الدرر السنية - الموسوعة العقدية

436 - - قال اللهُ سُبحانَه: وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّاني: أدِلَّةُ إثباتِ الميزانِ

437 - إلَّا اللهُ سُبحانَه، وقد حجَبَهم اللهُ عَنَّا فلا نراهم، ورُبَّما كشَفَهم لبعضِ عِبادِه، وهم قادِرون.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصْلُ الأوَّلُ: تعريفُ المَلائِكةِ لغةً واصطِلاحًا

438 - ما عدا الشِّركَ؛ لأنَّه الأصلُ الذي ينبني عليه قَبولُ الطَّاعةِ وغُفرانُ المعصيةِ، وأمَّا الشِّركُ فلا.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطْلَبُ الثَّاني: فَضائِلُ شَهادةِ لا إلهَ إلَّا اللهُ

439 - عنها بغَيرِها؛ فإنَّ ألفاظَ القُرآنِ يجِبُ الإيمانُ بها، وهي تنزيلٌ مِن حكيمٍ حَميدٍ، وفيها مِنَ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الثَّاني: قواعِدُ الاستدلالِ على مَسائِلِ الاعتقادِ عند أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ

440 - إلى جَلالِ اللهِ، في القُرآنِ العَظيمِ، ووكَلَ بَيانَ أمرِه إلى كُلِّ نَبيٍّ كَريمٍ. فإن قُلتَ: فقَد ذُكِرَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الخامِسُ: أشراطُ السَّاعةِ الكُبرى

441 - إنَّه مع القَولِ بالفَرقِ بين الإيمانِ والإسلامِ، فإنَّه لا إسلامَ لِمن لا إيمانَ له، ولا إيمانَ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الرَّابعُ: العَلاقةُ بين الإيمانِ والإسلامِ

442 - ؛ حيث أمر اللهُ تعالى بالإقرارِ بآياتِه وتصديقِها، وعَدَمِ اتخاذِها هُزُوًا، وأيضًا فإنَّ اللهَ تعالى قد حكم.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الأوَّلُ: النَّواقِضُ الاعتقاديَّةُ في بابِ النُّبُوَّاتِ

443 - في الغيرِ عُمومًا؛ فإنَّ سَيِّدَ البَشَرِ مع إعلامِه بالوَحْيِ يُجري الأمورَ على ظواهِرِها في المنافِقين.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الثَّاني: قواعِدُ وضَوابِطُ التَّكفيرِ عند أهلِ السُّنَّةِ

444 - . ... وأمَّا إن كان أصلُ العَمَلِ لله ثمَّ طَرَأت عليه نيَّةُ الرِّياءِ، فإن كان خاطرًا ودفَعَه فلا يضُرُّه بلا.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الثَّاني: ما يُناقِضُ عَمَلَ القَلْبِ

445 - ) مُطَوَّلًا من حَديثِ النوَّاسِ بن سَمعانَ رَضِيَ اللهُ عنه. فإنَّه محمولٌ على أنَّ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: مواضِعُ الاتِّفاقِ بين الكُتُبِ المُنَزَّلةِ

446 - ، وكَذلك السَّبقُ في النُّصرةِ، فإنَّ الرَّسولَ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ لَمَّا قَدِمَ المَدينةَ فلا شَكَّ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المطلبُ الثَّاني: تَفصيلُ ما يَتَعَلَّقُ بصِحَّةِ وثُبوتِ البَيْعةِ لِكُلِّ خَليفةٍ مِنَ الخُلفاءِ الأربَعةِ الرَّاشِدينَ رَضِيَ اللهُ عنهم

447 - : أنَّ اللهَ جَلَّ وعَزَّ مُستَحِقٌّ أن يُجَلَّ ويُكرَمَ فلا يُحجَدَ، ولا يُكفَرَ به، وقد يحتَمِلُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

448 - الأمرَ إلى اللهِ، دونَ أن أثبِتَ اليَدَ الحقيقيَّةَ، أو اليدَ المحَرَّفَ إليها اللَّفظُ فهذا معَطِّلٌ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: لوازمُ مَنهَجِ الاستِدلالِ على مَسائِلِ الاعتِقادِ عندَ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ

449 - عليه السَّلامُ أو نحوَها؛ فإنَّه من قَبيلِ الاستِقسامِ بالأزلامِ، فلا يجوزُ استِعمالُها، ولا اعتقادُها؛ لأنَّ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الأوَّلُ: أمثلةٌ مِن الشِّرْكِ الأصغَرِ في العباداتِ القَلْبيَّةِ

450 - ، وقَلَّ العِلمُ بآثارِ الرِّسالةِ؛ فإنَّه يُعذَرُ فيه في الدُّنيا، وفي الآخِرةِ أمْرُه إلى اللهِ تعالى.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الرَّابعُ: موانِعُ التكفيرِ

الموسوعة العقدية