الدرر السنية - الموسوعة العقدية

721 - بتَلقينِ المَوتَى ما يَدُلُّ على تَعَيُّنِ الحُضورِ عِندَ المُحتَضَرِ؛ لِتَذكيرِه وإغماضِه، والقيامِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الثَّاني: الاحتِضارُ وما يَتَعَلَّقُ به

722 - اللَّهِ تَفْتَرُونَ وَمَا ظَنُّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: ما يناقِضُ قَولَ القَلْبِ: إنكارُ حُكمِ مَعلومٍ مِن الدِّينِ بالضَّرورةِ

723 - كان هو الحَشْرَ الأوَّلَ، والحَشْرُ الثَّاني يَومَ القيامةِ، وهو قَولُ عِكرِمةَ أيضًا) [2957] يُنظر.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَبحَثُ الثَّامِنُ: النَّارُ الَّتي تَحشُرُ النَّاسِ

724 - مِن سُنَّتِهم مِثْلَها، ثمَّ لم يُعِدْها إليهم إلى يومِ القيامةِ) [722] يُنظر: ((البدع.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّالِثُ: آثارُ التبَرُّكِ الممنوعِ

725 - شرار الخلق عند الله يوم القيامة). أخرجه البخاري (427) واللفظ له، ومسلم (528) من حديث عائشة رضي.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - البابُ الثَّالِثُ: وسائِلُ الشِّرْكِ

726 - بِالْبُشْرَى قَالُوا سَلَامًا قَالَ سَلَامٌ فَمَا لَبِثَ أَنْ جَاءَ بِعِجْلٍ حَنِيذٍ * فَلَمَّا رَأَى.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الخَلْقِيَّةُ

727 - الموافِقةِ لِما جاء به الرَّسولُ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم؛ فإنَّها من العَقليَّاتِ التي اتَّفَقَت عليها فِطَرُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ السَّادِسُ: وظيفةُ العَقلِ في بابِ الصِّفاتِ

728 - ، سُمِّيَت بعد ذلك باسمه الفتاوى العالمكيرية، وعُرفت بـالفتاوى الهندية. جاء في الفتاوى الهندية.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: الكُفْرُ يكونُ بالقَوْلِ أو الفِعْلِ كما يكونُ بالاعتقادِ

729 - الحقُّ يُقبَلُ لكَونِه مُوافِقًا للدَّليلِ في نَفْسِه، وإن جاء من غيرِ أهلِه، وأهلُ السُّنَّةِ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الرَّابِعُ: قواعِدُ في الرَّدِّ على المُخالِفينَ ودَحْضِ شُبهاتِهم

730 - قَالُوا الْحَقَّ [سبأ: 23]: (إثباتُ أنَّ قَولَ اللهِ حَقٌّ، وهذا جاء في القرآنِ: وَاللَّهُ يَقُولُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

731 - ضد البَديهةِ) ((فتح الباري)) (12/ 152). مَقالةً أعجَبَتْني أريدُ أن أقَدِّمَها بينَ يَدَيْ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المطلبُ الثَّاني: تَفصيلُ ما يَتَعَلَّقُ بصِحَّةِ وثُبوتِ البَيْعةِ لِكُلِّ خَليفةٍ مِنَ الخُلفاءِ الأربَعةِ الرَّاشِدينَ رَضِيَ اللهُ عنهم

732 - هو خالِقُها من ذُرِّيَّتِه إلى يومِ القيامةِ، وجعل بين عيْنَي كُلٍّ منهم وَبيصًا [908] قال ابنُ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الثَّاني: عِصمةُ الأنبياءِ والرُّسُلِ

733 - وُجودَ خَلَلٍ كبيرٍ في الجانِبِ الِاجتِماعيِّ لهَذِه الأمَّةِ، كما هو مَلاحَظٌ اليَومَ. فالرَّحمةُ الَّتي.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

734 - في الجَنَّةِ عَظيمٌ يَصُبُّ مِنه ميزابانِ في الحَوضِ في الأرضِ يَومَ القيامةِ، وهذا ما أكرَمَ اللهُ به نَبيَّه.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الرَّابعُ: صِفاتُ الجَنَّةِ

735 - ولا غائبًا، ولكن تَدْعونَ سميعًا بَصيرًا، إنَّ الَّذي تدعون أقرَبُ إلى أحَدِكم مِن عُنُقِ راحلتِه.