الدرر السنية - الموسوعة العقدية

271 - المَطلَبُ الثَّالِثُ: مِمَّا يُسأَلُ عنه العِبادُ: النَّعيمُ الذي تَمتَّعَ به كُلٌّ منهم.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّادِسُ: ما يُسأَلُ عنه العِبادُ

272 - الفَصْل الأوَّلُ: الأدِلَّةُ على أنَّ تَرْكَ العَمَلِ الظَّاهِرِ بالكُلِّيَّةِ ناقِضٌ للإيمانِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - البابُ السادس: تَرْكُ العَمَلِ بالكُلِّيَّةِ ناقِضٌ من نواقِضِ الإيمانِ

273 - الْمَبحَثُ الخامسُ والأربَعونَ: خُروجُ رَجُلٍ من قَحْطانَ يَسوقُ النَّاسَ بعَصاه.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

274 - : إنَّ اللهَ كان على كُلِّ شَيءٍ ممَّا تَعمَلونَ -أيُّها النَّاسُ- مِن الأعمالِ مِن طاعةٍ ومعصيةٍ، حفيظًا.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

275 - في النَّارِ، واحذَرْ صِغارَ المحْدَثاتِ مِن الأمورِ؛ فإنَّ صغيرَ البِدَعِ يعودُ حتى يصيرَ كبيرًا، وكذلك كُلُّ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّالِثُ: آثارُ التبَرُّكِ الممنوعِ

276 - المؤمِنُ إذا تحَقَّق عُلُوَّه تعالى المُطلَقَ على كُلِّ شَيءٍ بذاتِه، وأنَّه ليس فوقَه شيءٌ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبْحَث الثَّاني: الآثارُ الإيمانيَّةُ لبعضِ أسماءِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ

277 - ، والمَحْلُ والأزْلُ، والقَحْطُ، والجَدبُ، كُلُّها واحِدٌ. واللهُ تعالى أعلَمُ. ويَعاسيبُ النَّحلِ: فحُولُها.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَطْلَبُ السَّابِعُ: إمكاناتُ الدَّجَّالِ الَّتي تُسَبِّبُ الفِتْنةَ

278 - . والخاءُ فيه زائِدةٌ، كأنَّ بينهما بَرَازًا، أَيْ: ‌مُتَّسَعًا ‌مِنَ ‌الأرْضِ، ثُمَّ صار كُلُّ حَائِلٍ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّاني: مُستَقَرُّ الأرواحِ في البَرزَخِ، وهَلِ العَذابُ على الرُّوحِ أم على البَدَنِ؟

279 - في الجنَّةِ، وبعضُهم في النَّارِ، وبهذا يتألَّفُ شَملُ الأدِلَّة كُلِّها، وتتوافَقُ الأحاديثُ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - البابُ السَّادِسُ: مَسائِلُ متفَرِّقةٌ تتعَلَّقُ بالإيمانِ

280 - كلُّ اعتقادٍ أو قَولٍ أو فِعلٍ فيه إنكارٌ لخصائِصِ رُبوبيَّةِ اللهِ تعالى أو بَعْضِها، أو ادِّعاءُ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: ما يُناقِضُ قَولَ القَلْبِ

281 - النَّاسُ في وُقوعِ الابتِداعِ في العاديَّاتِ، والَّذي عليه التحقيقُ أنَّ البِدعةَ تَرجِعُ إلى اختِراعِ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الرَّابِعُ: أنواعُ البِدَعِ

282 - في النَّارِ، وعَمَليٌّ، وهو من أكبرِ الذُّنوبِ) [2595] يُنظر: ((تفسير ابن كثير)) (1/ 176.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطلَب الأوَّلُ: النِّفاقُ

283 - الجِنُّ مَخلوقاتٌ عاقِلةٌ، مُريدةٌ، مُكَلَّفةٌ، مَخلوقةٌ من نارٍ، وهم مُستَتِرون عَنِ الحَواسِّ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصلُ الأوَّلُ: تَعريفُ الجِنِّ لُغةً واصطِلاحًا

284 - المَطلَبُ الرَّابعُ: من مراتِبِ الإيمانِ بالقَدَرِ: الإيمانُ بأنَّ اللهَ خالِقُ كُلِّ شَيءٍ.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - المَبحَثُ الثَّاني: مراتِبُ الإيمانِ بالقَدَرِ

285 - المَطلَبُ الثَّاني: مِمَّا يُسأَلُ عنه العِبادُ: الأعمالُ التي عَمِلَها كُلٌّ منهم في دُنياه.