الدرر السنية - الموسوعة الفقهية

كتاب الأشربة - المبحث الثَّاني: حكمُ تناولِ التَّبْغِ [202] التَّبغُ ويُسمَّى (التنباك): نباتٌ حَوْليٌّ مُرُّ الطعمِ مِن الفَصيلةِ الباذنجانيَّةِ، يُجَفَّفُ ثم يُتعاطى تدخينًا وسَعُوطًا ومَضْغًا، ويكثُرُ استِعمالُه في صناعةِ السيجارِ والسِّيجارةِ ويُسمى (التتن) بالتركيةِ يُنظر: ((معجم اللغة العربية المعاصرة)) لأحمد مختار عمر (1/283)، ((التعريفات الفقهية)) للبركتي (ص: 51) ويُستعمل أيضًا في الشِّيشةِ والنرجيلة وكلُّ ذلك يَحرُمُ استِخدامُه، وكذلك تَحرُمُ السَّجائِرُ الإلكترونيَّة لأنَّها تحتوي على النيكوتين السَّامِّ ، والشَّمَّةِ، والقاتِ

434 - ؛ فإنَّكَ لا تَدري أيُّهما قتَلَه)) [10] أخرجه مسلم (1929). وجهُ الدَّلالةِ:أنَّه لَمَّا شَكَّ هل وُجِدَ.

كتاب التَّذْكيةِ - الفصل الأوَّلُ: تعريفُ التَّذْكيةِ، والأصل في الذبائح، والحكمة من مشروعية الذكاة

435 - فيها عِلمُها، وإنَّما هي مُضِيُّ الأوقاتِ، ولا فَرْقَ بين عِلمِها بذلك وبين جَهلِها به، وأيضًا لَمَّا.

كِتابُ العِدَّةِ - البابُ الثَّالِثُ: تحَوُّلُ العِدَّةِ، ووَقت ابتداءِ العِدَّةِ لِزَوجةِ الغائِبِ

الموسوعة الفقهية

421 - ، لأمَر بإزالَتِه عن بدَنِ الميِّتِ قبل دَفنِه ((الشرح الممتع)) لابن عثيمين (1/440) 2- عن أبي هُريرةَ.

422 - سَحماءَ، وكان أخا البراءِ بنِ مالكٍ لأمِّه، وكان أوَّلَ رجُلٍ لاعَنَ في الإسلامِ، قال: فلاعَنَها، فقال.

423 - : 43]، وأمرُ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم باستِنكاهِ ماعِزٍ لمَّا أقَرَّ بالزِّنا بَينَ يَدَيه.

424 - )) للقرافي (9/108). . رابعًا: لو لم يَجِبِ التَّعريفُ لما جازَ الالتِقاطُ؛ لأنَّ بَقاءَها في مَوضِعِها.

425 - صُنعِ آدَميٍّ، اتِّفاقًا منهم). ((المفهم لما أشكل من تلخيص مسلم)) (3/471). ، والنَّوَويُّ [2380] قال.

426 - اللهِ [النِّساءِ: 141]، ولِما ثَبَتَ مِن قَولِه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: "لا يَرِثُ المُسلِمُ.

427 - يَرُدَّه، أو يَركَبَ دابَّةً منها حَتَّى إذا أعجَفَها رَدَّها؛ لِما في ذلك مِنَ الإضرارِ بسائِرِ الغانِمينَ.

428 - ). .ثانيًا: لِما أُمِرَ النِّساءُ به مِنَ السَّترِ والبُعدِ عَنِ الرِّجالِ [1309] يُنظر: ((التاج.

429 - إليَّ، فقال: لا تَعُدْ لِمَا فعلتَ؛ إذا صليتَ الجُمُعةَ فلا تَصِلْها بصلاةٍ حتى تَكلَّمَ أو تخرُجَ.

430 - إن استطاع، فإن لم يستطع جعَلَهما على ركبتيه؛ لِمَا ثبت عن النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنه قال: «أُمِرْتُ.

431 - من مناسِكِ الحجِّ؛ لِمَا قَدَّمْنا من أنَّ فِعْلَه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لبيانِ مُجمَل الكتاب والسنَّة.

432 - له، وطلبًا لما يحبُّه منك ويُرضيه [93] ((حاشية السِّندي على سُنَن ابن ماجه)) (1/593). ، ففي الحديثِ أمرٌ.

433 - ) يدخُلُ في قِسمِ الخبائِثِ لما فيه من الضرر [210] ((مجموع فتاوى ابن باز)) (3/369) ((فتاوى اللجنة الدائمة.

434 - ؛ فإنَّكَ لا تَدري أيُّهما قتَلَه)) [10] أخرجه مسلم (1929). وجهُ الدَّلالةِ:أنَّه لَمَّا شَكَّ هل وُجِدَ.

435 - فيها عِلمُها، وإنَّما هي مُضِيُّ الأوقاتِ، ولا فَرْقَ بين عِلمِها بذلك وبين جَهلِها به، وأيضًا لَمَّا.

الموسوعات (31523)

الصفحات المتجددة (346)