الدرر السنية - الموسوعة الفقهية

3016 - : مِنَ السُّنَّةِقولُه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((دَعْ ما يَرِيبُك إلى ما لا يَرِيبُك)) [117] أخرجه.

كتاب التَّذْكيةِ - الفصل الأوَّلُ: أحكامُ التَّذْكيةِ المُتَعَلِّقةِ بالحَيوانِ المُذَكَّى

3017 - عَلَيْكُمْ فِيمَا عَرَّضْتُمْ بِهِ مِنْ خِطْبَةِ النِّسَاءِ أَوْ أَكْنَنْتُمْ فِي أَنْفُسِكُمْ عَلِمَ اللَّهُ.

كتابُ النِّكاحِ - المَبحثُ الثَّالثُ: خِطبةُ المُعتَدَّةِ

3018 - : (حرَّم الله عَقدَ النِّكاح في العِدَّةِ بقَولِه: وَلَا تَعْزِمُوا عُقْدَةَ النِّكَاحِ حَتَّى يَبْلُغَ.

كتابُ النِّكاحِ - المطلبُ الثاني: التَّعريضُ [134] التعريضُ: هو كلُّ كلامٍ احتمَلَ النِّكاحَ وغَيرَه يُنظر: ((الحاوي الكبير)) للماوردي (9/249)، ((العزيز شرح الوجيز)) للرافعي (7/484) بخِطبةِ المعتَدَّةِ

3019 - المستقنع)) (12/21). وذلك للآتي:أوَّلًا: أنَّ النبيَّ صلَّى الله عليه وسلَّم لَمَّا أذِنَ في النظَرِ إليها.

كتابُ النِّكاحِ - المَبحثُ الأوَّلُ: نظَرُ الخاطِبِ إلى المَخطوبةِ

3020 - - عن عُمرَ رَضِيَ اللهُ عنه في امرأةِ المفقودِ أنَّه: (أمَرَها أن تتربَّصَ أربَعَ سِنينَ مِن حينَ رَفَعَتْ.

كتابُ النِّكاحِ - الفَصل السَّادِسُ: الفُرقةُ بينَ الزَّوجينِ وأثرُها في الصَّداقِ [1226] هذا الفصل كاملًا عدَا المبحَثِ الأخيرِ سيأتي مُفصَّلًا في كتاب الطَّلاق (ص: 383)

3021 - (6/375). ؛ وذلك لأنَّ الله تعالى خيَّرَ مَن وَجَبت عليه الكفَّارةُ بين الإطعامِ والكِسْوةِ؛ فكان.

كتابُ الأيمان - الفَصلُ السَّابِعُ: الجَمعُ بينَ خِصالِ الكفَّارةِ في كفَّارةٍ واحِدةٍ

3022 - ، وكِلاهما مُحرَّمٌ بالنَّصِّ. وباللهِ التَّوفيقُ، وصلَّى اللهُ على نبيِّنا محمَّدٍ وآلِه وصحْبِه وسلَّمَ.

كِتابُ البَيعِ - المَبْحَثُ الثَّالثُ: حسْمُ درَج النَّاسُ على تَسميتِه خصْمًا، وهو لُغةً غيْرُ صَحيحٍ الأوراقِ التِّجاريَّةِ

3023 - فيه أكْلًا لأمْوالِ الناسِ بالباطِلِ، وقد نَهانا اللهُ تَعالى عنه [259] ((التاج والإكليل)) للمواق (4/258.

كِتابُ الإجارةِ - المَبحَثُ الثَّاني: شُروطُ الأُجْرةِ

3024 - ). ، وذلك لأنَّ اللهَ سبحانه جعَل الرَّهنَ بدلًا مِن الكتابِ يشهَدُ بقَدْرِ الحقِّ والشُّهودِ التي تشهَدُ.

كتاب الرهن - الفصلُ التَّاسعُ: اختِلافُ الرَّاهِنِ والمُرتهِنِ

3025 - : وَلَا تُؤْتُوا السُّفَهَاءَ أَمْوَالَكُمُ الَّتِي جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ قِيَامًا وَارْزُقُوهُمْ فِيهَا.

كِتابُ الحَجْرِ والتَّفليسِ - المَطلبُ الرَّابعُ: الحَجْرُ على السَّفيهِ

3026 - على مختصر الخرقي)) (6/629). الأدلَّة:أولًا: مِنَ السُّنَّةِعن أبي واقِدٍ اللَّيثيِّ رضي الله عنه، قال.

كتابُ الأطْعِمةِ - المطلب الثَّالث: أجزاءُ الحيوانِ وما انفَصَل منه

3027 - الله عنهما: (أنَّه كان لا يرى الظِّهارَ قبلَ النِّكاحِ شَيئًا، ولا الطَّلاقَ قبلَ النِّكاحِ شَيئًا.

كِتابُ الظِّهارِ - المَبحثُ الأوَّلُ: أن يكونَ المُظاهِرِ زَوجًا

3028 - ، فسُئِلَ عن ذلك ابنُ عبَّاسٍ، فلم يَرَ به بأسًا، ورُوِيَ عن علِيٍّ رَضِيَ اللهُ عنه أنَّه سُئِلَ عن مِثلِ.

كِتابُ الحَوالةِ - الفَصْلُ الأوَّلُ: السَّفْتَجةُ

3029 - السُّنَّةِعن ابنِ عبَّاسٍ رَضِي اللهُ عنهما قال: ((قَدِم النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم المدينةَ وهمْ.

كِتابُ البَيعِ - المَبحَثُ الثَّالثُ: مِن أركانِ بَيعِ السَّلَمِ رأْسُ المالِ

3030 - للسِّلَعِ، والنَّاسُ يَشتَرِكونَ بِها مِن لَدُنِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إلى هذا العَصْرِ مِن.

كتابُ الشَّرِكةِ - مَطلَبٌ: شُروطُ المالِ في المُضارَبةِ

الموسوعة الفقهية