)) لابن الجوزي (1/45). وثمَّة أقوالٌ أخرى عن سبب تسمية عيسى عليه السلام بالمسيح؛ فمنها: أنَّه سُمي
https://dorar.net/tafseer/4/41)) لابن الجوزي (1/45). وثمَّة أقوالٌ أخرى عن سبب تسمية عيسى عليه السلام بالمسيح؛ فمنها: أنَّه سُمي
https://dorar.net/tafseer/4/41إلى هِجاءِ أعْداءِ اللهِ تعالى، بَيْدَ أنَّ الأمْرَ لم يَدُمْ طَويلًا حتَّى اسْتَعَرَتْ نيرانُ العَصَبيَّةِ
https://dorar.net/arabia/6120، وتَخْليدٌ لمَحاسِنِ المَيِّتِ، وتَعْبيرٌ عن التَّعاطُفِ الإنْسانيِّ والتَراحُمِ بَيْنَ النَّاسِ.على أنَّ
https://dorar.net/arabia/6191فيه من العيوب، وامتحن قلبي فيه بتقوى القلوب، يا مُقيلَ عثرات المذنبين. دعاء اليوم الرابع والعشرين: اللهم إني
https://dorar.net/fake-hadith/197، ربك يُقرئك السلام, ويخصُّك بالتحية والإكرام, ويقول لك: إني أريد أن أُهدي إليك هدية لم أُهدها إلى أحد
https://dorar.net/fake-hadith/261على خلق البشر لما رأى من معاصيهم، وأنه بكى حتى رمد؛ فعادته الملائكة. تعالى الله عما يقول الظالمون علوّاً
https://dorar.net/adyan/203: (اعلَمْ أنَّ أرفَعَ مَنازِلِ الصَّداقةِ منزِلتانِ: الصَّبرُ على الصَّديقِ حينَ يغلِبُه طَبعُه فيُسيءُ إليك
https://dorar.net/alakhlaq/2439مَحْجُورًا: أي: حَرامًا مُحَرَّمًا على صاحبِه أنْ يُغَيِّرَه ويُفْسِدَه، أو مانِعًا مَمْنوعًا، وأصلُ (حجر
https://dorar.net/tafseer/25/11فُلانٌ بكذا، وزُهِيَ زَيدٌ، وأُرعِدَ عَمرٌو، فجُعِلوا مَفعولِينَ وهم فاعِلونَ؛ وذلك أنَّ المعنى
https://dorar.net/tafseer/37/6[68] وقال الشنقيطي: (النُّطْفةُ مختلِطةٌ مِنْ ماءِ الرَّجلِ وماءِ المرأةِ، خلافًا لمنْ زَعَم أنَّها
https://dorar.net/tafseer/22/3عنها . يقال : ودَعَ الشيءَ يدَعُه وَدْعاً إذا تَركَه . والنُّحاة يقولون : إنَّ العرب أمَاتوا ماضِي
https://dorar.net/ghreeb/4001فقالت : من لا يَزال دَمْعُه مُقَنَّعاً ... لا بُدَّ يَوْماً أنْ يُهرَاقَ هكذا وَرَد . وتَصْحِيحه
https://dorar.net/ghreeb/3102يَحْسَبون أنّ السِيادة بالنُّبوّة كالسِيادة بأسباب الدينا وقوله [بعض قولِكم] يعني الاقْتِصادَ في المَقال
https://dorar.net/ghreeb/3117[ حسَب الرجُل نقَاء ثَوبَيْه ] أي أنَّه يُقَّر لذلك حيث هُو دَليل الثرْوة والجِدَة ومنه الحديث [ تُنْكَح
https://dorar.net/ghreeb/829به كما يقولون قاتله اللّه . وقيل معناها للّه دَرُّك . وقيل أراد به المَثَل ليَري المأمُورُ بذلك الجدَّ وأنه
https://dorar.net/ghreeb/419العلو؛ أنَّه صار على الضد، وتصفَّى عن تلك الكدورات، وكنت أظنه متلفعًا بجلباب التكلف، متنمِّسًا بما صار
https://dorar.net/history/event/1824الزائدةِ إخراجٌ له عن دُخولِ "كان" وأخواتِها و"إنَّ" وأخواتِها، ونَحوِهما.مثالُ الاسمِ
https://dorar.net/arabia/264أصحابِه، "أنِّي قد سِرْتُ"، إلى قَومي، وأنا عازِمٌ على قِتالِ مَن كفَر مِنهم بمَن آمَن مِنهم، "قال" فَروةُ
https://dorar.net/hadith/sharh/36239، فذلك يعني أن الكاتب قد كتبه لخدمة أهداف في نفسه، وأنه لا يكتب ما علم وسمع مجرداً من الهوى والآراء
https://dorar.net/adyan/430أشتاتاً من الناس، ويتواجدون لسماعها ولا تواجد الأم بنغامات صبيها عندما يكاد يبين لها عن مآربه الخفية، وإنه
https://dorar.net/article/949الإمام حسب أصوله في مصر أشد من فتاواه في العراق، ومذهبه في العراق أقرب إلى التيسير، وأنه بنى مذهبه الجديد
https://dorar.net/article/409ازدهرت البابوية، حيث اعتبر شارلمان المتوَّج من البابا ليو الثالث (800) م, نفسه حامياً للبابوية، وأنه رأس
https://dorar.net/adyan/649عزَّ وجَلَّ: فإذا نُفِخَ في الصُّورِ نَفخةٌ واحِدةٌ وفيها قَولانِ: أحَدُهما: أنَّها النَّفخةُ الأولى
https://dorar.net/aqeeda/2053الكاملية (1/281)، ((التحبير)) للمرداوي (1/181). .(إجمالًا): إشارةٌ إلى أنَّ المُعتَبَرَ في حَقِّ
https://dorar.net/osolfeqh/16العلماء في الحكم على بدعية مسألة ما، أما تضييقهم لمعنى البدعة، وأنها كلها ضلالة فليس فيه مسوغ لاختلافهم
https://dorar.net/article/625الرماح أمير أخور، وطغاي تمر مُقدَّم البريدية، وكتب له أمانًا، وأنَّه باق على كفالته بالشام إن أراد
https://dorar.net/history/event/3233للظاهر: لا نبايعك حتى تحلفَ لنا أنَّه لا يحدث علينا منك سوءٌ بسبب هذه الفعلة، ولا ما سبقَ قبلها،، فحلف
https://dorar.net/history/event/3360العباب، وإذا تأملتَ ما أسلفناه عنه من الأخبار الجميلة والسِّيَر الحميدة، علمتَ أنَّه من العلماء الأخيار
https://dorar.net/history/event/3654