الدرر السنية - الموسوعة العقدية

706 - لِسَوقِ مَن يَأتيها مِنَ النَّاسِ ببضائِعِهم إليها. والسُّوقُ يُذكَّرُ ويُؤَنَّثُ. وقَولُه: ((فتَهُبُّ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّابعُ: صِفةُ أهلِ الجَنَّةِ ونَعيمُهم فيها

707 - ). .وقال الرازي في تفسيرِ قَولِه تعالى: لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الخَلْقِيَّةُ

708 - حَنبَلٍ: (من جَحَد المعرِفةَ والتصديقَ فقد قال قولًا عظيمًا؛ فإنَّ فسادَ هذا القَولِ معلومٌ مِن دينِ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - المَطلَبُ الأوَّلُ: الاعتِقادُ بالقَلبِ

709 - أصلٌ في الشَّريعةِ، ومنها ما لَيسَ لَهُ أصلٌ فيها، خَصَّ منها ما هو المَقصودُ بالحَدِّ، وهو القِسمُ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الأوَّلُ: تَعريفُ البِدعةِ لُغةً واصطِلاحًا

710 - صَلصَلةِ الجَرَسِ، وهو أشَدُّه عَلَيَّ، فيَفصِمُ عَنِّي وقد وَعَيتُ عنه ما قال، وأحيانًا يتمَثَّلُ لي.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - المَبحَثُ السَّادِسُ: من خصائِصِ القُرْآنِ الكريمِ أنَّ اللهَ سُبحانَه وتعالى تعَهَّد بحِفْظِه وسلامتِه من كُلِّ تحريفٍ

711 - الْعَمَى عَلَى الْهُدَى [فصلت: 17]، وقال تعالى: إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ [الرعد: 7.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - المَبحَثُ الرَّابعُ: الهدايةُ والإضلالُ

712 - خيرٍ لَكَ مِن هذا؟))، قال: بلى يا رَسولُ اللهِ. قال: ((قُلْ: سُبحانَ اللهِ، والحَمدُ لِلَّهِ، ولا إلَهَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطلَب الرَّابعُ: أشجارُ الجَنَّةِ وثِمارُها

713 - ما الكَوثَرُ؟ قال: ((ذاكَ نَهرٌ أعطانيه اللهُ، يَعني في الجَنَّةِ، أشَدُّ بياضًا مِنَ اللَّبَنِ، وأحلى مِنَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الرَّابعُ: صِفاتُ الجَنَّةِ

714 - بينَ يَدَيِ السَّاعةِ)) فذَكَرَ مِنها: ((ثُمَّ مَوتانٌ يأخُذُ فيكُم كَقُعاصِ الغَنَمِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

715 - الفَرعُ الأوَّلُ: مِن أنواعِ التوَسُّلِ المَشروعِ: التَّوَسُّلُ إلى اللهِ تعالى باسمٍ من أسمائِه.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الأوَّلُ: التوسُّلُ المَشروعُ

716 - يُرسِلُ اللهُ مَطرًا لا يَكُنُّ مِنه بَيت مَدرٍ ولا وَبَرٍ، فيَغسِلُ الأرضَ حَتَّى يَترُكَها كالزَّلفةِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَبحَثُ الرَّابِعُ: خُروجُ يَأجوجَ ومَأجوجَ

717 - ، وهو اسمٌ له سُبحانَه وتَعالَى.الدَّليلُ مِن الكِتابِ:1- قولُه تَعالَى: وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

718 - كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ وَادْعُوا.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطْلَبُ الرابع: من آياتِ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

719 - : مَن أمَّرَ السُّنَّةَ على نَفسِه قَولًا وفِعلًا نَطَقَ بالحِكمةِ، ومَن أمَّرَ الهَوى على نَفسِه قَولًا.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبحَثُ الثَّاني: شُروطُ الوَلايةِ الإلهيَّةِ

720 - مِن وَلَدِ إسماعيلَ، واصطفى قُرَيشًا مِن كنانةَ، واصطفى من قُرَيشٍ بني هاشِمٍ، واصطفاني من بني هاشِمٍ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - الفصلُ الثَّاني: فَضائِلُ آلِ البَيتِ

الموسوعة العقدية