الموسوعة الفقهية

عدد النتائج ( 4703 ). زمن البحث بالثانية ( 0.016 )
3625 - ما حَلَف عليه ظَنًّا منه صِدقَ نفْسِه ثمَّ تَبيَّنَ أنَّه خِلافُه يُعَدُّ لَغْوًا، ولا تَنعقِدُ.
كتابُ الأيمان - المَبحثُ الثَّاني: لَغْوُ [457] اللَّغوُ لُغةً: السَّقطُ وما لا يُعتَدُّ به مِن كَلامٍ وغَيرِه يُنظر: ((المصباح المنير)) للفيومي (2/555)، ((تاج العروس)) للزَّبِيدي (39/463) اليَمينِ (صُوَرُه وحُكْمُه)
3629 - ؛ لأنَّ اللَّجاجَ والغضبَ يَحمِلانِ عليه غالبًا، وليس بلازِمٍ أنْ يَكونَ هناك لَجاجٌ وغضَبٌ، وهو الَّذي.
كتاب النذور - المَبحثُ السَّادسُ: النَّذرُ على وَجهِ اللَّجاجِ [79]   نَذْرُ اللَّجاجِ: هو التَّمادي في الخُصومةِ، والمرادُ به: ما خرَجَ مَخرجَ اليمينِ بأن يَقصِدَ الناذِرُ مَنْعَ نفْسِه أو غَيرِها مِن فعلِ شيءٍ، أو يَحُثَّ عليه، ولا يَقصِدُ فِعلَ القُربةِ، وسُمِّيَ بهذا الاسمِ؛ لأنَّ اللَّجاجَ والغضَبَ يَحمِلانِ عليه غالبًا، وليس بلازِمِ أنْ يَكونَ هناك لَجاجٌ وغضَبٌ يُنظر: ((المجموع)) للنووي (8/459)، ((روضة الطالبين)) للنووي (3/294)، ((مجموع فتاوى ورسائل العثيمين)) (9/232) والغضبِ