الموسوعة الفقهية

عدد النتائج ( 3658 ). زمن البحث بالثانية ( 0.016 )
1726 - )) للبُهُوتي (6/274). ، وهو قَولُ طائفةٍ مِنَ السَّلفِ [90]   قال ابنُ قُدامةَ: (ويُسمَّى نَذْرَ اللَّجاجِ.
كتاب النذور - المَبحثُ السَّادسُ: النَّذرُ على وَجهِ اللَّجاجِ [79]   نَذْرُ اللَّجاجِ: هو التَّمادي في الخُصومةِ، والمرادُ به: ما خرَجَ مَخرجَ اليمينِ بأن يَقصِدَ الناذِرُ مَنْعَ نفْسِه أو غَيرِها مِن فعلِ شيءٍ، أو يَحُثَّ عليه، ولا يَقصِدُ فِعلَ القُربةِ، وسُمِّيَ بهذا الاسمِ؛ لأنَّ اللَّجاجَ والغضَبَ يَحمِلانِ عليه غالبًا، وليس بلازِمِ أنْ يَكونَ هناك لَجاجٌ وغضَبٌ يُنظر: ((المجموع)) للنووي (8/459)، ((روضة الطالبين)) للنووي (3/294)، ((مجموع فتاوى ورسائل العثيمين)) (9/232) والغضبِ
1733 - سعدِ بنِ أبي وقَّاصٍ، أنَّ أباهُ رضِيَ اللهُ عنه قال: ((عادَنِي النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ.
كتابُ الأوقاف - المطلَبُ الثاني: الوقْفُ في المرَضِ المَخُوفِ [278] وهو الذي يُخافُ فيه الموتُ؛ لكثرةِ مَن يموتُ به وما يَندُرُ وُجودُ الموتِ منه لا عِبرةَ به، والمرجِعُ في معرفةِ كَونِه مَخوفًا أمْ لا هم الأطباءُ وأهلُ الخبرةِ بذلك يُنظر: ((الأم)) للشافعي (4/112)، ((المغني)) لابن قُدامة (6/202)، ((الفتاوى الكبرى)) لابن تيميَّة (5/440)