الدرر السنية - الموسوعة العقدية

136 - رَسولَ اللهِ، هذا السَّلامُ عليك قد عرَفْناه، فكيف الصَّلاةُ؟ قال: قُلْ: اللَّهُمَّ صَلِّ على محمَّدٍ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - الفصلُ الثَّاني: فَضائِلُ آلِ البَيتِ

137 - عليه وسلَّم، أو يَذبحَ لغَيرِ الله، أو يصَلِّيَ لغيرِ الله، فإذا فَعَل شيئًا من ذلك فقد وجب عليك أن تخرِجَه.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبْحَثُ الأوَّلُ: تعريفُ الكُفْرِ والرِّدَّةِ

138 - إنَّ النَّقلَ الصَّحيحَ يَشمَلُ الكتابَ والسُّنَّة الصَّحيحةَ.قال الله تعالى: وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الرَّابعُ: مَصادِرُ العَقيدةِ عندَ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ

139 - والإنجيلِ والفُرقانِ، أعوذُ بك من شَرِّ كلِّ شَيءٍ أنت آخِذٌ بناصيتِه، اللهمَّ أنت الأوَّلُ فليس قَبْلَك.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - تمهيدٌ في الإيمانِ بوُجودِ اللهِ تعالى وأقسامِ التَّوحيدِ

140 - سُبحانَه أنَّه لا يُوجَدُ مُؤمِنٌ يُوادُّ كافِرًا، فمَن وادَّ الكُفَّارَ فليس بمؤمِنٍ، والمشابَهةُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - الفَصْل الخامِسُ: الوَلاء والبَراءُ

141 - ، فليس سَمْعُه وبَصَرُه كسَمْعِ الرَّبِّ وبَصَرِه، ولا يلزَمُ من إثباتِ الصِّفةِ تشبيهٌ؛ إذ صِفاتُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

142 - عُقُوبَتِكَ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْكَ، لَا أُحْصِي ثَنَاءً عَلَيْكَ، أَنْتَ كَمَا أَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الأَوَّلُ: قواعِدُ في صِفاتِ اللهِ تعالى

143 - ، ذو المَلَكوت والجَبَروت؛ فسُبحانَ اللهِ العظيمِ!6- أنَّ العَبدَ يَظَلُّ دائِمَ السُّؤالِ لرَبِّه، فإن.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبْحَث الثَّالِثُ: الآثارُ الإيمانيَّة لبعضِ صِفاتِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ

144 - وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً [آل عمران.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - الفَصْل الخامِسُ: الوَلاء والبَراءُ

145 - الدُّعاءُ بطولِ الأجَلِ فلَيسَ عِبادةً، وكَما لا يَحسُنُ تَركُ الصَّلاةِ والصَّومِ والذِّكرِ اتِّكالًا.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الأوَّلُ: الإيمانُ بالمَوتِ

146 - مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَجِئْنَا بِكَ شَهِيدًا عَلَى هَؤُلَاءِ وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّالِثُ: قَواعِدُ مُحاسَبةِ العِبادِ على أعمالِهم

147 - لله تعالى في قَولِه: وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ [النحل: 89]، وقَولِه.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - الفَصْلُ الرَّابعُ: خصائِصُ القُرْآنِ الكريمِ

148 - : ((مَا لكِ يا عائشُ حَشْيَا رابيةً [2819] أي: ما لكِ قدْ وقَع عليكِ الحَشَا، وهو الرَّبوُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

149 - هي بأسمائِه وصِفاتِه تبارك وتعالى. ومنه قَولُه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((لا أُحصي ثَناءً عليك.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الأَوَّلُ: قواعِدُ في صِفاتِ اللهِ تعالى

150 - ابْتَغَيْتَ مِمَّنْ عَزَلْتَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكَ [الأحزاب: 51]؛ قُلْتُ: ما أَرَى ربَّكَ إلَّا يُسارِعُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

الموسوعة العقدية

136 - رَسولَ اللهِ، هذا السَّلامُ عليك قد عرَفْناه، فكيف الصَّلاةُ؟ قال: قُلْ: اللَّهُمَّ صَلِّ على محمَّدٍ.

137 - عليه وسلَّم، أو يَذبحَ لغَيرِ الله، أو يصَلِّيَ لغيرِ الله، فإذا فَعَل شيئًا من ذلك فقد وجب عليك أن تخرِجَه.

138 - إنَّ النَّقلَ الصَّحيحَ يَشمَلُ الكتابَ والسُّنَّة الصَّحيحةَ.قال الله تعالى: وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ.

139 - والإنجيلِ والفُرقانِ، أعوذُ بك من شَرِّ كلِّ شَيءٍ أنت آخِذٌ بناصيتِه، اللهمَّ أنت الأوَّلُ فليس قَبْلَك.

140 - سُبحانَه أنَّه لا يُوجَدُ مُؤمِنٌ يُوادُّ كافِرًا، فمَن وادَّ الكُفَّارَ فليس بمؤمِنٍ، والمشابَهةُ.

141 - ، فليس سَمْعُه وبَصَرُه كسَمْعِ الرَّبِّ وبَصَرِه، ولا يلزَمُ من إثباتِ الصِّفةِ تشبيهٌ؛ إذ صِفاتُ.

142 - عُقُوبَتِكَ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْكَ، لَا أُحْصِي ثَنَاءً عَلَيْكَ، أَنْتَ كَمَا أَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ.

143 - ، ذو المَلَكوت والجَبَروت؛ فسُبحانَ اللهِ العظيمِ!6- أنَّ العَبدَ يَظَلُّ دائِمَ السُّؤالِ لرَبِّه، فإن.

144 - وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً [آل عمران.

145 - الدُّعاءُ بطولِ الأجَلِ فلَيسَ عِبادةً، وكَما لا يَحسُنُ تَركُ الصَّلاةِ والصَّومِ والذِّكرِ اتِّكالًا.

146 - مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَجِئْنَا بِكَ شَهِيدًا عَلَى هَؤُلَاءِ وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا.

147 - لله تعالى في قَولِه: وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ [النحل: 89]، وقَولِه.

148 - : ((مَا لكِ يا عائشُ حَشْيَا رابيةً [2819] أي: ما لكِ قدْ وقَع عليكِ الحَشَا، وهو الرَّبوُ.

149 - هي بأسمائِه وصِفاتِه تبارك وتعالى. ومنه قَولُه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((لا أُحصي ثَناءً عليك.

150 - ابْتَغَيْتَ مِمَّنْ عَزَلْتَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكَ [الأحزاب: 51]؛ قُلْتُ: ما أَرَى ربَّكَ إلَّا يُسارِعُ.

الموسوعات (15529)

الصفحات المتجددة (200)