الدرر السنية - الموسوعة الفقهية

421 - مِنَ الحَيَوانِ، والثَّمَرِ، والنَّباتِ واللَّبَنِ، والصُّوفِ [2360] يُنظر: ((المحلى بالآثار)) لابن.

كِتابُ إحياءِ المَواتِ - الفَصلُ الأوَّلُ: الكَلأُ (العُشبُ)

422 - )) لداماد (2/ 303). ، والمالِكيَّةِ [1794] ((منح الجليل)) لعليش (6/ 431)، ((الثمر.

كِتابُ القَضاءِ وطُرقِ إثباتِ الدَّعاوَى - المَطلَبُ الثَّاني: إقراراتُ المَريضِ بمَرَضٍ مَخوفٍ

423 - )، ((أضواء البيان)) للشنقيطي (1/513). ثانيًا: أنَّ ثَمرةَ النَّخلِ ظاهِرةٌ مُجتَمِعةٌ في عذوقِها، والعِنَبَ.

كتابُ الزَّكاةِ - الفصل الرابع: الخَرْص

424 - ، ولهم نِصفُ الثَّمَرِ، فقال لهم رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: «نُقِرُّكم بها على ذلك ما شِئْنا.

كتاب المساقاة والمزارعة - المَطلَبُ الرَّابعُ: أن تكونَ المُساقاةُ إلى أجَلٍ معلومٍ

425 - الزَّكاة؛ ترهيبًا من هذا الفعل:1- قال الله تعالى: وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلَا.

كتابُ الزَّكاةِ - المبحث الثاني: حُكم الزَّكاة، وحُكم مانِعِها وعقوبتُه

426 - وقِلَّتِه في المَنْقولِ، فلَعَمْرُ اللهِ إنَّ الضَّرَرَ في العَقَارِ يَكثُرُ مِن تلك الجِهاتِ، ولكنْ يُمكِنُ.

كِتابُ الشُّفْعةِ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: الشُّفْعةُ في المَنْقولِ

427 - تَثبُتُ بالحَوالةِ وِلايةُ المُطالَبةِ للمُحالِ على المُحالِ عليه إجْمالًا، وذلك باتِّفاقِ.

كِتابُ الحَوالةِ - الفَصْلُ السَّادِسُ: مِن آثارِ الحَوالةِ

428 - – قَولُه تعالى: وَقَاتِلُوا في سَبيلِ اللهِ الَّذِينَ يُقاتِلُونَكُم وَلَا تَعتَدُوا إِنَّ اللهَ لَا.

كِتابُ الجِهادِ - المَطلَبُ الأوَّلُ: الجِهادُ المَفروضُ فرضًا عَينيًّا [4] قال ابنُ عُثَيمينَ: (والحاصِلُ أنَّ الجِهادَ يَجِبُ وُجوبَ عَينٍ في أربَعِ مَسائِلَ: الأولى: إذا حَضَرَ القِتالُ. والثَّانيةُ: إذا حَصَرَ بَلَدَه العَدوُّ. والثَّالِثةُ: إذا استَنفَرَه الإمامُ. والرَّابِعةُ: إذا احتيجَ إليه). ((الشرح الممتع)) (8/11).

429 - فيه الغَبْنُ، فأجاب: (اختلَفوا فيه؛ بعضُهم قال: الثُّلثُ، وبعضُهم قال: أقلُّ مِن ذلك، ولكنْ أحسَنُ ما قِيل.

كِتابُ البَيعِ - المَبحَثُ السَّادسُ: خِيارُ الغَبْنِ

430 - ). اخْتارَها ابنُ عُثَيْمينَ [352] لكنَّه يَشْتَريه بثَمَنِ المِثلِ لا بأَقَلَّ. قالَ ابنُ عُثَيْمينَ.

كتابُ الشَّرِكةِ - المَبحَثُ الثَّاني: تَصرُّفُ العامِلِ المُضارِبِ بالبَيْعِ والشِّراءِ

431 - دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ.

كِتابُ المَواريثِ - البابُ الأوَّلُ: أسبابُ الميراثِ وشُروطُه ومَوانِعُه

432 - لا يوجَدُ مَنجَنيقٌ، لَكِن يوجَدُ ما يَقومُ مَقامَه، كالطَّائِراتِ والمَدافِعِ والصَّواريخِ وغَيرِها.

كِتابُ الجِهادِ - الفَصلُ الثَّامنُ: التَّنكيلُ بالكُفَّارِ والتَّمثيلُ بهم وإتلافُ أموالِهم

433 - الكبير للدردير وحاشية الدسوقي)) (2/135، 136). الدَّليلُ مِنَ الكِتابِ:قولُه تبارَك وتعالَى: وَلَكِنْ.

كتابُ الأيمان - المَبحثُ الثَّالث: حُكمُ الكفَّارةِ إذا تكَرَّرَت اليَمينُ

434 - تَنْتَهي الشَّرِكةُ بفَسْخِ العَقْدِ، وهو مَذهَبُ الجُمْهورِ: الحَنَفِيَّةِ [161] لكنْ بشَرْطِ.

كتابُ الشَّرِكةِ - الفَصْلُ الثَّاني: انْتِهاءُ الشَّرِكةِ وبُطلانُها

435 - إذا تَعَذَّرَ القيامُ بها فإنَّها تَسقُطُ، ولكِن لا مانِعَ مِن أن نَقولَ: إنَّه إذا تَعَذَّرَ التَّغريبُ قُمنا.

كِتابُ الحُدودِ والتَّعْزيراتِ - المَطلَبُ الأوَّلُ: عُقوبةُ الزَّاني البِكرِ (جَلدُ مائةٍ وتَغريبُ عامٍ)

الموسوعة الفقهية