، كما ثَبَتَ ذلك في أحاديثَ أُخرى، "فِيمَ كنْتَ؟"، أي: في أيِّ دِينٍ عِشْتَ، "فيقولُ: كنْتُ في الإسلامِ" وهذا
https://dorar.net/hadith/sharh/42396، كما ثَبَتَ ذلك في أحاديثَ أُخرى، "فِيمَ كنْتَ؟"، أي: في أيِّ دِينٍ عِشْتَ، "فيقولُ: كنْتُ في الإسلامِ" وهذا
https://dorar.net/hadith/sharh/42396للأحاديثِ الوارِدةِ، ويَلزَمُ عليه تَركُ أكثَرِ السُّنَنِ [472] يُنظر: ((إعانة الطالبين
https://dorar.net/osolfeqh/103ذَهَبوا إلى حَملِ الأمرِ هاهنا على النَّدبِ؛ لمَكانِ التَّعارُضِ الذي بَينَه وبَينَ الأحاديثِ التي تَقتَضي
https://dorar.net/osolfeqh/1016البخاري)) (4/484). ، وأورَدَ فيه وفي غَيرِه مِنَ الأبوابِ أحاديثَ لهذا النَّوعِ، ومِنها حَديثُ ابنِ
https://dorar.net/osolfeqh/987الأحاديثِ الَّتي تُمايِزُ بيْنه وبيْنَ الدَّجَّالِ، ثمَّ أخبَرَ: «أَلَيْسَ قدْ قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/hadith/sharh/152567قيامِ دليلٍ صحيحٍ على ذلك). ((سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيئ في الأمة)) (2/429). ، وابن
https://dorar.net/feqhia/435/57). ، وابن باز قال ابن باز: (دلَّت الأحاديثُ الصَّحيحة الثابتةُ عن رسولِ الله صلَّى اللهُ
https://dorar.net/feqhia/446الدَّلالةِ مِن هذه الأحاديثِ:تَدُلُّ الأحاديثُ السَّابِقةُ أنَّ كُلَّ ما حَرَّمَ اللهُ الانتِفاعَ
https://dorar.net/qfiqhia/1149البخاري (2289). .فهذه الأحاديثُ تدلُّ بوضوحٍ على أنَّ الدَّينَ لا يسقطُ بموتِ صاحبِه
https://dorar.net/qfiqhia/1339. قال: لا. وذكر ابنُ عَقيل في تهنئة العيد أحاديث، منها: أنَّ محمدَ بن زياد، قال: كنتُ مع أبي أُمامة
https://dorar.net/feqhia/1766: أمَّا بعْدُ...)) رواه البخاري (922)، ومسلم (905). وَجْهُ الدَّلالَةِ: أنَّ هذه الأحاديثَ فيها التصريحُ
https://dorar.net/feqhia/1824فقال: (أجمع العلماءُ على القول بجملةِ معنى أحاديث هذا الباب، واختلفوا في تفصيلها) ((الاستذكار)) (4/151
https://dorar.net/feqhia/3127الأحاديث الصحيحة)) (3394)، وقال ابنُ كثيرٍ في ((تفسير القرآن)) (4/417): إسنادُه لا بأسَ به. .قال ابنُ
https://dorar.net/aqeeda/1716إلى درَجةِ أنَّ كلَّ طرَفٍ حاولَ أن يضَعَ أحاديثَ على لِسانِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يُقوِّي
https://dorar.net/article/1207، وهو مُنْتشِرٌ جدًّا في بِلادِ فارِسَ؛ ولِهذا رأى عُمَرُ بنُ الخَطَّابِ قَبْلَ مَوْتِه رُؤيا، قالَ: ((إنِّي
https://dorar.net/arabia/6162. - دخلت الحملة الصليبية الرابعة القسطنطينية عام (1204) م, كالجراد المنتشر، فأتت على الأخضر واليابس، فلم
https://dorar.net/adyan/630مُنتَشِرةً في كُتُبِ الفِقهِ، كما تقدَّم في المَرحَلةِ الأولى.- قيل إنَّ أبا طاهِرٍ الدَّبَّاسِ أوَّلُ
https://dorar.net/qfiqhia/201الشَّرعيَّةِ في كثيرٍ مِن صوَرِه المُنتَشِرةِ اليَومَ، بل هوَ مِن بابِ الميسِرِ والمُقامَرةِ المُحَرَّمةِ
https://dorar.net/feqhia/7033منه رضي الله عنه فقد حفظت لنا السنة أحاديثه التي رواها، وتولى الله إبقاءها. وموقف ثالث من تلميذ نبيه
https://dorar.net/article/193، وهو من أفضلِ القُرُبات، ومن أعظم الطَّاعات، والآياتُ والأحاديث في فضلِ الجهاد والمجاهدين بالمال
https://dorar.net/article/1687, وأسباب نزول الآيات، وأسباب ورود الأحاديث, ومعرفة المسائل المجمع عليها, وعلم أصول الفقه, ولسان العرب
https://dorar.net/article/1461، والعلماءُ مُجمِعون على استحبابِه وتعيينِه؛ للأحاديث، وأمَّا قولُ ابن مسعود: كنَّا نصومُه، ثم تُرِك، فمعناه
https://dorar.net/feqhia/2773). .وأمَّا السُّنَّةُ النَّبَويَّة فقد وردت فيها أحاديثُ كثيرةٌ تُشيرُ إلى أنَّ الإيمانَ يَزيدُ ويَنقُصُ
https://dorar.net/frq/1239؛ حَيثُ أسقَطَ الأسانيدَ، واقتَصَرَ على مُتونِ الأحاديثِ معتَذِرًا بأنَّه لم يجِدْ في ديارِه مَن يكونُ
https://dorar.net/frq/1929ولا قوةَ إلا بالله العليِّ العظيمِ، وعلى هذا القولِ جمهورُ العلماء، وجاءت دالةً عليه أحاديثُ مرفوعةٌ
https://dorar.net/tafseer/18/13مُرسَلينَ مِنَ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، وقد ثَبَتَ في الأحاديثِ -وكَما يَأتي في سورةِ الجِنِّ
https://dorar.net/aqeeda/1287