الدرر السنية - الموسوعة الفقهية

226 - ، أمَّا إذا قال: تَلِفَت بأمرٍ خَفيٍّ مِثلُ أنَّها سُرِقَت أو أكلَتْها الأَرَضَةُ، فالقَولُ قَولُه.

كتاب الوديعة - المَبحَثُ الثَّالثُ: الاختِلافُ في تَلفِ الوَديعةِ

227 - تكونَ أرْضٌ بَيْنَ اثْنَينِ، وهي على أحَدِهما وَقْفٌ، وعلى الثَّاني طِلْقٌ (ليست وَقْفًا)، فباعَ صاحِبُ.

كِتابُ الشُّفْعةِ - الفَصْلُ السَّادِسُ: أخْذُ الوَقْفِ بالشُّفْعةِ

228 - يَجوزُ الوقْفُ على جِهةٍ مِن جهاتِ البِرِّ [137] وهو ما يُسمَّى بالوقفِ الخَيريِّ في العصرِ.

كتابُ الأوقاف - الفصلُ الثالثُ: أنواعُ الوقْفِ

229 - ، وَأْتِ الذي هو خَيرٌ)) [650] أخرجه البخاري (6722)، ومسلم (1652). 2- عن أبي هُريرةَ رَضِيَ اللهُ عنه.

كتابُ الأيمان - الفَصلُ الأوَّلُ: تَعْريفُ كفَّارةِ اليَمين، وحُكْمُها، والحِكمةُ منها، والأيمانُ التي لا تُشرَعُ لها الكفَّارةُ

230 - ، وأصحاب الرأي، وقالت طائفةٌ: يضَعُ يديه على الأرض إذا سجَد قبل ركبتيه، كذلك قال مالك، والأوزاعيُّ: أدركتُ.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث الثاني: ما يُسَنُّ في السُّجودِ

231 - : أوَّلًا: لأنَّ المُعيرَ بالتَّوقيتِ يصيرُ غارًّا للمُستعيرِ؛ لأنَّه نَصَّ على تَركِ الأرضِ في يَدِه.

كتابُ العاريَّةِ - الفَرعُ الثَّاني: إعارةُ الأرضِ للغَرسِ والبِناءِ

232 - لا يَسْتحِقُّ حتَّى وإن كانَ لا يَعلَمُ؛ لأنَّه انْفَصَلَ عن هذه الأرْضِ). ((التعليق على الكافي)) (6/513.

كِتابُ الشُّفْعةِ - الفَصْلُ الخامِسُ: خُروجُ مِلْكِ الشَّفيعِ إلى آخَرَ ببَيْعٍ أو هِبةٍ قَبْلَ أن يُقْضى له بالشُّفْعةِ

233 - عَمْرةُ بنتُ رَواحةَ: لا أرضى حتى تُشهِدَ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم. فانطلَقَ أبي إلى رَسولِ.

كتابُ الحُقوقِ المُتعَلِّقةِ بالأُسرةِ - الفَصلُ الخامِسُ: العَدلُ بينَ الأولادِ والرَّحمةُ والتلَطُّفُ بهم [1261] لا شكَّ أنَّ مِن أسبابِ المحبَّة والمودَّة بين الأولاد العدلَ بينهم في المُعامَلةِ، والعَطيَّةِ والهِبةِ، والنَّفقةِ -بحسَبِ حاجةِ كلٍّ منهم- حتى في القُبُلات؛ فالأولادُ شَدِيدُو المُلاحظَةِ لِتَفرِقَةِ الأبِ بينهم، أو اهتِمامِه بأحدٍ منهم دون الآخَر وكم جرَّ عدَمُ العدل بينهم من هدْمٍ لأُسرٍ، واحترابٍ بين الأبناء

234 - بالسَّقفِ والبناءِ السَّماءَ، وينوي بالفِراشِ وبالبِساطِ الأرضَ، وباللِّباسِ اللَّيلَ. ومِثالُ.

كتابُ الأيمان - المَبحثُ الثَّاني: نِيَّةُ الحالِفِ [625] الأصلُ في اليَمينِ أنَّها على نيَّةِ الحالِفِ ما لم يكُنْ مُستحلَفًا وفيها ظُلمٌ على المُستَحلِفِ

235 - بَرْدَها بين ثَدييَّ، أو قال: نَحْري، فعلمتُ ما في السَّمواتِ وما في الأرضِ، ثم قال: يا محمَّد، هل تَدري.

كِتابُ الصَّلاةِ - الفَصلُ الخامس: آدابُ يومِ الجُمُعةِ وصَلاتها

236 - إلى اللهِ، وإلى رسولِه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، قال: أمسِكْ عليك بعضَ مالِكَ؛ فهو خيرٌ لك. قلْتُ: فإنِّي.

كتابُ الأوقاف - الفصلُ السابع: وقْفُ المُشاعِ، والسِّقايةِ، والكُتبِ

237 - له»). ((المبدع شرح المقنع)) (5/176). ، وزَكَريَّا الأنصاريُّ [2092] قال زَكَريَّا الأنصاريُّ: (المَواتُ: الأرضُ.

كِتابُ إحياءِ المَواتِ - فَصلٌ تَمهيديٌّ: تَعريفُ إحياءِ المَواتِ، وحُكمُه، والحِكمةُ مِنه، وأقسامُه

238 - لَقْطًا، والتَقَطَه: أخَذَه مِنَ الأرضِ [1643] يُنظر: ((المصباح المنير)) للفيومي (2/557). وقيل.

كِتابُ اللُّقَطةِ - فَصلٌ تَمهيديٌّ: تَعريفُ اللُّقَطةِ، وحُكمُها

239 - في بيوتِكم)، قال: فكأنَّ الناس استنكروا ذاك، فقال: (أتَعْجَبون من ذا؟! قد فعَل ذا مَن هو خيرٌ منِّي ".

كِتابُ الصَّلاةِ - المَبحَث الرابع: الأعذارُ المُسقِطَةُ لصلاةِ الجماعةِ

240 - ، وخَيرُ مَتاعِ الدُّنيا المرأةُ الصَّالحةُ)) [83] أخرجه مسلم (1467). .

كتابُ النِّكاحِ - المَطلبُ الأوَّلُ: ضَوابِطُ اختيارِ الزَّوجةِ

الموسوعة الفقهية