بلغاريا واليونان والصرب، وحذَّرت الدول الكبرى هذه العصبةَ مِن أي محاولة لتمزيق ممتلكات الدولة العثمانية
https://dorar.net/history/event/4855بلغاريا واليونان والصرب، وحذَّرت الدول الكبرى هذه العصبةَ مِن أي محاولة لتمزيق ممتلكات الدولة العثمانية
https://dorar.net/history/event/4855من الفضائل ومنها أن الله فضله على غيره بأمور منها: أنه أعطي جوامع الكلم, ولم يعطها أحد قبله, فقال صلى
https://dorar.net/article/254الشِّعْرِ أحدٌ أشعَرَ منه.وكان يَبلُغُ مِن حِذْقِه واقْتِدَارِه على الشِّعْر أنَّ شِعْرَه يشْتَبِه
https://dorar.net/arabia/5237). .مُقْنِعِي رُءُوسِهِمْ: أي: رافِعِيها مع الإقبالِ بأبصارِهم إلى ما بينَ أيديهم، مِن غيرِ التفاتٍ إلى شَيءٍ
https://dorar.net/tafseer/14/11، يُقْرِئُ القُرْآنَ، وَانْتَشَرَ عَنْهُ شَيْءٌ كَثِيرٌ مِنْ كُتُبِ الأَدَبِ.عَقيدتُه:قال الخَطيبُ
https://dorar.net/arabia/5330اللَّهُ غَنِيًّا حَمِيدًا، ممَّا صلَح أنْ يَختِمَ ما ختَم به مِن وصْفِ الله بالغِنى، وأنَّه محمودٌ
https://dorar.net/tafseer/4/36، والحِزْق والحَزيقة: الجَماعةُ مِن كلِّ شَيءٍ. يُنظر: ((الصحاح)) للجوهري (4/1459)، ((النهاية)) لابن الأثير
https://dorar.net/tafseer/3والرِّجْل، مِنْ تناوُلِ ما لا يجوز، والمشيُ إلى ما يقبُح [343] ينظر: ((غريب القرآن)) لابن قتيبة
https://dorar.net/tafseer/4/6الخمسة)) لعبد الجبار (ص: 134). ولا بُدَّ مِن اعتِبارِ "الاستِقبالِ" في التَّعريفَينِ
https://dorar.net/frq/760لا يمنَعُ من إثباتِها، وإنَّما يَضَعُ مِن دونِ ذلك...فإن قيل: أتجَوِّزونَ غيرَ ذلك؟ قيل له: نَعَم؛ لأنَّه
https://dorar.net/frq/927رقيق في أيَّام التِّيه؛ ليقيَهم حرارةَ الشَّمس، وبإنزال المنِّ والسَّلوى وأمرِهم بالأكلِ من طيِّب
https://dorar.net/tafseer/2/9وُجودُ العُدَّةِ الكافيةِ مِن خَيلٍ جِيادٍ وأسلحةٍ تامَّةٍ؛ ذلك أنَّهم كانوا سَريعي الإغارةِ والتَّحرُّكِ
https://dorar.net/frq/1192والصَّرفِ مِن كُلِّيَّة اللُّغة العَربيَّة بجامِعة الأزهرِ، ثُمَّ حَصَلَ على الدُّكتوراه.مُصنَّفاتُه:مِن
https://dorar.net/arabia/5780: ((لسان العرب)) لابن منظور (13/129). 2- وقال آخَرُ:قُلْ لِلذي لستُ أدري مِن تَلَوُّنِهأناصِحٌ أم
https://dorar.net/alakhlaq/3940أنواع: منها صلاة فردية سرية، وصلاة عائلية في البيت، ومنها الصلاة العامة في الكنيسة، وأهمها صلاة يوم
https://dorar.net/adyan/503في الإسلامِ حَقَّ قيامِهِوما عاقَه عن قَصدِه عَذلُ عاذِلِوكم مِن مَقامٍ قامَ فيه بنُصرةِ الـأنامِ مَقامَ
https://dorar.net/alakhlaq/2385، والرِّضا بما يُقَدِّرُه، فمن وقع في معصيةٍ مِن فِعلِ محَرَّمٍ أو تَركِ واجِبٍ، فلتقصيرِه في مَحَبَّةِ اللهِ
https://dorar.net/alakhlaq/2496الغَزاليُّ: (فإنَّ مَن آذاه شخصٌ بسَبَبٍ من الأسبابِ، وخالفه في غرَضٍ بوجهٍ من الوجوهِ، أبغَضَه قَلبُه
https://dorar.net/alakhlaq/3288هو المنعُ مِن مالِ نفسِه) [1001] يُنظَر: ((التعريفات)) (ص42). .وقال ابنُ حَجَرٍ: (البُخلُ
https://dorar.net/alakhlaq/3304المولدة)) لأبي بكر الخوارزمي (ص: 438). .- ماذا تريُد مِن شَتيمٍ عابسٍ [4762] يُنظَر
https://dorar.net/alakhlaq/4436). .- وقيل: (الجاهِلُ المغتَرُّ من استعمَل في أمورِه البَطَرَ والأمنيَّةَ، والحازمُ اللَّبيبُ مَن ساس المُلكَ
https://dorar.net/alakhlaq/1388تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ [الصافات: 102]، فهذا وعدُه، وقد بَيَّنَ تعالى
https://dorar.net/alakhlaq/1837الصِّلةَ دَرَجاتٌ يتفاوتُ حُكمُها باختلافِ القُدرةِ والحاجةِ؛ فمنها الواجِبُ الذي يتعيَّنُ ويلزَمُ، ومنها
https://dorar.net/alakhlaq/1879)). فيه وجهانِ:أحدُهما: ظاهِرُه أنَّ مَن عُرِف بالصَّفحِ والعَفْوِ ساد وعَظُم في القُلوبِ وزاد عِزُّه.الثَّاني: أن يكونَ
https://dorar.net/alakhlaq/2103مِن مَوجِهما الدُّرَرْفما لي أرى مِنطيقَها [7432] المِنْطِيقُ: البليغُ. يُنظَر: ((الصحاح
https://dorar.net/alakhlaq/2254بَيْنَ النَّاسِ، ويريحُ مِن تَعَبِ المباهاةِ والمفاخرةِ [2229] ((فتح الباري)) لابن حجر
https://dorar.net/alakhlaq/809وَاحِدُه مقليدٌ ومقلادٌ ومقلدٌ، ويُقالُ: هو جمعٌ لا واحِدَ له مِن لفظِه. يُنظر: ((غريب القرآن
https://dorar.net/tafseer/39/16، أي: تَعلو وتَغلِبُ، مأخوذٌ مِن: طَمَّ الماءُ: إذا غَمَر الأشياءَ، وأصلُ (طمم): يدُلُّ على تَغطيةِ الشَّيءِ
https://dorar.net/tafseer/79/4، والغابرُ مِن الأضْدادِ؛ يُقالُ: غابرٌ للباقي، و: غابرٌ للماضي، وأصلُ (غبر): يدُلُّ على البَقاءِ
https://dorar.net/tafseer/26/11، ثم جعلوا كلَّ مُزيَّنٍ: مزخْرفًا، وقيل: أصلُ الزُّخرفِ: الزِّينةُ المُزَوَّقةُ، ومنه قيل للذَّهبِ: زُخرفٌ
https://dorar.net/tafseer/43/6