الدرر السنية - الموسوعة الفقهية

481 - عليه وسلَّم: ((أنَّه جاءَتْه امرأةٌ مِن خَثعَم تستفتيه، قالت: يا رسولَ الله، إنَّ فريضةَ اللهِ على عبادِه.

كتابُ الحَجِّ - الفصل الثَّالِث: شَرْطُ وجوبٍ فقط (الاستطاعَةُ)

482 - تُزَوَّجُ مُسلِمةٌ بكافرٍ، ولا عفيفةٌ بفاجرٍ، ولم يَعتبرِ القرآنُ والسُّنَّةُ في الكفاءةِ أمرًا وراء.

كتابُ النِّكاحِ - المَبحثُ السَّادِسُ: الكَفاءةُ في النِّكاحِ

483 - لم يَستَطِعْ فبِلِسانِه» كان ذلك مُطلَقًا لتَغييرِ المُنكَرِ باليَدِ، فكان هذا أمرًا مُجمَلًا، لا نَدري.

كِتابُ الحُدودِ والتَّعْزيراتِ - الفَصلُ الثَّاني: أنواعُ التَّعزيرِ

484 - ؛ لكونِه ينصرف إلى غِذاءِ الحَملِ، فإذا وُضِعَ الحَملُ، وانقطع العِرقُ الذي كان مَجْرى الدَّمِ، خرج الدَّمُ.

كتابُ الطَّهارةِ - الفصل الثاني: أحكام النِّفاس

485 - مُشاعٍ، فأسْقَطَه عنه بلَفظِ الوضعِ والإبراءِ؛ أنَّ ذلك جائزٌ لازمٌ للواضعِ المبْرِئِ). ((مراتب الإجماع.

كِتابُ الهِبَات - الفصلُ الثَّالثُ: هِبةُ الدُّيونِ (الإبراءُ) [506] الإبراءُ: هو هِبةُ الدَّينِ ممَّن عليه دَينٌ، بأن يُسقِطَه عنه يُنظر: ((فتح الباري)) لابن حجر (5/197)، ((عمدة القاري)) للعَيْني (13/125)

486 - [1984] يُنظر: ((شرح منتهى الإرادات)) للبهوتي (2/385). .ثالثًا: لأنَّه وجَدَ عينَ مالِه في يَدِ.

كِتابُ اللُّقَطةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: إذا كانتِ اللُّقَطةُ باقيةً عِندَ ظُهورِ مالِكِها

487 - اللهُ عليه وسلَّم امرأةٌ من أزواجِه، فكانت ترى الدَّمَ والصُّفرةَ، والطَّسْتُ تحتَها وهي تصلِّي)) رواه.

كتابُ الطَّهارةِ - المبحث السادس: أحكام المستحاضة

488 - )، ومسلم (2068) وَجْهُ الدَّلالَةِ: أنَّ الحديثَ يدلُّ على أنَّ التجمُّلَ للعيدِ كان أمرًا معتادًا بينهم.

كِتابُ الصَّلاةِ - الفَصْلُ الثَّاني: آدابُ يَومِ العِيدِ

489 - الأعمالُ بالنياتِ، وإنما لكلِّ امرئٍ ما نوى، فمن كانت هجرتُه إلى دنيا يصيُبها، أو إلى امرأةٍ ينكحها.

كتاب التَّذْكيةِ - الفصل الثَّالِثُ: أحكامُ التَّذْكيةِ المُتَعلِّقةُ بطَريقةِ الذَّبحِ وآلَتِه

490 - امرأةُ ثابتِ بنِ قَيسِ بنِ شَمَّاسٍ إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقالت: يا رَسولَ الله، ما أنقِمُ.

كِتابُ الخُلعِ - المَبحثُ الثَّاني: العِوَضُ في الخُلعِ

491 - قَصَدَ بِه أمرًا لا يَجوزُ. ، وهذا مَذْهَبُ الجُمهورِ الحَنفيَّةُ نَصُّوا على التَّحريمِ فيما إذا قامَتِ.

كِتابُ البَيعِ - المَبْحَثُ الثَّاني: بَيْعُ ما قُصِدَ به الحَرامُ

492 - عنهما: ((أنَّ اليَهودَ جاؤوا إلى النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم برَجُلٍ منهم وامرَأةٍ زَنَيا، فأمَر.

كِتابُ الحُدودِ والتَّعْزيراتِ - المَبحَثُ الثَّاني: ما يُشتَرَطُ وما لا يُشتَرَطُ في إقامةِ حَدِّ الزِّنا

493 - والمُحرِمةِ... وأمَّا الشُّبهةُ في الفاعِلِ: فمِثلُ أن يَجِدَ امرَأةً في فِراشِه، فيَطَأَها ظانًّا أنَّها.

كِتابُ الحُدودِ والتَّعْزيراتِ - المَطلَبُ الثَّالِثُ: دَرءُ الحُدودِ بالشُّبُهاتِ

494 - فأخبَروني أنَّما على ابني جَلْدُ مِائةٍ، وتَغريبُ عامٍ، وأنَّ على امرَأةِ هذا الرَّجمَ. فقال رَسولُ اللهِ.

كِتابُ الحُدودِ والتَّعْزيراتِ - المَطلبُ الثَّاني: عُقوبةُ الزَّاني المُحْصَنِ

495 - من آثارِ الوُضوءِ)) رواه البخاري (136)، ومسلم (246). خامسًا: الوُضوء من أسباب دخول الجنَّة والتحلِّي.

كتابُ الطَّهارةِ - الفصل الأوَّل: تعريف الوُضوء، وفضائله، وأحكامه

الموسوعة الفقهية