عبد الرزاق عفيفي: (إذا غابت الشَّمس في الأرض، فإنَّ الصَّائِم يُفطِرُ، فإذا ارتفعَت الطَّائرة.

كتابُ الصَّوم - الفصل الثاني: أركانُ الصِّيامِ

527 - الناقوسَ؟ قال: وما تَصنَعُ به؟ فقلت: ندعو به إلى الصَّلاةِ، قال: أفلا أدلُّك على ما هو خيرٌ من ذلِك؟ فقلت.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحثُ الرَّابِعُ: صِفةُ الأذانِ

528 - على الإيجابِ وأنَّه على الاستحبابِ والنُّدْبة إلى الخير وإصابة الفضل , كما عَلَّم النَّاس من الدعاء.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث السابع: إجابةُ المُؤذِّنِ

529 - على مالِكِه، فإنِ استَوتِ الثَّلاثةُ خُيِّرَ بينَها. ((الإنصاف)) للمرداوي (6/404)، ((كشاف القناع)) للبهوتي (4.

كِتابُ اللُّقَطةِ - المَطلَبُ الثَّاني: ضالَّةُ الغَنَمِ ونَحوِها

530 - )) لابن عُثيمين (11/18). رابعًا: أنَّ المقصودَ بالوقْفِ هو إسداءُ الخَيرِ إلى الغَيرِ، وهو يَحصُلُ بوقْفِ.

كتابُ الأوقاف - الفصلُ السادسُ: وقْفُ المَنافِعِ، والعَيْنِ التي تُستهلَكُ

531 - يَكونُ الجِهادُ فرضَ عَينٍ إذا دَهَمَ العَدوُّ أرضَ المُسلِمينَ. الأدِلَّةُ: أوَّلًا: من الكتابِ 1.

كِتابُ الجِهادِ - المَطلَبُ الأوَّلُ: الجِهادُ المَفروضُ فرضًا عَينيًّا [4] قال ابنُ عُثَيمينَ: (والحاصِلُ أنَّ الجِهادَ يَجِبُ وُجوبَ عَينٍ في أربَعِ مَسائِلَ: الأولى: إذا حَضَرَ القِتالُ. والثَّانيةُ: إذا حَصَرَ بَلَدَه العَدوُّ. والثَّالِثةُ: إذا استَنفَرَه الإمامُ. والرَّابِعةُ: إذا احتيجَ إليه). ((الشرح الممتع)) (8/11).

532 - اللَّهِ الصَّالِحينَ، فإنَّكُم إذا قُلتُم أصابَ كُلَّ عَبدٍ في السَّماءِ أو بَينَ السَّماءِ والأرضِ.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث الثاني: حُكمُ التشهُّدِ الأخيرِ، والجلوسِ له، والصَّلاةِ الإبراهيميَّةِ بعدَه

533 - لَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَلَا تَيَمَّمُوا الْخَبِيثَ مِنْهُ تُنْفِقُونَ وَلَسْتُمْ بِآخِذِيهِ إِلَّا أَنْ.

كتابُ الزَّكاةِ - الفصل الخامس: صِفةُ ما يُخرَج مِن زكاةِ الأنعامِ

534 - في هدي خير العباد)) (2/21، 22). ، وابنُ القيِّم قال ابنُ القيِّم: (كان مِن هدْيِه صلَّى الله عليه وسلَّم.

كتابُ الزَّكاةِ - الفصل الثالث: وقتُ زكاةِ الفِطرِ

535 - وخلفائِه، وإنْ كان المقصودُ العلوَّ في الأرضِ والفسادَ، كان من جنس عطاءِ فِرعونَ؛ وإنَّما ينكره ذَوُو.

كتابُ الزَّكاةِ - الباب الثَّامِنُ: مصارِفُ الزَّكاةِ

536 - كثير في ((مسند الفاروق)) (1/306)، والألباني في ((إرواء الغليل((4/211، وقال البُوصيري في ((إتحاف الخيرة.

كتابُ الطَّهارةِ - المبحث الأوَّل: سُنَنُ الوُضوء وآدابُه

537 - ، فيَأخُذَ حُزمةً مِن حَطَبٍ فيَبيعَ، فيَكُفَّ اللهُ به وَجهَه: خَيرٌ مِن أن يَسألَ النَّاسَ، أُعطيَ أم.

كِتابُ إحياءِ المَواتِ - الفَصلُ الثَّاني: الشَّرِكةُ في الماءِ

538 - لأنَّه قد خيَّرَه بينهما بحرفِ أو، وقد اختلف الناس في ذلك، فذهب إلى ظاهِرِ الحديث النَّخَعي والشافعي.

كتابُ الزَّكاةِ - المبحث الأوَّل: السِّنُّ

539 - وَتُؤْتُوهَا الْفُقَرَاءَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ [البقرة: 271]، وأنَّ هذا لم يُؤتِهم شيئًا. فهذا ما في التضييعِ.

كتابُ الزَّكاةِ - المبحث الثاني: إخراج الزَّكاة بعدَ وجوبِها

540 - تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ [النساء: 3]وَجهُ الدَّلالةِ: أنَّ اللهَ تعالى خيَّر.

كتابُ النِّكاحِ - المَبحثُ الثَّاني: حُكمُ النِّكاحِ ونِكاحِ أكثَرَ مِن واحدةٍ

الموسوعة الفقهية