الدرر السنية - الموسوعة الفقهية

391 - [299] قال ابنُ عُثَيمين: (أمَّا إذا ادَّعى التَّلَفَ نظَرْنا؛ إن قال: إنَّها تَلِفَت بحريقٍ أو غرَقٍ.

كتاب الوديعة - المَبحَثُ الثَّالثُ: الاختِلافُ في تَلفِ الوَديعةِ

392 - سَعدٍ الساعديِّ: أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((ما لي رأيتُكم أَكثرتُم التَّصفيقَ؟! مَن.

كِتابُ الصَّلاةِ - المَبحَثُ الثَّاني: التَّنبيهُ على سَهوِ الإمامِ

393 - العَرَايا في الرُّطَبِ وحْدَه. ومعناها: أنْ يَأتِيَ الرُّطَبُ ويكونَ قَومٌ يُرِيدون ابتياعَ الرُّطَبِ للأكلِ.

كِتابُ البَيعِ - المَبْحَثُ الرَّابعُ: بَيْعُ العَرَايا

394 - الرحمنِ بن أَبْزَى قال: ((جاء رجلٌ إلى عمرَ بن الخطَّاب فقال: إنِّي أجنبتُ فلم أُصِبِ الماء، فقال عمَّار.

كتابُ الطَّهارةِ - المبحث الأوَّل: واجبات التيمُّم

395 - أَنْ يَكْتُمْنَ مَا خَلَقَ اللَّهُ فِي أَرْحَامِهِنَّ إِنْ كُنَّ يُؤْمِنَّ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ.

كتابُ الطَّلاقِ - المَطلَبُ الثَّاني: ما يُشتَرَطُ وما لا يُشتَرَطُ في الزَّوجةِ المُرتَجَعةِ

396 - يَبطُلُ الشَّرطُ ويَصِحُّ البَيْعُ إذا اشتَرَط المُشتَرى على البائِعِ أنْ لا خَسارةَ.

كِتابُ البَيعِ - المَبْحَثُ الرَّابعُ: اشتِراطُ ما يُنافي مُقتَضى البَيْعِ

397 - : (الأذانُ لا يخلو من حالين: الحال الأولى: أن يكونَ على الهواء، أي: إنَّ الأذان كان لوقتِ الصَّلاةِ.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث السابع: إجابةُ المُؤذِّنِ

398 - المِثلِ للمَوطوءة بشبهة، وينبغي أنَّه إن أمكن أن يكونَ في وطءِ الشُّبهةِ مُسمًّى، فيكونُ هو الواجِبَ.

كتابُ النِّكاحِ - الفَصل السَّادِسُ: الفُرقةُ بينَ الزَّوجينِ وأثرُها في الصَّداقِ [1226] هذا الفصل كاملًا عدَا المبحَثِ الأخيرِ سيأتي مُفصَّلًا في كتاب الطَّلاق (ص: 383)

399 - كلُّهم مُجْمِعون على أنَّه قصَر الحُكمَ على أولئك المَخصوصينَ في آخِرِ الكلامِ... وكذلك لو قيَّدَ.

كتابُ الأوقاف - المطلَبُ الثاني: الوقْفُ المعلَّقُ

400 - الأُردنيِّ: أنْ تُقيَّدَ فتْرةُ الانتظارِ بزمَنٍ مُحدَّدٍ. ، وهو مَذهَبُ الحَنابِلةِ ((الإنصاف)) للمَرْداوي.

كِتابُ البَيعِ - المَبْحَثُ الثَّالثُ: بَيْعُ العُرْبونِ

401 - عثيمين رحمه الله قوله: (راجعتُه فرأيتُ أقوى دليلٍ على أنَّ الرُّطوبةَ لا ينتقِضُ بها الوضوءَ أنَّ الأصلَ.

كتابُ الطَّهارةِ - المبحث الثاني: الخارج من السبيلين

402 - : (وأمَّا الشَّرط الثَّالث، وهو أنْ لا يُشارِكَه في العَقْرِ مَن ليس عَقْرُه ذَكاةً له- فهو شرْطٌ مُجْمَعٌ.

كتاب الصَّيْدِ - الفصل الثَّاني : شروطُ المَصِيدِ

403 - : 234.ثانيًا: مِنَ السُّنَّةِ1- كتب عُمَرُ بنُ عَبدِ اللهِ إلى عبدِ اللهِ بنِ عُتْبةَ يُخبِرُه أنَّ.

كِتابُ العِدَّةِ - الفَصلُ الثَّاني: الحِكْمةُ مِن مَشروعيَّةِ العِدَّة، وأسبابُها

404 - يَلزَمُ الناذِرَ إتيانُ المساجِدِ الثَّلاثةِ إنْ حدَّدَها في نذْرِه، فإنْ عَيَّنَ الأفضَلَ مِن.

كتاب النذور - الفصلُ الثَّاني: تحديدُ الأماكنِ

405 - أنَّ الاعتبارَ في الوَصيَّةِ بحالِ الموتِ. قال في القاعدةِ السابعةَ عَشْرةَ بعدَ المئةِ: حكى بعضُهم.

كِتابُ الوَصَايا - المبحثُ الأولُ: الوصيَّةُ لوارِثٍ

الموسوعة الفقهية