الدرر السنية - الموسوعة الفقهية

1861 - الشربيني (1/349). عِندَهم إنْ تَحَرَّكَ حركةً تدلُّ على الحياةِ- وإنْ لم يَسْتَهِلَّ- يُصَلَّ.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث الأوَّلُ: حُكمُ الصَّلاةِ على الميِّتِ والأحكامُ المُتعلِّقةُ بِها

1862 - البخاري (172)، ومسلم (279) واللفظ له. وجه الدَّلالة: أنَّ الأمرَ بغَسل ِالإناءِ منه يدلُّ على نجاسةِ.

كتابُ الطَّهارةِ - المبحث الثالث: حُكم سؤر ما يُؤكَل لحمه وما لا يُؤكل

1863 - ، وأحمد، وإسحاق: أنَّ صلاة الجِنازَة منهيٌّ عنها عند طلوع الشَّمس وعند غروبها وعند استوائِها، ولا تُكرهُ.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث الأوَّلُ: حُكمُ الصَّلاةِ على الميِّتِ والأحكامُ المُتعلِّقةُ بِها

1864 - الظلِّ بعد تناهي نُقصانه؛ وذلك أنَّ ظلَّ الشخص يكون في أوَّل النهار طويلًا ممتدًّا، فكلَّما ارتفعت الشمس.

كِتابُ الصَّلاةِ - المَطلَب الرابع: أوقاتُ الصَّلواتِ الخَمسِ

1865 - على هذا النمط: اللهم إن كنت تعلم أنَّ هذا الأمر هو خيرٌ لها أو له في دِينه أو دنياها وهكذا؟، فأجاب: (لا أعلم.

كِتابُ الصَّلاةِ - المَبحَث الرابع: السُّنَنُ ذواتُ الأسبابِ

1866 - قال ابن المنذر: (أجمعوا على أنَّ المحرمَ إذا قتل صيدًا، عامدًا لقتله، ذاكرًا لإحرامِه؛ أنَّ.

كتابُ الحَجِّ - الفصل الثاني: أحكامُ الفِدْيةِ والكَفَّارةِ في الصَّيدِ

1867 - عبدِ البرِّ [1486] وقال ابنُ عبد البَرِّ: (أجمَعوا على أنَّه لا يجوز لأحدٍ، صحيحٍ ولا مريضٍ أن يصلِّي.

كِتابُ الصَّلاةِ - المَبحَثُ الثالث: استقبالُ القِبلةِ

1868 - السُّنَّةِ1- عن عِمرانَ بنِ حُصَينٍ: ((أنَّ رَجُلًا أعتَقَ سِتَّةَ مَملوكينَ له عِندَ مَوتِه لم يَكُنْ له مالٌ.

كِتابُ الحَجْرِ والتَّفليسِ - المَبحَثُ الثَّاني: المَحجورُ عليهم لصالحِ الغَيرِ

1869 - عليه وسلَّم: ((إنَّ الشمس والقمر آيتانِ من آياتِ الله لا يَنخسفانِ لموت أحدٍ ولا لحياتِه؛ فإذا رأيتُم.

كِتابُ الصَّلاةِ - المَبحثُ الأَوَّل: وقتُ صَلاةِ الكُسوفِ، وحُكْمُ صلاتِهما في أوقاتِ النَّهْيِ

1870 - اللهُ عنه، أنَّ رسولَ الله صلَّى الله عليه وسلَّم قال: ((العَجْماءُ جُبارٌ العجماء: الدابَّة، والجُبار.

كتابُ الزَّكاةِ - الفصل الأوَّل: زكاة الرِّكاز

1871 - : من فضائل صدقة التطوُّع أوَّلًا: أنَّ الصَّدقةَ من أسبابِ دُخولِ الجنَّة والعِتقِ مِنَ النَّارِ:1- عن عائشةَ.

كتابُ الزَّكاةِ - الباب العاشر: صدقة التطوُّع

1872 - ؛ فكِلاهما عَلمٌ للمَوقِف، واسمٌ للبُقعةِ المعروفةِ التي يجِبُ الوقوفُ بها. وقيل: إنَّ (عرفات) فقط هو الاسمُ.

كتابُ الحَجِّ - الباب العاشر: يومُ عَرَفةَ

1873 - ثيابِها، وهذا هو الصحيحُ). ((المجموع)) (3/172). وقال القرطبي: (والصَّحيحُ أنَّه الثوبُ الذي يستُرُ.

كتاب اللباس والزينة - المطلب الثاني: شروطُ وضوابِطُ حِجاب المرأة، والملابسُ الخاصة به

1874 - ابن العربيِّ إلى القَولِ بوُجوبِ جَميعِ خِصال الفِطرةِ، وفي ذلك يقول: والذي عندي أنَّ الخصالَ الخَمسَ.

كتاب اللباس والزينة - المبحث الثاني: شَعرُ الوَجهِ

1875 - يُؤذِنوني به، وأحَبُّوا لو أنِّي أبصَرْتُه، والتَفَتُّ فأبصَرْتُه فقُمتُ إلى الفَرَسِ، فأسرَجْتُه ثمَّ.

كتابُ الأطْعِمةِ - المطلب الثَّالثُ: لَحمُ الحِمارِ الوَحشِيِّ [49] حِمارُ الوَحشِ: هو حَيَوانٌ بريٌّ مِن ذوات الحوافِرِ، مُخطَّطُ الجِلدِ، مِن فَصيلةِ الخَيلِ، يَعيشُ في البَرِّ، يستوحِشُ النَّاسَ يُنظر: ((العين)) للخليل بن أحمد (3/262)، ((معجم اللغة العربية المعاصرة)) لأحمد مختار عمر (3/2413) ، ولَبَنُه

الموسوعة الفقهية