جِهةِ أنَّ اليَربُوعَ يَخرِقُ الأرضَ حتَّى إذا كاد يَبلُغُ ظاهِرَها أرَقَّ التُّرابَ، فإذا رابه رَيبٌ
https://dorar.net/tafseer/63/1جِهةِ أنَّ اليَربُوعَ يَخرِقُ الأرضَ حتَّى إذا كاد يَبلُغُ ظاهِرَها أرَقَّ التُّرابَ، فإذا رابه رَيبٌ
https://dorar.net/tafseer/63/1الرَّاغبُ: (ومَن قال: وَيْلٌ: وادٍ في جهنَّمَ، فإنَّه لم يُرِدْ أنَّ «ويلًا» في اللُّغةِ هو موضوعٌ لهذا
https://dorar.net/tafseer/104/1: ((تفسير السعدي)) (ص: 652). . 2- قال الله تعالى: إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فلا تَمْتَروا
https://dorar.net/tafseer/31/11أنَّ الذي أتى به مَقبولٌ عندَ اللهِ، والعواقِبُ مَستورةٌ، وكُلٌّ مُيَسَّرٌ لِما خُلِقَ
https://dorar.net/tafseer/22/25من الجائع مَوْقِعَها من الشَّبْعان] قيل : أراد أنّ شِقَّ التَّمرة لا يَتَبَيَّن له كَبيرُ مَوْقِعٍ مِن
https://dorar.net/ghreeb/4102- وفي حديث أبي هريرة [يا بَنِي فَرُّوخ] قال الليث : بَلَغَنا أنَّ فَرُّوخ كان مِن ولد إبراهيم بعد إسحاق
https://dorar.net/ghreeb/2786علاماتٍ لمن يَراها ويَعلم أنَّ ما في داخِلها من الأرض حِمًى . وأصلُها أنها كانت تُنْصَب للطَّير والبَهائم
https://dorar.net/ghreeb/1140، فرأى مِن العساكِرِ ما هالَه ورَعَبه، وعَلِمَ أنَّه لا يُنجيه إلَّا الإسلامُ، فخرج في نحوِ عَشرةِ آلافٍ
https://dorar.net/history/event/1407المَصدَرُ المِيميُّ على (مَفْعَل)، مِثْلُ: مَنْصَر ومَضْرَب، إلَّا إنْ كان مِثالًا صَحيحَ اللَّامِ، ممَّا
https://dorar.net/arabia/1126وطَوَيتُ.أن تكونَ العَينُ ياءً واللَّامُ واوًا: لا يُوجَدُ في اسمٍ ولا فِعلٍ، إلَّا ما رآه المازِنيُّ مِن أنَّ
https://dorar.net/arabia/1024المُخاطَبةِ، "كعَلِمتِ"، وضَميرًا مُنْفصِلًا تَدعَمُه أنْ، نَحْوُ: أنتَ وأخَواتِها... واسمًا
https://dorar.net/arabia/3315تَمَّام حَسَّان أنَّ (مَوضوعَ فِقْهِ اللُّغةِ هو الكَلماتُ المُفرَدةُ، يَحصيها ويَتَكَلَّمُ في عَلاقةِ
https://dorar.net/arabia/2089أنَّه ظاهِرٌ في الإيْوانِ [318] (مجْلِسٌ كَبِيرٌ على هَيْئَةِ صُفَّةٍ وَاسِعَةٍ، لَهَا
https://dorar.net/arabia/1830، كالفِطرِ للمَريضِ والمُسافِرِ، ويُلاحَظُ أنَّ الدَّليلَ المُحَرِّمَ والموجِبَ قائِمٌ، ولَكِنْ لوُجودِ عُذرٍ
https://dorar.net/osolfeqh/225": استِعمَالُ لفظِ (يُمكِنُ) يُفهَمُ مِنه أنَّه يُسَمَّى دَليلًا، ولو لم يُنظَرْ فيه؛ فالعِبرةُ
https://dorar.net/osolfeqh/240فى بعضٍ؟ قال: إنِ استطَعْتَ أن لا يريَنَّها أحدٌ فلا يريَنَّها. قال: قلتُ: يا رسولَ اللهِ
https://dorar.net/feqhia/3149إسنادَه العيني في ((نخب الأفكار)) (13/325). ثالثًا: أنَّ النَّهيَ عن الحَريرِ حَقيقةٌ في الخالِصِ، فإذا
https://dorar.net/feqhia/3219السُّنَّةِ: عن عَلقمةَ بن أبي علقمةَ، عن أمِّه، مولاةِ عائشةَ أمِّ المؤمنين، أنَّها قالت: ((كان النِّساءُ
https://dorar.net/feqhia/639حُكمًا فصارَ كالهالِكِ حَقيقةً، غَيرَ أنَّه يُدعى إلى الإسلامِ بالإجبارِ عليه، ويُرجى عَودُه إليه
https://dorar.net/feqhia/12947مَثَلًا في مقابِلِ كَفالتِه لهم، والأصلُ في تحريمِ ذلك أنَّه يأخُذُ هذا المبلَغَ من العامِلِ بدونِ عِوَضٍ
https://dorar.net/feqhia/10577، على أنَّه يشمَلُ جميعَ الأجناسِ، وجميعَ الأنواعِ، وجميعَ الأفرادِ، فهذا لا يصِحُّ، قال: اذهَبْ إلى السُّوقِ
https://dorar.net/feqhia/10873الجُمهورِ [1599] يرى الحنابلةُ أنَّ الصَّبيَّ الممَيِّزَ الذي يَعقِلُ الطلاقَ ويَفهَمُه يقعُ طلاقُه. يُنظر
https://dorar.net/feqhia/4497مِنَ العلماءِ مَنقال: إنَّ الوقفَ على مُعيَّنٍ يُشترطُ قَبولُ المعيَّنِ له، وهذا القولُ جيِّدٌ؛ لأنَّنا
https://dorar.net/feqhia/5946- قَومَهُ فدخلَ علَيهِ سعدُ بنُ عبادةَ فقالَ : يا رسولَ اللَّهِ ، إنَّ هذا الحيَّ قد وَجدوا عليكَ
https://dorar.net/h/PIIAIk8Aاختلاف التوراة عندهم، ومثل هذا من التكاذب لا يجوز أن يكون من عند الله عزَّ و جلَّ أصلا، ولا من قول نبي
https://dorar.net/adyan/210لعدوان {وَقَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُواْ إِنَّ اللَّهَ لاَ
https://dorar.net/article/472). .وقد استُعمِلَ (فَعَلَ) في معانٍ لا حصْرَ لها؛ لأنَّه أخفُّ الأبنِيَةِ؛ قال الرَّضِيُّ: (اعلَمْ أنَّ
https://dorar.net/arabia/1039