الدرر السنية - الموسوعة العقدية

631 - وِلايتِه، وبهِدايتِه اهتَدى الحيوانُ لِما يُصلِحُه، واتَّقى ما يضُرُّه) [3083] يُنظر.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

632 - الأنباريِّ: الواسِعُ مِن أسماءِ اللهِ: الكثيرُ العطايا الذي يَسَعُ لِما يُسألُ. وهذا قَولُ أبي عُبَيدةَ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

633 - تَلتَمِسون بذلك مَدْحي، كما وصَفَت النصارى عيسى لِما لم يَكُنْ فيه، فنسبوه إلى أنَّه ابنُ اللهِ، فكفروا بذلك.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الثَّاني: معنى الإيمانِ بالأنبياءِ والرُّسُلِ

634 - لَمَّا كان (العَقلُ) أحَدَ مَصادِرِ المعرفةِ بما أودَعَ اللهُ فيه من قُوَّةِ الاستدلالِ والنَّظَرِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ السَّادِسُ: وظيفةُ العَقلِ في بابِ الصِّفاتِ

635 - الأرضِ ذَكَرٌ أقرَبُ إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم من العبَّاسِ؛ فلذلك لَمَّا فَقَد عُمَرُ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المبحثُ الخامِسُ: فَضائِلُ بَعضِ رجالِ آلِ البَيتِ

636 - : صَرفُ اللَّفظِ عن ظاهِرِه إلى ما يخالِفُ ذلك.هذا التأويلُ يكونُ مخالفًا لِما يدُلُّ عليه اللَّفظُ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَب الأوَّلُ: تعريفُ التأويلِ لُغةً واصطِلاحًا

637 - به يُحقِّقُ إيمانَه؛ لِما بين الباطِنِ والظَّاهِرِ من ارتباطٍ وتلازُمٍ. قال ابنُ أبي شيبةَ: (لا يكونُ إسلامٌ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الرَّابعُ: العَلاقةُ بين الإيمانِ والإسلامِ

638 - ذلك حيلةً لمصلحةِ المسلمين في الحربِ خاصَّةً، دونَ غَيرِها، لِما صَحَّ عن رسولِ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ السَّابعُ: التَّقِيَّةُ

639 - الغائِبِ، تقولُ العَرَبُ: فلانٌ كان شاهِدًا لهذا الأمرِ أي: لم يَغِبْ عنه؛ فاللهُ عَزَّ وجَلَّ لَمَّا.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

640 - عليه وسلَّم قال: ((لَمَّا خَلَقَ اللهُ الجَنَّةَ والنَّارَ أَرسَلَ جِبريلَ إلى الجَنَّةِ، فقال: انظُرْ إليها.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الخامِسُ: أصحابُ الجَنَّةِ

641 - المَعادِ لَمَّا أنكَرَه من أنكَرَه من أهلِ الكُفرِ والعنادِ، فإحداهُنَّ في سورةِ يونُسَ: ويَستَنبِئونَك.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّاني: الأدِلَّةُ على وُجوبِ الإيمانِ بالبَعثِ

642 - : هَرْوَلَةً: مَشيٌ سريعٌ) [3093] يُنظر: ((غريب الحديث)) (2/684). .وقال أبو موسى المدينيُّ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

643 - ] أخرجه مسلم (2687) .2- حديثُ أبي موسى الأشعريِّ رَضِيَ اللهُ عنه مرفوعًا: ((أيُّها النَّاسُ، اربَعُوا.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

644 - : موضِعُ عقدِ الإزارِ وشَدِّه.قال أبو موسى المَدينيُّ: (وفي الحديثِ: ((إنَّ الرَّحِمَ أخَذَتْ بحُجْزَةِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

645 - اللُّصوصُ، ولولا الدَّواءُ الفلاني لهلكْتُ، ولولا حِذقُ فُلانٍ في المكسَبِ الفلانيِّ لَمَا حَصَل. فكُلُّ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبْحَثُ الثَّاني: أنواعُ الكُفْرِ وضَوابِطُ مَعرفتِه

الموسوعة العقدية

631 - وِلايتِه، وبهِدايتِه اهتَدى الحيوانُ لِما يُصلِحُه، واتَّقى ما يضُرُّه) [3083] يُنظر.

632 - الأنباريِّ: الواسِعُ مِن أسماءِ اللهِ: الكثيرُ العطايا الذي يَسَعُ لِما يُسألُ. وهذا قَولُ أبي عُبَيدةَ.

633 - تَلتَمِسون بذلك مَدْحي، كما وصَفَت النصارى عيسى لِما لم يَكُنْ فيه، فنسبوه إلى أنَّه ابنُ اللهِ، فكفروا بذلك.

634 - لَمَّا كان (العَقلُ) أحَدَ مَصادِرِ المعرفةِ بما أودَعَ اللهُ فيه من قُوَّةِ الاستدلالِ والنَّظَرِ.

635 - الأرضِ ذَكَرٌ أقرَبُ إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم من العبَّاسِ؛ فلذلك لَمَّا فَقَد عُمَرُ.

636 - : صَرفُ اللَّفظِ عن ظاهِرِه إلى ما يخالِفُ ذلك.هذا التأويلُ يكونُ مخالفًا لِما يدُلُّ عليه اللَّفظُ.

637 - به يُحقِّقُ إيمانَه؛ لِما بين الباطِنِ والظَّاهِرِ من ارتباطٍ وتلازُمٍ. قال ابنُ أبي شيبةَ: (لا يكونُ إسلامٌ.

638 - ذلك حيلةً لمصلحةِ المسلمين في الحربِ خاصَّةً، دونَ غَيرِها، لِما صَحَّ عن رسولِ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.

639 - الغائِبِ، تقولُ العَرَبُ: فلانٌ كان شاهِدًا لهذا الأمرِ أي: لم يَغِبْ عنه؛ فاللهُ عَزَّ وجَلَّ لَمَّا.

640 - عليه وسلَّم قال: ((لَمَّا خَلَقَ اللهُ الجَنَّةَ والنَّارَ أَرسَلَ جِبريلَ إلى الجَنَّةِ، فقال: انظُرْ إليها.

641 - المَعادِ لَمَّا أنكَرَه من أنكَرَه من أهلِ الكُفرِ والعنادِ، فإحداهُنَّ في سورةِ يونُسَ: ويَستَنبِئونَك.

642 - : هَرْوَلَةً: مَشيٌ سريعٌ) [3093] يُنظر: ((غريب الحديث)) (2/684). .وقال أبو موسى المدينيُّ.

643 - ] أخرجه مسلم (2687) .2- حديثُ أبي موسى الأشعريِّ رَضِيَ اللهُ عنه مرفوعًا: ((أيُّها النَّاسُ، اربَعُوا.

644 - : موضِعُ عقدِ الإزارِ وشَدِّه.قال أبو موسى المَدينيُّ: (وفي الحديثِ: ((إنَّ الرَّحِمَ أخَذَتْ بحُجْزَةِ.

645 - اللُّصوصُ، ولولا الدَّواءُ الفلاني لهلكْتُ، ولولا حِذقُ فُلانٍ في المكسَبِ الفلانيِّ لَمَا حَصَل. فكُلُّ.

الموسوعات (42792)

الصفحات المتجددة (408)