الدرر السنية - الموسوعة الفقهية

2266 - الملجأُ أنْ يُقامَ القبضُ الحُكميُّ مُقامَ الحقيقيِّ؛ رفْعًا للحرَجِ والمشقَّةِ عنِ النَّاسِ، فالقبضُ.

كتابُ الرِّبا - الفَصلُ السَّابعُ: الصَّرْفُ عن طَريقِ القَيدِ المَصرِفيِّ

2267 - إلى الاستيثاقِ بضَمانِ المالِ أو البَدَنِ، وضمانُ المالِ يمتنِعُ منه كثيرٌ من النَّاسِ، فلو لم تَجُزِ الكَفالةُ.

كتابُ الكَفالةِ والضَّمانِ - المَبحَثُ الثَّالِثُ: حُكمُ الكَفالةِ والضَّمانِ

2268 - : ((كُنَّا مَعَ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في غَزوةٍ، فرَأى النَّاسَ مُجتَمِعينَ على شَيءٍ، فبَعَثَ.

كِتابُ الجِهادِ - الفَصلُ الخامِسُ: ما يُحظَرُ في الجِهادِ أو في الحَربِ

2269 - النَّاسِ سَبَبٌ لا يُمكِنُ مَعَه إلَّا الأخذُ بما تَحَقَّقَ مِنها الأمثَلُ فالأمثَلُ؛ لأنَّه هو المُستَطاعُ.

كِتابُ القَضاءِ وطُرقِ إثباتِ الدَّعاوَى - المَبحَثُ الثَّالِثُ: شُروطُ القاضي

2270 - ما يُعِدُّه النَّاسُ جاريًا. وقيل: هو ما لا يخلُصُ بَعضُه إلى بَعضِه. وقيل: بأن يدخُلَ الماءُ مِن جانبٍ.

كتابُ الطَّهارةِ - المبحث الرَّابع: الماءُ المختلِط أو المتغيِّر

2271 - الله عليه وسلَّم يقول: ((في الحَبَّةِ السوداءِ شِفاءٌ من كُلِّ داءٍ إلَّا السَّامَ)) قال ابنُ شهابٍ.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحَثُ الأوَّلُ: أحكامُ المرضِ

2272 - ). ، والمالكيَّةِ يُرَدُّ بخيارِ العيبِ كلُّ عَيبٍ مُؤثِّرٍ، قلَّ أو كثُرَ، إلَّا في العقارِ؛ فإنَّه لا يُرَدُّ.

كِتابُ البَيعِ - المَبحَثُ الثَّامنُ: خِيارُ العَيبِ (والفرْقُ بيْن خِيارِ العيبِ وخيارِ التَّدليسِ: أنَّ العيْبَ فَواتُ كَمالٍ، أمَّا التَّدليسُ فهو إظهارُ مَحاسنَ، والمبيعُ خالٍ منها) ((الشرح الممتع)) لابن عثيمين (8/310)

2273 - : الْقَارِعَةُ مَا الْقَارِعَةُ وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْقَارِعَةُ يَوْمَ يَكُونُ النَّاسُ كَالْفَرَاشِ.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث الثاني: صِفَةُ الرُّكوعِ وما يُقالُ فيه

2274 - الباري)) (1/537، 538). وقال ابنُ عبد البَرِّ: (لا يختلف العلماءُ أنَّ كلَّ مَن دخل المسجد في وقت يجوز.

كِتابُ الصَّلاةِ - المَبحَث الرابع: السُّنَنُ ذواتُ الأسبابِ

2275 - : أنَّ اللهَ أكرَمَ الإنسانَ بالدَّفنِ، ولم يَجْعَلْه يُلقَى للكِلابِ، ولم يُتْرَك حتى يتأذَّى النَّاسُ.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث الثَّاني: دَفْنُ الميِّت

2276 - مجاهد أنَّه لا يَقصُر في يوم خروجه حتى يدخُلَ الليل، وهذه الرِّوايات كلها منابذةٌ للسُّنَّة وإجماعِ.

كِتابُ الصَّلاةِ - المَبحثُ الثالث: شُروطُ قَصْرِ الصَّلاةِ

2277 - وإسحاقُ. وأجابوا عن أحاديثِ الباب أنَّها كلها ضعيفةٌ، وإنْ كان الترمذي قد حسَّن حديثَ معاذ بن أنس، وسكَت.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث الأوَّل: صِفةُ خُطبةِ الجُمُعةِ

2278 - ، ولهذا يُشرَعُ أن يكبِّرَ عند رمي كلِّ حصاةٍ؛ مِن أجْلِ أن يُعَظِّمَ اللهَ تعالى بلسانه كما هو مُعظِّمٌ.

كتابُ الحَجِّ - الفصل الأوَّل: رَمْيُ الجِمارِ

2279 - محمد بن جرير في كتابه في مذاهب العلماء، إجماعَ المسلمينَ على هذا كلِّه، ودلائلُه من السُّنةِ ظاهرةٌ.

كتابُ الطَّهارةِ - الفصل الثَّالث: الأسآر

2280 - ذلك على أنَّ كلَّ سَنةٍ منها على حِدَتِها، فيكون حينئذٍ كمَذهبِ الكوفيِّين، وسنَذكُرُه فيما بعْدُ إنْ شاء اللهُ.

كِتابُ البَيعِ - الفصلُ الرَّابعُ: بَيعُ الثِّمارِ

الموسوعة الفقهية