الدرر السنية - الموسوعة الفقهية

1846 - ساعَتِه مِن يَومِه ولَيلَتِه) رواه عبد الرزَّاق في ((المصنف)) (1/209). قال ابن حزم في ((المحلى)) (2/87.

كتابُ الطَّهارةِ - الفصل الخامس: مدَّة المسح

1847 - ، وإنَّما هو اليَومَ مالُ وارِثٍ) [411] أخرجه مالك (2/752) واللفظ له، والبيهقي (12362). صحَّحه ابنُ حزم.

كِتابُ الحَجْرِ والتَّفليسِ - المَبحَثُ الثَّاني: المَحجورُ عليهم لصالحِ الغَيرِ

1848 - عليه وسلَّم يومَ ذاتِ الرِّقاعِ صلَّى صلاةَ الخوفِ: ((أنَّ طائفةً صفَّت معه، وطائفةً وِجاهَ العدوِّ، فصلَّى.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث السادس: ما يُستحبُّ للإمامِ في صلاةِ الجَماعةِ

1849 - مِن الصَّدَقاتِ))، وفي حديثٍ آخَر أنَّه قال: ((أغْنُوهم في هذا اليومِ عنِ المسألة))؛ ولهذا أوجبَها.

كتابُ الزَّكاةِ - الفصل الثاني: إخراجُ الزَّكاةِ على خِلافِ الأصل

1850 - الاعتكافَ قد يتخَلَّلُه يومُ جُمُعةٍ، فإن لم يكُنِ اعتكافُه في مسجِدِ جُمُعةٍ، اضطُرَّ إلى الخُروجِ لأدائِها.

كتابُ الصَّوم - الفصل السابع: ما يُندَبُ للمُعتَكِفِ فِعلُه

1851 - الله رضي الله عنهما، أنَّه قال: ((أُتِيَ بأبي قُحافةَ يومَ فَتحِ مَكَّةَ ورأسُه ولِحيتُه كالثَّغامةِ.

كتاب اللباس والزينة - المبحث الأول: التزيُّنُ بالخِضابِ

1852 - عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عنهما: ((نهى النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عن لُحومِ الحُمُرِ الأهليَّةِ يَومَ.

كتابُ الأطْعِمةِ - المطلب الثَّالثُ: لَحمُ الحِمارِ الوَحشِيِّ [49] حِمارُ الوَحشِ: هو حَيَوانٌ بريٌّ مِن ذوات الحوافِرِ، مُخطَّطُ الجِلدِ، مِن فَصيلةِ الخَيلِ، يَعيشُ في البَرِّ، يستوحِشُ النَّاسَ يُنظر: ((العين)) للخليل بن أحمد (3/262)، ((معجم اللغة العربية المعاصرة)) لأحمد مختار عمر (3/2413) ، ولَبَنُه

1853 - عُمَرَ. قال: سأنظُرُ في أمري. فلَبِثتُ لياليَ، فقال: قد بدا لي ألَّا أتزوَّجَ يومي هذا. قال عمر: فلقيتُ.

كتابُ النِّكاحِ - المَطلبُ الثَّاني: عَرضُ المرأةِ نَفسَها والرجلِ مَوْلِيَّتَه على الرَّجُلِ الصَّالح

1854 - على الصِّيامِ، لكنَّه لا يُبطِلُه إلَّا إذا كرَّرَه وخرَجَ منه منيٌّ، فإنه يستمِرُّ في صيامِه، ويقضي ذلك اليومَ.

كتابُ الصَّوم - الفصل الأول: ما يُفسِدُ الصَّومَ وما لا يُفسِدُه

1855 - رسولَ الله، لقدِ استنكرتُ هيئتَكَ منذُ اليوم! قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: إنَّ جِبريلَ.

كتابُ الطَّهارةِ - المبحث الثاني: الأعيان النجسة وغير النجسة مما فيه حياة

1856 - يومٍ)) رواه البخاري (595)، ومسلم (681) واللفظ له. وَجْهُ الدَّلالَةِ: أنَّه قضى سُنَّةَ الفجر، وصنَعَ.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث الثاني: السُّننُ التابعةُ للفرائِض (السُّنن الرَّواتب)

1857 - : (الجُمعة, هي ظهرُ يوم الجُمُعة, ولا يجوز أن تُصلَّى إلَّا بعدَ الزَّوال, وآخِرُ وقتها: آخر وقت الظُّهر.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحثُ الخامِسُ: دخولُ الوقتِ

1858 - ثم أُحصِرَ عن البيتِ؛ على ثلاثةِ أقوالٍ:القول الأوَّل: لا يكون مُحصَرًا، وعليه التحلُّلُ بالحَلْقِ يومَ.

كتابُ الحَجِّ - الباب السادس عشر: الفواتُ والإحصارُ

1859 - مالكٍ القُرَظيِّ، أنَّه أخبره أنَّهم كانوا في زمانِ عُمرَ بن الخطَّاب، يصلُّون يومَ الجُمُعة، حتى يخرُجَ.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث السابع: إجابةُ المُؤذِّنِ

1860 - بتَحريقِ أهلِ الرِّدَّةِ بالنَّارِ، وفَعَلَه خالِدُ بنُ الوليدِ بأمرِه، فأمَّا اليَومَ فلا نَعلَمُ.

كِتابُ الجِهادِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: إحراقُ الكُفَّارِ بالنَّارِ في الجِهادِ

الموسوعة الفقهية